1310: إسماعيل بن جابر 

الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء الرابع   ||   القسم : الرجال   ||   القرّاء : 6681


1310: إسماعيل بن جابر:
= إسماعيل الجعفي.
قال النجاشي: (إسماعيل بن جابر الجعفي: روى عن أبي جعفر، وأبي عبد اللّه عليهما السلام، وهو الذي روى حديث الاذان، له كتاب، ذكره محمد بن الحسن بن الوليد، في فهرسته.
أخبرنا أبو الحسين علي بن أحمد، قال: حدّثنا محمد بن الحسن، عن محمد ابن الحسن، عن محمد بن عيسى، عن صفوان بن يحيى، عنه).
أقول: حديث الاذان رواه محمد بن يعقوب بإسناده، عن أبان بن عثمان، عن إسماعيل الجعفي، عن أبي جعفر عليه السلام. الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب بدء الاذان والإقامة وفضلهما 18، الحديث 3.
وإسماعيل الجعفي، وإن كان قد يطلق على إسماعيل بن عبدالرّحمن الجعفي، فقد روى محمد بن يعقوب بإسناده، عن حمّاد بن عثمان، عن إسماعيل الجعفي. الكافي: الجزء 7، باب الجدّ من كتاب المواريث 23، الحديث 3، وهذه الرواية بعينها رواها في هذا الباب، الحديث 10، عن حمّاد بن عثمان، وجميل بن درّاج، عن إسماعيل بن عبدالرّحمن الجعفي. ورواهما الشيخ بإسناده عن محمد ابن يعقوب، مثله. التهذيب: الجزء 9، باب ميراث من علا من الآباء وهبط من الاولاد، الحديث 1082، 1089.
وذكر الصدوق: قدّس سرّه: في المشيخة، إسماعيل الجعفي وذكر طريقه إليه مع التصريح بأنّه إسماعيل بن عبدالرّحمن الجعفي.
إلاّ أنّ هذا لايكشف عن انصراف إسماعيل الجعفي إلى إسماعيل بن عبدالرحمن الجعفي، أينما أطلق، فلا مانع من أن يكون إسماعيل الجعفي هو إسماعيل بن جابر الجعفي، على ماشهد به النجاشي، وقد روى الصدوق بسنده، عن جميل بن درّاج، عن إسماعيل بن جابر الجعفي، عن أبي جعفر عليه السلام. الفقيه: الجزء 3، باب اللاتي يطلّقن على كلّ حال، الحديث 1615، وروى هذه الرواية بعينها محمد بن يعقوب، بإسناده عن جميل بن درّاج، عن إسماعيل الجعفي. الكافي: الجزء 6، كتاب الطلاق 2، باب النساء اللاتي يطلّقن على كلّ حال 20، الحديث 1 و 3، ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 8، باب أحكام الطلاق، الحديث 198 و 231، والاستبصار: الجزء 3، باب طلاق الغائب، الحديث 1039.
ويقرّب ذلك أنّ إسماعيل بن جابر أكثر رواية من إسماعيل بن عبدالرحمن الجعفي بمراتب. وسيجى‏ء أنّ إسماعيل بن جابر هو إسماعيل بن جابر الجعفي ولا وجود لغيره.
حدّثني محمد بن مسعود، قال: حدّثني جبرئيل بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن ، عن أبي الصباح، قال: سمعت أبا عبد اللّه عليه السلام، يقول: هلك المترئسون (المستريّبون : خ ك) في أديانهم منهم زرارة، وبريد، ومحمد ابن مسلم، واسماعيل ويؤكّد ذلك أنّ إسماعيل بن جابر أشهر وأعرف من إسماعيل بن عبدالرّحمن، فإنّ الاوّل ذو كتاب دون الثاني.
وقال الكشّي: 79 : إسماعيل بن جابر الجعفي: (حدّثنا محمد بن مسعود، قال: حدّثني علي بن الحسن، قال: حدّثني إبن أورمة، عن عثمان بن عيسى، عن إسماعيل بن جابر، قال: أصابني لقوة في وجهى، فلمّا قدمنا المدينة، دخلت على أبي عبد اللّه عليه السلام، قال: ماالذي أرى بوجهك؟ قال: فقلت فاسدة الريح، قال: فقال لي إئت قبر النّبىّ(ص) فصلّ عنده ركعتين، ثم ضع يدك على وجهك ثم قل: (بسم اللهّ وباللّه بهذا اخرج (أقسمت عليك) من عين إنس أو عين جنّ أو وجع، اخرج (أقسمت) عليك بالذي اتّخذ إبراهيم خليلاً وكلم موسى تكليماً، وخلق عيسى من روح القدس، لما هدأت وطفيت كما طفئت نار إبراهيم، اطفي بإذن اللّه، اطفي بإذن اللّه).
قال: فما عاودت إلاّ مرتين، حتى رجع وجهي فما عاد إل‏ؤيّ الساعة.
حدّثني محمد بن مسعود، قال: حدّثني جبرئيل بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن يونس ، عن أبي الصباح، قال: سمعت أبا عبد اللّه عليه السلام، يقول: هلك المترئسون (المستريّبون : خ ك) في أديانهم منهم زرارة، وبريد، ومحمد ابن مسلم، واسماعيل الجعفي، وذكر آخر لم أحفظه).
أقول: هذه الرواية الذامّة ضعيفة، بجبرئيل بن أحمد.
وقد تعرّض الشيخ لإسماعيل بن جابر، من دون توصيف له بالجعفي، أو بغيره (49).
وقال: (له كتاب، أخبرنا به إبن أبي جيّد، عن إبن الوليد، عن الصفّار، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن صفوان، عن إسماعيل بن جابر، ورواه حميد بن زياد، عن القاسم بن إسماعيل القرشى، عنه).
حدّثني محمد بن مسعود، قال: حدّثني جبرئيل بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن ، عن أبي الصباح، قال: سمعت أبا عبد اللّه عليه السلام، يقول: هلك المترئسون (المستريّبون : خ ك) في أديانهم منهم زرارة، وبريد، ومحمد ابن مسلم، واسماعيل ، وتعرّض له في رجاله، في أصحاب موسى بن جعفر عليه السلام، (13) من غير توصيف أيضاً وقال: روى عنهما: (الباقر والصادق) عليهما السلام، أيضاً، وفي أصحاب الصادق عليه السلام (93)، مع توصيفه بالخثعمى، وفي أصحاب الباقر عليه السلام (18)، قائلاً: (إسماعيل بن جابر الخثعمي الكوفي، ثقة، ممدوح، له أصول، رواها عنه صفوان بن يحيى).
روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وروى عنه محمد بن سنان. كامل الزيارات: باب فيما جاء في قاتل الحسين وقاتل يحيى بن زكريا عليهما السلام (25)، الحديث 3.
وقد وقع الكلام في تعدّد الرجل واتحاده. والصحيح هو الإتّحاد، وأنّ إسماعيل بن جابر هو الجعفي، وقد وقع التحريف في نسخة الرجال، فأبدل الجعفي بالخثعمى. والذي يدلّنا على ذلك، أنّ من المستبعد جداً أن يكون المسمّى بإسماعيل بن جابر رجلين، لكلّ منهما كتاب، رواه صفوان بن يحيى، ومع ذلك لايتعرّض لاحدهما من أصحاب الاصول، غير الشيخ، ولايتعرّض الشيخ للآخر في كتابيه، ولايروى عمّن تعرّض له، ولا رواية واحدة، فإنَّا لم نجد في التهذيبين ولا في غيرهما رواية عن إسماعيل بن جابر الخثعمى، يرويها صفوان، أو غيره، بل الروايات الموجودة، إمّا عن إسماعيل بن جابر من غير توصيف، وهو الاكثر، أو عن إسماعيل الجعفي وهو أيضاً كثير، وإن كان دون الاوّل. والمراد به: إسماعيل بن جابر، أو إسماعيل بن عبدالرحمن، أو إسماعيل بن جابر الجعفي، كما في الفقيه: الجزء 3، في باب اللاتي يطلّقن على كلّ حال، الحديث 1615.
نعم في الكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب النوادر من كتاب الحج 237، الحديث 26، رواية إبن أبي عمير، عن إسماعيل الخثعمى، وفي الوافي، ذكر هذه الرواية بعينها عن إبن إبي عمير، عن إسماعيل بن الخثعمى.
وكيف كان، فإن صحّت النسخة فهو مجهول، لم يتعرّض له في كتب الرجال، إذ لاقرينة على أنّه إبن جابر، فممّا يطمأن به: أنّ إسماعيل بن جابر هو الجعفي فقط، ولا وجود لإسماعيل بن جابر الخثعمي أصلاً، وأنّ نسخة الرجال قد وقع التحريف فيها.
ومما يؤيّد ذلك: أنّ العلاّمة، قال في الخلاصة، في القسم الاول، الباب 2، من فصل الهمزة (2): (إسماعيل بن جابر الجعفي، الكوفي، ثقة، ممدوح، وهذه العبارة بعينها عبارة الشيخ : قدّس سرّه : عند عدّ الرجل من أصحاب الباقر عليه السلام، ثمّ قال العلاّمة: (وكان من أصحاب الباقر عليه السلام)، فمن المطمأن به، أنّ العلاّمة قد أخذ ما ذكره من رجال الشيخ، وكان الموجود في النسخة التي عنده: الجعفي، دون الخثعمى، ويؤكّد ذلك أنّ الموجود في نسخة النقد للفاضل التفريشي، وكذلك في نسخة الرجال التي كانت عند المولى الشيخ عناية اللّه : على ما ذكره في مجمع الرجال : كان هو الجعفي، دون الخثعمى، واللّه العالم بحقيقة الحال.
ويؤكّد ماذكرناه أنّ الشيخ الصدوق : قدّس سرّه : ذكر في المشيخة إسماعيل بن جابر وذكر طريقه إليه، وقد روى في كتابه عن إسماعيل بن جابر الجعفي، كما تقدّم ولم يرو شيئاً عن إسماعيل بن جابر الخثعمى، فيعلم بذلك أنّ إسماعيل بن جابر هو الجعفي.
وقد تحصّل مما ذكرنا، أنّ إسماعيل بن جابر الذي ذكره الشيخ : قده : وذكر أنّ راوي كتابه صفوان، هو الذي أدرك الباقر عليه السلام، وروى عنه وعن الصادق عليه السلام، وقد أدرك الكاظم عليه السلام أيضاً، ولكن لم تثبت روايته عنه عليه السلام، وإن كان من المظنون إنّه روى عنه عليه السلام أيضاً، وقد روى الشيخ : قدّس سرّه : بإسناده عن زكريّا بن عمرو، عن رجل، عن إسماعيل بن جابر. قال: قال لي رجل صالح... الحديث. التهذيب: الجزء 7، باب الزيادات من باب الإجارات، الحديث 1027، فإنّ المظنون أنّ المراد من (رجل صالح) هو الكاظم عليه السلام.
السلام، وقد أدرك الكاظم عليه السلام السلام، وإن كان من المظنون إنّه روى عنه عليه السلام أيضاً، وقد روى الشيخ : قدّس سرّه : بإسناده عن زكريّا بن عمرو، عن رجل، عن إسماعيل بن جابر. قال: قال لي رجل صالح... الحديث. التهذيب: الجزء 7، باب الزيادات من باب الإجارات، الحديث 1027، فإنّ المظنون أنّ المراد من (رجل صالح) هو الكاظم عليه السلام.
وأمّا روايته عن الباقر والصادق عليهما السلام فهي كثيرة تقرب من مائة رواية، وقد شهد النجاشي بأنّه إسماعيل بن جابر الجعفي، وذكر طريقه إليه، إذن الكتاب له، والروايات عنه، وإن لم يصرّح في تلك الروايات بأنّ إسماعيل بن جابر هو الجعفي، ولكن يثبت ذلك بشهادة النجاشي وشهادة الشيخ، فإنّ إسماعيل بن جابر الذي روى عن الباقر عليه السلام منحصر في إسماعيل بن جابر الجعفي، وأمّا إسماعيل بن جابر الخثعمي فقد عرفت أنّه لاوجود له. نعم يبقى هنا شيء، وهو أنّ البرقي ذكر في أصحاب الباقر عليه السلام، إسماعيل ابن جابر الجعفي، وإسماعيل بن عبدالرحمن الجعفي، وذكر في أصحاب الصادق عليه السلام، ممن أدرك الباقر عليه السلام إسماعيل الجعفي وذكر في أصحاب الصادق عليه السلام، إسماعيل بن جابر بلا قيد، وقد يستشعر من هذا الكلام أنّ إسماعيل بن جابر الذي يروي عن الإمام الصادق عليه السلام مغاير لاسماعيل بن جابر الجعفي الذي هو من أصحاب الباقر عليه السلام، وإلاّ لعدّه في أصحاب الصادق عليه السلام ممن أدرك الباقر عليه السلام، وهذا ينافي ما ذكره الشيخ : قدّه : والنجاشي من روايته عنهما عليهما السلام.
ولكن لايمكن الإعتماد على ذلك، فإنّه : قدّس سرّه : لم يلتزم بأن يذكر في أصحاب الصادق عليه السلام، خصوص من لم يدرك الباقر عليه السلام، وقد ذكر إبراهيم بن معرض في أصحاب الباقر عليه السلام تارة، وفي أصحاب الصادق عليه السلام أخرى.
وقد عدّ جماعة من أصحاب الصادق عليه السلام مع أنّهم من أصحاب الباقر عليه السلام أيضاً، ولهم عنه عليه السلام رواية أيضاً:
منهم إسماعيل بن الفضل، وهو من أصحاب أبي جعفر وأبي عبد اللّه عليهما السلام على ما ذكره الشيخ : قدّه ؤ، ومنهم الحسين بن علي بن الحسين بن علي ابن أبي طالب عليهم السلام عمّ أبي عبد اللّه، وله رواية عن أبيه علي بن الحسين عليه السلام، وعدّه الشيخ من أصحاب الباقر والصادق عليهما السلام أيضاً، ومنهم عبدالملك بن عتبة اللهبي روى عن أبي جعفر وأبي عبد اللّه عليهما السلام، على ما ذكره النجاشي، ومنهم عبيداللّه بن الوليد الوصافي العجلي روى عن أبي جعفر وأبي عبد اللّه عليهما السلام على ما ذكره النجاشي، ومنهم محمد بن إسحاق ابن يسار صاحب المغازي روى عنهما عليهما السلام على ما ذكره الشيخ : قدّس سرّه : ومنهم محمد بن السائب الكلبي النسّابة، ومنهم محمد بن علي الحلبي فانّه من أصحاب الباقر عليه السلام أيضاً، على ما ذكره النجاشي، وله عنه عليه السلام رواية أيضاً، وغيرهم ممّن عدّوا في أصحاب الصادق عليه السلام وهم من أصحاب الباقر عليه السلام أيضاً.
الكلبي النسّابة، ومنهم محمد بن علي أيضاً، على ما ذكره النجاشي، وله عنه عليه السلام رواية أيضاً، وغيرهم ممّن عدّوا في أصحاب الصادق عليه السلام وهم من أصحاب الباقر عليه السلام أيضاً.
عليهما السلام على ما ذكره النجاشي، ومنهم محمد بن إسحاق روى عنهما عليهما السلام على ما ذكره الشيخ : قدّس سرّه : ومنهم محمد بن السائب
فعلى هذا يكون إسماعيل بن جابر الذي ذكره في أصحاب الصادق عليه السلام هو
َُّإسماعيل بن جابر الجعفي الذي ذكره في أصحاب الباقر عليه السلام.
وللشيخ إليه طريقان: أحدهما صحيح، والآخر ضعيف بالقاسم بن إسماعيل القرشى، وطريق الصدوق إليه: محمد بن موسى بن المتوكّل : رضي اللّه عنه ؤ، عن عبد اللّه بن جعفر الحميري، عن محمد بن عيسى، عن صفوان ابن يحيى، عن إسماعيل بن جابر، والطريق صحيح.

طبقته في الحديث‏


وقع بعنوان إسماعيل بن جابر في إسناد كثير من الروايات، تبلغ سبعة وتسعين مورداً.
فقد روى عن أبي جعفر وأبي عبد اللّه عليهما السلام، وعن أبي بصير، وأبي خالد، وأبي عبيدة الحذّاء، وعبدالحميد بن أبي الديلم، وعبد الحميد خادم إسماعيل ابن جعفر، ويونس بن ظبيان.
وروى عنه أبو أيّوب، وابن سنان، وابن مسكان، وأبان بن عبد الملك، وحريز، والحسن بن عطيّة، والحسن بن عطيّة، والحسين بن عثمان، والحسين بن المختار، وحفص بن قرط، وحمّاد، ورفاعة بن موسى، وسعدان بن مسلم، وصفوان، وصفوان بن يحيى، وعبد اللّه بن سنان، وعبد اللّه بن مسكان، وعبد اللّه ابن المغيرة، وعبد اللّه بن الوليد الكندي، وعبد الملك القمّي، وعبيد بن حفص ابن قرط، وعثمان بن عيسى، وعلي بن الحسن بن رباط، وعلي بن النعمان، ومحمد ابن سنان، ومنصور بن يونس ، وموسى بن القاسم، وهشام بن سالم.
ثم إنّه روى الشيخ بسنده، عن محمد بن خالد، عن محمد بن سنان، عن إسماعيل بن جابر، عن أبي عبد اللّه عليه السلام. التهذيب: الجزء 1، باب آداب الاحداث الموجبة للطهارة، الحديث 101، والاستبصار: الجزء 1 ، باب كميّة الكرّ، الحديث 13، إلاّ أنّ فيه: عبد اللّه بن سنان، بدل محمد بن سنان، وهو الموافق لما رواها بعينها في التهذيب: الجزء 1، الباب المتقدّم، الحديث 115. ومن المظنون صحّة ما في المورد الاول بقرينة كثرة رواية محمد بن خالد، عن محمد بن سنان، وعدم ثبوت روايته عن عبد اللّه بن سنان في شيء من روايات الكتب الاربعة، والوافي والوسائل عن كلّ مورد مثله.
وروى أيضاً بسنده، عن إبن سنان، عن إسماعيل بن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام. التهذيب: الجزء 10، باب حدود الزّنا، الحديث 28، والاستبصار: الجزء 4، باب مايحصن ومالايحصن، الحديث 765.
ورواها الصدوق في الفقيه: الجزء 4، باب مايجب به التعزير والحدّ والرّجم...، الحديث 57، إلاّ أنّ فيه: عبد اللّه بن سنان، عن إسماعيل بن جابر، عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وما في التهذيب موافق لما رواها الكليني في الكافي: الجزء 7، كتاب الحدود 3، باب مايحصن ومالايحصن...، 3، الحديث 10.
وروى بعنوان إسماعيل بن جابر الجعفي، عن أبي جعفر عليه السلام، وروى عنه جميل بن درّاج. الفقيه: الجزء 3، باب اللاتي يطلّقن على كل حال، الحديث 1615.




 
 


أقسام المكتبة :

  • الفقه
  • الأصول
  • الرجال
  • التفسير
  • الكتب الفتوائية
  • موسوعة الإمام الخوئي - PDF
  • كتب - PDF
     البحث في :


  

  

  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   إستفتاءات السيد السيستاني   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net