|
|
|
| |
|
1661: البراء --- براقة --- برد
|
 |
|
الكتاب :
معجم رجال الحديث ـ الجزء الرابع
||
القسم :
الرجال
||
القرّاء :
4737
|
1661: البراء بن مالك:
الانصاري أخو أنس بن مالك، شهد بدراً وأحداً، والخندق، وقتل يوم تستر، من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (1).
وقال الكشّي في ترجمة أبي أيوب الانصاري (6): وقال (الفضل بن شاذان) أيضاً: (إنّ من السابقين الذين رجعوا إلى أمير المؤمنين عليه السلام أبو الهيثم ابن التيهان، وأبو أيوب، وخزيمة إبن ثابت، وجابر بن عبد اللّه، وزيد بن أرقم، وأبو سعيد الخدري وسهل بن حنيف، والبراء بن مالك، وعثمان بن حنيف، وعبادة بن الصامت، ثم ممّن دونهم قيس بن سعد بن عبادة، وعدي بن حاتم وعمرو بن الحمق، وعمران بن الحصين، وبريدة الاسلمي، وبشر بن كثير).
1662: البراء بن محمد:
قال النجاشي: (البراء بن محمد كوفي، ثقة، له كتاب. يرويه أيوب بن نوح، أخبرناه محمد بن على، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن يحيى، قال: حدّثنا الحميري، قال: حدّثنا أيوب بن نوح، عن البراء، به).
1663: البراء بن معرور (معروف):
الانصاري الخزرجى، توفّي على عهد رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وهو من النقباء ليلة العقبة، من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (2).
وتقدّم في أسعد بن زرارة عدّ البراء بن معاوية من النقباء الاثنى عشر الذين اختارهم رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، بإشارة من جبرئيل، وذكرنا هناك: أنّه من غلط النسخة، والصحيح البراء بن معرور.
وفي الخصال: باب الثلاثة، الحديث 267، بإسناده عن أبي عبد اللّه عليه السلام، أنّه قال: جرت في البراء بن معرور ثلاث من السنن... إلى أن قال: وأوصى بالثلث من ماله، فنزل الكتاب... وجرت السنة بالثلث.
وفي الكافي: الجزء 3، كتاب الجنائز 3، باب النوادر 95، الحديث 16 نحوه: غير أنّه لم يذكر الاستنجاء بالماء. وذكر بسند آخر قوى، أيضاً في الجزء 7، كتاب الوصايا 1، باب ماللانسان أن يوصى به بعد موته 6، الحديث 1. وروى الشيخ بسند قوى، وصيّته بالثلث، وبتوجيه وجهه إلى تلقاء النبيّ صلّى اللّه عليه وآله إلى القبلة. التهذيب: الجزء 9، باب الوصية بالثلث، الحديث 771.
1664: براقة الاصبهاني:
روى عن غياث بن إبراهيم. وروى عنه إبراهيم بن هاشم. التهذيب: الجزء 4، باب في الكفّارة في اعتماد إفطار يوم من شهر رمضان، الحديث 622.
1665: برد:
= برد الاسكاف.
روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وروى عنه عبد اللّه بن المغيرة، الفقيه: الجزء 3، باب الصيد والذبايح، الحديث 1019، والتهذيب: الجزء 9، باب الذبايح والاطعمة، الحديث 356.
أقول:هو متّحد مع مابعده.
1666: برد الاسكاف:
قال النجاشي: (برد الاسكاف، مولى، مكاتب، له كتاب يرويه إبن أبي عمير، أخبرناه القاضي أبو الحسين، قال: حدّثنا جعفر بن محمد، قال: حدّثنا عبيداللّه بن أحمد بن نهيك، قال: حدّثنا إبن أبي عمير، عن برد).
الجزء 3، باب الصيد والذبايح، الحديث 019 والاطعمة، الحديث 356.
وقال الشيخ (137): (برد الاسكاف، له كتاب، أخبرنا به أحمد بن عبدون، عن أبي طالب الانبارى، عن حميد بن زياد، عن إبن نهيك، والحسن بن محمد ابن سماعة، جميعاً عن برد).
وذكره في رجاله، في أصحاب السجّاد عليه السلام (4).
وعدّه مع إضافة الازدي الكوفي، في أصحاب الباقر عليه السلام (21)، وقال روى عنهما عليهما السلام.
ومع إضافة الازدي فقط، في أصحاب الصادق عليه السلام (58) وطريقه إليه ضعيف بأبي طالب الانبارى. ثم إنّ من المطمأن به: وقوع السهو من الشيخ، أو السقط في عبارة الفهرست، فإنّ بين الحسن إبن محمد بن سماعة المتوفي سنة 263، وإبن نهيك الذي روى عنه حميد المتوفي سنة 310 أصولاً كثيرة لايمكن أن يرويا عن برد بلا واسطة، ولايبعد أن يكون الواسطة هو إبن أبي عمير، كما في عبارة النجاشي.
روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وروى عنه حنّان بن سدير. الفقيه: الجزء 3، باب الصيد والذبايح، الحديث 1018، والتهذيب: الجزء 9، باب الذبايح والاطعمة، الحديث 355.
وروى عنه صفوان. التهذيب: الجزء 6، باب المكاسب، الحديث 1130.
1667: برد بن أبي زياد:
أبو عمرو: مولى بني هاشم، كوفي، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (57).
الجزء 3، باب الصيد والذبايح، الحديث 019 والاطعمة، الحديث 356.
أقول:هو متّحد مع مابعده.
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
