|
|
|
| |
|
1696: ب س
|
 |
|
الكتاب :
معجم رجال الحديث ـ الجزء الرابع
||
القسم :
الرجال
||
القرّاء :
5019
|
1696: بسّام بن عبد اللّه:
قال النجاشي: (بسّام بن عبد اللّه الصيرفي، مولى بني أسد، أبو عبد اللّه، روى عن أبي جعفر، وأبي عبد اللّه عليهما السلام، ذكره أبو العبّاس في كتاب الرجال، له كتاب، أخبرنا محمد بن عثمان قال: حدّثنا عثمان بن أحمد السمّاك، قال: حدّثنا محمد بن الحسين الخثعمى، قال: حدّثنا عباد بن يعقوب الرواجنى، قال: حدّثنا محمد بن الفضيل الضبّى، عن بساّم. بكتابه).
وقال الشيخ في الرجال في أصحاب الباقر عليه السلام: يكنّى أبا عبد اللّه، مولى بني هاشم (24) وقال فيه في أصحاب الصادق عليه السلام: أبو عبد اللّه الاسدي، مولاهم، أسند عنه (84).
وعدّه البرقي، من أصحاب الباقر عليه السلام.
وعدّه إبن شهر آشوب، في المناقب: في فصل تواريخ الصادق واحواله عليه السلام من خواص أصحابه عليه السلام.
وقال الكشّي (121): (بسّام [بن عبد اللّه الصيرفي].
حدّثني محمد بن مسعود، قال: حدّثني محمد بن نصير، قال: حدّثنا محمد بن عيسى، عن الحسن بن سعيد، عن علي بن حديد: قال: حدّثني عنبسة العابد، قال: كنت مع جعفر بن محمد عليهما السلام بباب الخليفة أبي جعفر بالحيرة، حين أتي ببسّام وإسماعيل بن جعفر إبن محمد عليهما السلام فأدخلا على أبي جعفر. قال: فأخرج بسّام مقتولاً، وأخرج إسماعيل بن جعفر بن محمد عليهما السلام، قال: فرفع جعفر عليه السلام رأسه إليه قال: أفعلتها يافاسق؟ أبشر بالنار (إنتهى) ).
روى بسّام الصيرفي، عن أبي جعفر عليه السلام، وروى عنه أبان بن عثمان. الكافي: الجزء 6، كتاب الاطعمة 6، باب لحوم الجلالات 6، الحديث 11، والتهذيب: الجزء 9، باب الصيد والذكاة، الحديث 190، والاستبصار: الجزء 4، باب كراهية لحوم الجلالات، الحديث 283.
1697: بسباس بن عمرو:
إبن ثعلبة، حليف بني ساعدة، من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (26).
1698: بسر (بشر) (بشار) بن أبي غيلان:
الكوفي: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (83).
1699: بسر (بشر) بن أرطاة:
القرشىّ: هو الذي قتل ابني عبد اللّه بن العباس ، من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (18).
1700: بسر (بشر) السلمي:
(إبن السلمي) أبو رافع بن بشر: من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (19).
1701: بسطام:
روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وروى عنه الحسين بن سعيد. التهذيب: الجزء 3، باب صلاة التسبيح وغيرها من الصلوات، الحديث 420.
وروى عن أبي الحسن عليه السلام، وروى عنه علي بن عبدالملك إبن بكار ابن الجرّاح. التهذيب: الجزء 7، باب مايحرم من النكاح من الرضاع، الحديث 1326، كذا في نسخة من الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضاً. وفي نسخة أخرى علي بن عبدالملك، عن بكار بن الجرّاح، وهو الصحيح الموافق للاستبصار: الجزء 3، باب أنّ اللبن للفحل، الحديث 729.
1702: بسطام بن بريد:
يأتي في بسطام بن يزيد.
في نسخة من الطبعة عبدالملك، عن بكار بن الجرّاح، وهو الصحيح الموافق للاستبصار: الجزء 3، باب أنّ اللبن للفحل، الحديث 729.
1702: بسطام بن بريد:
يأتي في بسطام بن يزيد.
1703: بسِطام بن الحصين:
قال النجاشي: (بسطام بن الحصين بن عبدالرحمان الجعفي، إبن أخي خيثمة وإسماعيل، كان وجيهاً في أصحابنا، وأبوه وعمومته وكان أوجههم إسماعيل، وهو بيت بالكوفة من جُعفيّ يقال لهم بنو أبي سَبرة، منهم خيثمة بن عبدالرحمان، صاحب عبد اللّه بن مسعود. له كتاب، أخبرنا محمد بن جعفر الاديب، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدّثنا محمد بن مفضّل بن إبراهيم، قال: حدّثنا محمد بن عمرو إبن النعمان الجعفي، قال: حدّثنا بسطام بن الحصين بكتابه).
أقول: ظاهر هذا الكلام، أنّ بسطام بن الحصين كان وجهاً في الرواة، وهو إن لم يدلّ على وثاقته فلا أقلّ من دلالته على حسنه.
وذكره الشيخ في رجاله مع توصيفه بالكوفي، من أصحاب الصادق عليه السلام (76).
1704: بسطام بن سابور:
قال النجاشي: (بسطام بن سابور، له كتاب، أخبرنا محمد بن جعفر النحوى، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدّثنا أحمد بن عمر، قال: حدّثنا علي بن الحسن، عن محمد بن أبي حمزة. عنه).
وقال الشيخ (133): (بسطام بن سابور، له كتاب، أخبرنا به أحمد بن محمد ابن موسى، عن أحمد بن محمد بن سعيد، عن أحمد بن عمر إبن كيسبة، عن علي ابن الحسن الطاطرى، عن محمد بن أبي حمزة، عنه، وأخبرنا أحمد بن عبدون، عن إبن الانبارى، عن حميد، عن النهيكى، عنه).
وله إليه طريقان، كلاهما ضعيف، أحدهما بأحمد بن عمر بن كيسبة والثاني بأبي طالب الانبارى.
في نسخة من الطبعة عبدالملك، عن بكار بن الجرّاح، وهو الصحيح الموافق للاستبصار: الجزء 3، باب أنّ اللبن للفحل، الحديث 729.
1705: بسطام بن سابور الزيّات:
= بسطام الزيّات.
قال النجاشي: (بسطام بن سابور الزيّات، أبو الحسين الواسطى، مولى، ثقة، وإخوته زكريّا، وزياد، وحفص ثقات كلّهم، رووا عن أبي عبد اللّه وأبي الحسن عليهما السلام، ذكرهم أبو العبّاس وغيره في الرجال، له كتاب يرويه عنه جماعة، أخبرنا علي بن أحمد، قال: حدّثنا محمد بن الحسن، قال: حدّثنا محمد بن الحسن، قال: حدّثنا علي بن إسماعيل: عن صفوان، عن بسطام، بكتابه).
وقال الشيخ: (132): (بسطام بن الزيّات يكنّى أبا الحسين الواسطى، له كتاب، أخبرنا به عدّة من أصحابنا، عن محمد بن علي إبن الحسين، عن محمد بن الحسن ابن الوليد، عن الصفّار، عن علي إبن إسماعيل، عن صفوان بن يحيى، عنه).
وقال البرقي في أصحاب الصادق عليه السلام: بسطام الزيّات، وهو أبو الحسن الواسطي الهمي الصيمرى.
وذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق عليه السلام مرّتين (75) و(93) غير أنّه كنّاه في المورد الاوّل أبا الحسن وقال: بسطام بن سابور أبو الحسن الواسطي الزيّات، وفي المورد الثاني، أبا الحسين، وقال: بسطام الزيّات أبو الحسين الواسطى، والظاهر أنّه تكرار.
أقول: المستفاد من كلام الشيخ في الفهرست: أنّ الزيّات لقب سابور والد بسطام، والمستفاد من كلامه في الرجال أنّه لقب بسطام نفسه لكنه لاتنافي بين الامرين، بعد إمكان أنّ يكون كلّ منهما زيّاتاً.
ثم إنّ السيد التفريشي احتمل اتحاد بسطام هذا مع من قبله، وجزم بذلك الاسترابادي في الوسيط، وهذا وإن كان خلاف ظاهر كلام النجاشي والشيخ من جهة تعدّد العنوان إلاّ أنّ الاتحاد قريب جداً وذلك لاقتصار الشيخ في رجاله، وكذلك البرقي على ذكر بسطام الزيّات، ويؤيّد الاتحاد: أنّه لو كانا متعدّدين للزم ذكر مميّز للاوّل أيضاً، لئلاّ يقع الاشتباه بينهما. هذا مع أنّ المسمّى ببسطام، وبسابور قليل جداً، فمن البعيد اشتراك رجلين في طبقة واحدة في هذا الاسم، وكان كلاهما ذا كتاب ومن المشهورين.
وكيف كان، فطريق الشيخ إلى بسام بن الزيّات، فيه علي بن إسماعيل، ولم يرد فيه توثيق في كتب الرجال، إلاّ أنّه ثقة كما يأتي.
1706: بسطام بن على:
أبو على، كان وكيلاً بهمدان، ذكره النجاشي في ترجمة محمد بن علي إبن إبراهيم بن محمد الهمداني.
أقول: قد تقدّم في المدخل، أنّ الوكالة لاتستلزم الوثاقة ولا الحسن.
1707: بسطام بن مرة:
= بسطام بن مرة الفارسي.
قال النجاشي: (بسطام بن مرّة، له كتاب، أخبرنا محمد بن محمد عن جعفر ابن محمد، عن الحسين بن محمد بن عامر، عن المعلّى بن محمد البصري، عن بسطام بن مرّة، بكتابه).
روى عن إسحاق بن حسّان. وروى عنه المعلّى بن محمد. تفسير القمى: سورة العنكبوت، في ذيل تفسير قوله تعالى: (والذين آمنوا وعملوا الصالحات لندخلنّهم في الصالحين). والكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب أنّ النعمة التي ذكرها اللّه عزّ وجلّ هم الائمة 27، الحديث 1، وباب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية 108، الحديث 79، والجزء 6، كتاب الاطعمة 6، باب جامع في الدواب التي لاتؤكل لحمها 2، الحديث 1، والتهذيب: الجزء 9، باب الصيد والذكاة، الحديث 170، والاستبصار: الجزء 4، باب حكم لحم الحمر الاهلية، الحديث 276: إلاّ أنّ فيها بسطام بن قرة، بدل بسطام إبن مرّة، والصحيح مافي التهذيب الموافق للكافي المتقدّم عليه، والوسائل، وفي الوافي عه كلّ مورد مثله.
ا الولاية 108، الحديث 79، والجزء 6، كتاب الاطعمة 6، باب جامع في الدواب التي لاتؤكل لحمها 2، الحديث 1، والتهذيب: الجزء 9، باب الصيد والذكاة، الحديث 170، والاستبصار: الجزء 4، باب حكم لحم الحمر الاهلية، الحديث 276: إلاّ أنّ فيها بسطام بن قرة، بدل بسطام إبن مرّة، والصحيح مافي التهذيب الموافق للكافي 1708: بسطام بن مرّة الفارسي:
روى عن عبدالرحمان بن يزيد الفارسي، وروى عنه المعلّى بن محمد. الكافي: الجزء 6، كتاب الاطعمة 6، باب الهريسة 69، الحديث 1.
أقول: هو متّحد مع ماتقدّم عليه.
1709: بسطام بن يزيد (بريد):
الجعفي: كوفي، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (78).
1710: بسطام بياّع اللؤلؤ:
كوفي، روى عنه علي بن شجرة، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (77).
1711: بسطام الحذّاء:
كوفي، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (79).
1712: بسطام الزيّات:
= بسطام بن سابور الزيّات.
روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وروى عنه صفوان. الكافي: الجزء 2، كتاب الدعاء 2، باب أنّ الدعاء يردّ البلاء والقضاء 3، الحديث 3.
أقول: هو بسطام بن سابور الزيّات المتقدّم.
ا الولاية 108، الحديث 79، والجزء 6، كتاب الاطعمة 6، باب جامع في الدواب التي لاتؤكل لحمها 2، الحديث 1، والتهذيب: الجزء 9، باب الصيد والذكاة، الحديث 170، والاستبصار: الجزء 4، باب حكم لحم الحمر الاهلية، الحديث 276: إلاّ أنّ فيها بسطام بن قرة، بدل بسطام إبن مرّة، والصحيح مافي التهذيب الموافق للكافي المتقدّم عليه، والوسائل، وفي الوافي عه كلّ مورد مثله.
أنّ النعمة التي ذكرها اللّه عزّ وجلّ هم الائمة 27 ، الحديث
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
