1420: إسماعيل بن محمد --- 1424: إسماعيل بن محمد 

الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء الرابع   ||   القسم : الرجال   ||   القرّاء : 4649


1420: إسماعيل بن محمد:
= إسماعيل بن محمد بن إسماعيل.
قال الشيخ (48): (إسماعيل بن محمد، من أهل قم، يقال له قنبرة، له كتب كثيرة، منها كتاب المعرفة).
وعدّه في رجاله ممن لم يرو عنهم عليهم السلام (85) قائلاً: (إسماعيل بن محمد، قمّى، يعرف بقنبرة).
أقول: هو إسماعيل بن محمد بن إسماعيل الآتي.
1421: إسماعيل بن محمد:
الاسكاف: تلميذ العياشي (القبائى). رجال الشيخ في من لم يرو عنهم عليهم السلام (15).
1422: إسماعيل بن محمد بن إسحاق:
= إسماعيل بن محمد.
قال النجاشي: (إسماعيل بن محمد بن إسحاق بن جعفر بن محمد بن علي إبن الحسين (عليهم السلام)، ثقة، روى عن جدّه إسحاق بن جعفر عليه السلام، وعن عمّ أبيه، علي بن جعفر (عليه السلام) صاحب المسائل، له كتاب، أخبرني محمد بن علي الكاتب، عن محمد بن عبد اللّه، قال: حدّثنا أبو القاسم، إسحاق بن العباس بن إسحاق بن موسى بن جعفر عليه السلام، يدبيل، سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة، قال: حدّثنا أبى، قال: حدّثنا إسماعيل بن محمد، به).
وعدّه الشيخ في رجاله من أصحاب الرضا عليه السلام (4) قائلاً: أسند عنه.
أقول: لم يتعرّض له الشيخ في الفهرست بالعنوان المذكور، ولكنه تعرّض له: بعنوان إسماعيل بن محمد، كما تقدّم.
1423: إسماعيل بن محمد بن إسماعيل:
= إسماعيل بن محمد من أهل قم.
قال النجاشي: (إسماعيل بن محمد بن إسماعيل بن هلال المخزومي، أبو محمد أحد أصحابنا، ثقة، فيما يرويه، قدم العراق، وسمع أصحابنا منه، مثل أيوب ابن نوح، والحسن بن معاوية، ومحمد بن الحسين، وعلي بن الحسن بن فضّال، له كتاب التوحيد، كتاب المعرفة، كتاب الصلاة، كتاب الامامة، كتاب التجمّل والمروة، قال إبن الجنيد: حدّثنا أحمد بن محمد العاصمي، قال: حدّثنا محمد بن إسماعيل بن محمد، عن أبيه، وقال الحسين بن عبيداللّه، حدّثنا الحسن بن محمد ابن يحيى العلوى، قال: حدّثنا علي بن أحمد العقيقى، عنه، بكتبه كلّها، قال إبن نوح: كان إسماعيل بن محمد، يلقّب قنبرة).
وقال الشيخ (35): (إسماعيل بن محمد بن إسماعيل بن هلال المخزومي، أبو محمد، وجه أصحابنا المكّيين، كان ثقة فيما يرويه، وقدم العراق، وسمع أصحابنا بها منه: أيوب بن نوح، الحسن بن معاوية، ومحمد بن الحسين، وعلي بن الحسن بن فضّال، وأحمد أخوه، وعاد إلى مكة وأقام بها، وقلّت الرواية عنه، بسبب ذلك، وله كتب. منها: كتاب التوحيد، كتاب المعرفة، كتاب الصلاة، كتاب الامامة، كتاب التجمّل والمروة، أخبرنا بكتبه: أحمد بن عبدون، قال: حدّثنا أبو علي محمد بن أحمد بن الجنيد، قال: حدّثنا أحمد بن محمد العاصمي، قال: حدّثنا محمد بن إسماعيل بن محمد، عن أبيه، وأخبرنا الحسين بن عبيداللّه، وأحمد بن عبدون، جميعاً، عن الحسن بن محمد بن يحيى العلوى، قال: حدّثنا علي بن أحمد العقيقي العلوى، عنه، بالكتب).
وعدّه في رجاله ممن لم يرو عنهم عليهم السلام (83) وقال: يكنّى أبا محمد (مكّي أبو محمد) روى عن أيوب بن نوح ونظرائه. ثم إنّ صريح عبارة النجاشي: أنّ قنبرة: لقب إسماعيل بن محمد المخزومي. على ماحكاه عن استاذه: إبن نوح، وصريح الشيخ في الفهرست والرجال: أنّ قنبرة لقب إسماعيل بن محمد القمّي، وهو غير المخزومي المكّى، وتبعه على ذلك في التعدّد: إبن شهر آشوب في معالمه. ولكن الظاهر اتحادهما، إذ من البعيد جداً أن يكون المسمّى باسماعيل بن محمد رجلين، في عصر واحد، مكنّين بكنية واحدة، لكلّ منهما كتاب يسمّى كتاب المعرفة، فمن القريب: أن يكون الرجل مكياً سكن قم مدّة طويلة، ثم هاجر إلى العراق، ثم رجع إلى مكة.
إلى مكة.
50
ذلك أنّ إسماعيل
1417- إسماعيل بن محمد:
= إسماعيل بن محمد بن إسماعيل.
قال الشيخ (48): «إسماعيل بن محمد، من أهل قم، يقال له قنبرة، له كتب كثيرة، بن عبيداللّه، وأحمد بن عبدون بواسطتين وهو ذلك أنّ إسماعيل ذلك أنّ إسماعيل
1417- إسماعيل بن محمد:
= إسماعيل بن محمد بن إسماعيل.
قال الشيخ (48): «إسماعيل بن محمد، من أهل قم، يقال له قنبرة، له كتب كثيرة، منها كتاب المعرفة».
وعدّه في رجاله ممن لم يرو عنهم عليهم السلام (85) قائلاً: «إسماعيل بن محمد، قمّى، يعرف بقنبرة».
أقول‏ : هو إسماعيل بن محمد بن إسماعيل الآتي.
1417- إسماعيل بن محمد:
= إسماعيل بن محمد بن إسماعيل.
قال الشيخ (48): «إسماعيل بن محمد، من أهل قم، يقال له قنبرة، له كتب كثيرة، منها كتاب المعرفة».
وعدّه في رجاله ممن لم يرو عنهم عليهم السلام (85) قائلاً: «إسماعيل بن محمد، قمّى، يعرف بقنبرة».
أقول‏ : هو إسماعيل بن محمد بن إسماعيل الآتي.
ثم إنّ المستفاد من عبارة النجاشي: أنّ إسماعيل يروي عنه أيوب بن نوح، ونظراؤه، وكذلك المستفاد من الفهرست، فإنّ عبارته وإن كانت لاتخلو من اضطراب واختلاف في النسخة: إلاّ أنّ صدر عبارته وذيلها قرينتان على أنّ إسماعيل روى عنه أيوب ونظراؤه، دون العكس ، وذلك فإنّه قال بعد عنوانه: (وجه أصحابنا المكّيين، كان ثقة فيما يرويه، وقدم العراق وسمع... إلخ)، وذلك دلالة ظاهرة على أنّه كان من المشايخ الثقات، قبل قدومه العراق، ثم قال بعد ذلك: وعاد إلى مكة: وأقام بها، وقلّت الرواية عنه بسبب ذلك، وذلك صريح في أنّه كان شيخاً، ولكن الرواية عنه قليلة، لعدم مكثه في العراق، نعم إنّ عبارة الشيخ في الرجال صريحة في أنّ إسماعيل روى عن أيوب بن نوح دون العكس ، فبينه وبين ما ذكره في الفهرست، وما ذكره النجاشي مناقضة. والظاهر أنّ مافي الرجال هو الصحيح، فإنّ أيوب بن نوح من أصحاب الرضا عليه السلام، وله روايات عن أصحاب الصادق عليه السلام، وإسماعيل بن محمد هذا طبقته متأخّرة يروي عنه الحسين بن عبيداللّه، وأحمد بن عبدون بواسطتين وهو ممن لم يرو عنهم عليهم السلام، ونتيجة ذلك أنّ إسماعيل بن محمد عند ملاقاته لايوب ابن نوح كان في عنفوان شبابه، وكان أيوب من المشايخ الشيبة، فيبعد رواية أيوب بن نوح ونظرائه عنه دون العكس .
وللشيخ إليه طريقان كلاهما ضعيف، أحدهما بمحمد بن إسماعيل، والآخر بالحسن بن محمد بن يحيى، وبعلي بن أحمد العقيقي العلوى.
1424: إسماعيل بن محمد:
إبن الحسن بن الحسين بن بابويه، ثقة، وتقدّم في إسحاق بن محمد بن الحسن.



 
 


أقسام المكتبة :

  • الفقه
  • الأصول
  • الرجال
  • التفسير
  • الكتب الفتوائية
  • موسوعة الإمام الخوئي - PDF
  • كتب - PDF
     البحث في :


  

  

  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   إستفتاءات السيد السيستاني   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net