1955: ثابت بن حمّاد --- 1959: ثابت بن دينار 

الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء الرابع   ||   القسم : الرجال   ||   القرّاء : 10670


1955: ثابت بن حمّاد:
البصري، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (8).
1956: ثابت بن خالد:
إبن النعمان، من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (17).
1957: ثابت بن خنساء (قثا):
من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (19).
1958: ثابت بن درهم:
الجعفي، مولاهم الكوفي، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (7).
1959: ثابت بن دينار:
= ثابت بن أبي صفية.
قال الشيخ (138): (ثابت بن دينار يكنىّ أبا حمزة الثمالى، وكنية دينار أبو صفيّة. ثقة، له كتاب، أخبرنا به عدّة من أصحابنا، عن محمد بن علي بن الحسين، عن أبيه، ومحمد بن الحسن وموسى بن المتوكّل، عن سعد بن عبد اللّه، والحميري، عن أحمد بن محمد، عن الحسن بن محبوب، عن أبي حمزة. وأخبرنا أحمد بن عبدون عن أبي طالب الانبارى، عن حميد بن زياد، عن يونس بن علي العطّار عن أبي حمزة، وله كتاب النوادر، وكتاب الزهد، رواهما حميد بن زياد، عن محمد بن عيّاش بن عيسى أبي جعفر، عن أبي حمزة).
وقال النجاشي: (ثابت بن أبي صفية أبو حمزة الثمالى، واسم أبي صفية: دينار، مولى: كوفي، ثقة. وكان آل المهلّب يدّعون ولاءه وليس من قبيلهم، لانّهم من القنيك (العتيك)، قال محمد بن عمر الجعابي ثابت بن أبي صفية مولى المهلّب ابن أبي صفرة. وأولاده نوح، ومنصور، وحمزة، قتلوا مع زيد، لقي علي بن الحسين وأبا جعفر وأبا عبد اللّه وأبا الحسن عليهم السلام، وروى عنهم، وكان من خيار أصحابنا وثقاتهم، ومعتمديهم، في الرواية والحديث وروى عن أبي عبد اللّه عليه السلام أنّه قال: أبو حمزة في زمانه، مثل سلمان في زمانه، وروى عنه العامّة ومات في سنة خمسين ومائة، له كتاب تفسير القرآن، أخبرنا عدّة من أصحابنا قالوا: أخبرنا أبو بكر محمد بن عمر بن سلم (سالم) بن البراء بن سبرة بن اليسار التميمي المعروف بالجعابى، قال: حدّثنا أبو سهل عمرو بن حمدان في المحرّم سنة سبع وثلاثمائة، قال: حدّثنا سليمان بن إسحاق بن داود المهلّبى، قدم علينا البصرة، سنة سبع وستين ومائتين قال: حدّثنا عمّى: عبد ربّه، قال: حدّثني أبو حمزة بالتفسير. وله كتاب النوادر رواية الحسن بن محبوب، أخبرنا الحسين بن عبيد اللّه، قال: حدّثنا جعفر بن محمد، قال: حدّثنا أبى، عن سعد عن أحمد، وعبد اللّه إبني محمد بن عيسى عن الحسن بن محبوب، عن أبي حمزة به. وله رسالة الحقوق عن علي بن الحسين عليهم السلام، أخبرنا أحمد بن على، قال: حدّثنا الحسن بن حمزة، قال: حدّثنا علي بن إبراهيم عن أبيه، عن محمد بن الفضيل، عن أبي حمزة، عن علي بن الحسين عليهما السلام).
وقال الصدوق في المشيخة، عند ذكر طريقه إليه: (أبو حمزة ثابت بن دينار الثمالى، ودينار يكنىّ أبا صفية، وهو من حي (طى) (من) بني ثعل، ونسب إلى ثمالة، لانّ داره كانت فيهم، وتوفي سنة (150)، وهو ثقة، عدل، قد لقي أربعة من الائمة علي بن الحسين، ومحمد بن على، وجعفر بن محمد، وموسى بن جعفر عليهم السلام).
وقال الكشّي (81): (حدّثنا حمدويه بن نصير قال: حدّثنا أيّوب بن نوح، عن إبن أبي عمير، عن هشام بن الحكم، عن أبي حمزة، قال: كانت صبية لي، سقطت، فانكسرت يدها، فأتيت بها التيمى، فأخذها، فنظر إلى يدها، فقال: منكسرة، فدخل يخرج الجبائر، وأنا على الباب، فدخلتني رقّة على الصبية، فبكيت ودعوت، فخرج بالجبائر فتناول بيد الصبية، فلم ير بها شيئؤاً، ثم نظر إلى الاخرى، فقال: ما بها شيء قال: فذكرت ذلك لابي عبد اللّه عليه السلام، فقال ياأبا حمزة، وافق الدعاء الرضا فاستجيب لك، في أسرع من طرفة عين.
الجبائر، وأنا على الباب، فدخلتني رقّة فتناول بيد الصبية، فلم ير بها شيئؤاً، ثم نظر إلى الاخرى، فقال: ما بها شيء قال: فذكرت ذلك لابي عبد اللّه عليه السلام، فقال ياأبا حمزة، وافق الدعاء الرضا فاستجيب لك، في أسرع من طرفة عين.
سمعت الثقة يقول: سمعت الرضا عليه السلام يقول: أبو حمزة الث حدّثني محمد بن إسماعيل، قال: حدّثنا الفضل، عن الحسن بن حبوب، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، قال: دخلت علي أبي عبد اللّه عليه السلام فقال: ما فعل أبو حمزة الثمالى؟ قلت: خلفته عليلاً، قال: إذا رجعت إليه فاقرأه منّي السلام، وأعلمه أنّه يموت في شهر كذا في يوم كذا، قال أبو بصير: فقلت: جعلت فداك، واللّه لقد كان لكم فيه أنس ، وكان لكم شيعة. قال: صدقت، ماعندنا خير له. قلت: شيعتكم معكم؟ قال نعم إن هو خاف اللّه وراقب نبيّه وتوقّى الذنوب، فإذا هو فعل كان معنا في درجاتنا، قال على: فرجعنا تلك السنة فما لبث أبو حمزة إلاّ يسيراً حتى توفي.
وجدت بخطّ أبي عبد اللّه محمد بن أحمد بن نعيم الشاذانى، قال: سمعت الفضل بن شاذان، قال: سمعت الثقة يقول: سمعت الرضا عليه السلام يقول: أبو حمزة الثمالى، في زمانه كلقمان (كسلمان) في زمانه، وذلك أنّه خدم أربعة منا: علي بن الحسين، ومحمد بن علي وجعفر بن محمد، عليهم السلام، وبرهة من عصر موسى بن جعفر عليه السلام. ويونس بن عبدالرحمان كذلك، هو سلمان في زمانه.
الجبائر، وأنا على الباب، فدخلتني رقّة فتناول بيد الصبية، فلم ير بها شيئؤاً، ثم نظر إلى الاخرى، فقال: ما بها شيء قال: فذكرت ذلك لابي عبد اللّه عليه السلام، فقال ياأبا حمزة، وافق الدعاء الرضا فاستجيب لك، في أسرع من طرفة عين.
شاذان، قال: سمعت الثقة يقول: سمعت الرضا عليه السلام يقول: أبو حمزة الث في زمانه كلقمان (كسلمان) في زمانه، وذلك أنّه خدم أربعة منا: علي بن الحسين، ومحمد بن علي وجعفر بن محمد، عليهم السلام، وبرهة من عصر موسى بن جعفر عليه السلام. ويونس بن عبدالرحمان كذلك، هو سلمان في زمانه.
قال أبو عمرو: سألت أبا الحسن، حمدويه بن نصير، عن علي بن أبي حمزة الثمالى، والحسين بن أبي حمزة، ومحمد أخويه، وأبيه، فقال: كلّهم ثقات فاضلون).
وروى عن أبي جعفر عليه السلام، وروى عنه أبان بن عثمان، تفسير القمّي: سورة المائدة، في تفسير قوله تعالى (إنّما وليّكم اللّه ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصّلاة...).
وعدّه الشيخ في رجاله، مع توصيفه بالازدي الكوفي، في أصحاب السجّاد عليه السلام (3) وقال فيه مات سنة 150، وفي أصحاب الباقر عليه السلام (2) وفي أصحاب الصادق عليه السلام (2) قائؤلاً: (ثابت بن أبي صفية: دينار الازدي الثمالي الكوفي، يكنىّ أبا حمزة، مات سنة 150).
وفي أصحاب الكاظم عليه السلام (1) قائؤلاً: (أختلف في بقائه إلى وقت أبي الحسن موسى عليه السلام، روى عن علي بن الحسين عليه السلام ومن بعده، له كتاب).
وعدّه البرقي في أصحاب الحسن والحسين والسجّاد والباقر عليهم السلام.
وعدّه إبن شهر آشوب: من خواصّ أصحاب الصادق عليه السلام في المناقب: الجزء 4، في فصل تواريخه وأحواله عليه السلام.
ويقع الكلام فيه من جهات:
الاولى:: أنّه وردت في أبي حمزة روايتان، رواهما الكشّي (81).
إحداهما: قال: (حدّثني محمد بن مسعود، قال: سألت علي إبن الحسن بن فضّال، عن الحديث الذي روى عن عبدالملك بن أعين وتسمية ابنه الضريس : قال: فقال: إنّما رواه أبو حمزة وأصبغ بن عبدالملك خير من أبي حمزة، وكان أبو حمزة يشرب النبيذ، ومتّهم به إلاّ أنّه قال: ترك قبل موته، وزعم أنّ أبا حمزة وزرارة، ومحمد بن مسلم ماتوا في سنة واحدة، بعد أبي عبد اللّه عليه السلام، بسنة أو بنحو منه، وكان أبو حمزة كوفياً).
أقول: ظاهر كلام علي بن الحسن تكذيب الحديث الذي روى عن عبدالملك في تسمية ابنه ضريساً. بأنّ رواية: أبو حمزة وهو كان يشرب النبيذ، ومتّهم به، مع أنّ الحديث رواه علي بن عطية، قال: قال أبو عبد اللّه عليه السلام، لعبد الملك بن أعين: كيف سمّيت ابنك ضريساً فقال: كيف سمّاك أبوك جعفراً؟ قال عليه السلام إنّ جعفراً نهر في الجنة، وضريس اسم شيطان، ذكره الكشّي في ترجمة عبدالملك بن أعين أبي الضريس (70).
وكيف كان فعلي بن الحسن لم يدرك أبا حمزة، ليكون اخباره عن شربه النبيذ اخباراً عن حسّ ، بل إنّما هو شيء سمعه، ولعلّه اعتمد في ذلك على إخبار من لايوثق بخبره، أو أنّ أبا حمزة، كان يشرب النبيذ الحلال، فتخيّل علي بن الحسن أنّه النّبيذ الحرام.
وعلى كلّ حال لايسعنا تصديق علي بن الحسن بعد شهادة الصدوق بعدالته، وشهادة النجاشي بأنّه كان من خيار أصحابنا المؤيّدتين بما روى من أنّه كسلمان، أو كلقمان، في زمانه.
ثانيتهما: قال: (حدّثني علي بن محمد بن قتيبة أبو محمد: ومحمد بن موسى الهمداني، قالا: حدّثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطّاب، قال: كنت أنا وعامر بن عبد اللّه بن جذاعة الازدى، وحجر بن زائدة، جلوساً على باب الفيل، إذ دخل علينا أبو حمزة الثمالي ثابت إبن دينار، فقال لعامر بن عبد اللّه: ياعامر، أنت حرشت عليّ أبا عبد اللّه عليه السلام، فقلت: أبو حمزة يشرب النبيذة. فقال له عامر: ما حرشت عليك أبا عبد اللّه عليه السلام ولكن سألت أبا عبد اللّه عليه السلام عن المسكر. فقال لي: كلّ مسكر حرام. فقال: لكن أبا حمزة يشرب. قال: فقال أبو حمزة، استغفر اللّه منه الآن وأتوب اليه).
أقول: هذه الرواية مرسلة، أو موضوعة، فإنّ محمد بن الحسين إبن أبي الخطّاب، مات سنة 262، ذكره النجاشي، وهو من أصحاب الجواد والهادي والعسكري عليهم السلام، ذكره الشيخ في رجاله، يروي عنه محمد بن علي بن محبوب كثيراً، فكيف يمكن إدراكه زمان الصادق عليه السلام، وروايته قصة أبي حمزة.
الثانية:: في إدراك أبي حمزة زمان موسى بن جعفر عليهما السلام فإنّه ذكر الشيخ وقوع الخلاف فيه، والصحيح هو ذلك: فلا يعتدّ بخلاف المخالف غير المعروف، بعد شهادة الصدوق والنجاشي والشيخ نفسه بأنّ وفاته كانت سنة 150، وأمّا ما عن بعض نسخ الرجال، عند ذكره في أصحاب السجّاد، من أنّ موته كان في سنة 105، فهو غلط جزماً، ويؤيّد ذلك بما ذكره الكشّي: من قول الرضا عليه السلام: إنّه خدم موسى بن جعفر عليهما السلام أيضاً، وبما تقدّم من علي بن الحسن بن فضّال.
موسى بن جعفر عليهما السلام أيضاً، وبما تقدّم من علي الحسن بن فضّال.
الحسن فضّال.
محمد، مجهول، فلا يمكن أن الثالثة:: أنّ الحسن بن محبوب روى عن أبي حمزة الثمالي كتابه كما ذكره النجاشي والشيخ. فقد روى الحسن بن محبوب، عن أبي حمزة في عدّة موارد، ومع تقييده بالثمالى، في عدّة موارد كما يأتي في الطبقات.
وقد استشكل في ذلك: بأنّ الحسن بن محبوب، مات سنة 224 وكان عمره خمساً وسبعين سنة، إذن كيف يمكن روايته عن أبي حمزة المتوفّي سنة 150.
والجواب عن ذلك: أنّه لاسند لما ذكره: من أنّ الحسن بن محبوب مات سنة 224، وأنّ عمره كان 75 سنة، إلاّ ما ذكره الكشّي في ترجمة الحسن بن محبوب (479) عن علي بن محمد القتيبى، حدّثني جعفر بن محمد بن الحسن بن محبوب... ومات الحسن بن محبوب، في آخر سنة 224، وكان من أبناء خمس وسبعين سنة.
وبما أنّ علي بن محمد لم يوثّق، وجعفر بن محمد، مجهول، فلا يمكن أن يعارض به خبر النجاشي والشيخ، وما تقدّم من الروايات.
وأمّا ما رواه الكشّي، عن نصر بن الصباح، في ترجمة أحمد بن محمد بن عيسى (373 : و : 374) من أنّ أحمد بن محمد بن عيسى لايروي عن إبن محبوب، من أجل أنّ أصحابنا يتّهمون إبن محبوب في روايته عن أبي حمزة، ثم تاب أحمد بن محمد، فرجع قبل مامات، وكان يروي عمّن كان أصغر سناً منه، فان لم يناقش فيه من جهة نصر بن الصباح فهو شاهد على جواز رواية الحسن عن أبي حمزة لا على عدمه.
موسى بن جعفر عليهما السلام أيضاً، وبما تقدّم من علي الحسن بن فضّال.
الحسن فضّال.
ثمّ لو أغمضنا عن ذلك، وفرضنا أنّه لم يثبت أنّ الحسن بن محبوب أدرك أبا حمزة وروى عنه، فلم يثبت خلافه أيضاً، وعليه فبما أنّه يحتمل روايته عنه بلا واسطة، وعن حسّ ، والحسن ثقة، فلابّد من الاخذ بروايته وذلك لبناء العقلاء على الاخذ بكلّ خبر ثقة يحتمل أن يكون عن حسّ .
بقي هنا شيء، وهو أنّ اتّهام إبن محبوب إنّما كان في روايته عن أبي حمزة نفسه كما ذكرناه عن الكشّي، على ما في النسخ المصحّحة وبعض النسخ المطبوعة، ولكن في بعض النسخ أنّ اتّهامه كان في روايته عن إبن أبي حمزة، وهو الموافق لما ذكره في ترجمة الحسن بن محبوب (479) على جميع النسخ، ووجه الإتّهام على هذا التقدير أنّ إبن أبي حمزة كان منحرفاً في عقيدته وضعيفاً في الحديث، فتكون رواية إبن محبوب عنه قدحاً له وموجباً لاتّهامه.
ولكن الصحيح ماأثبتناه، وذلك فإنّ وجه الإتّهام ليس هو ضعف المروي عنه، بل لاجل كون إبن محبوب من جهة صغر سنّه يتّهم في روايته عن أبي حمزة المتوفّي سنة (150)، وذلك لما في الكشّي من أنّ أحمد بن محمد تاب عن اتّهامه فرجع قبل ما مات، وكان يروي عمّن كان أصغر سناً من إبن محبوب، ويؤكّد ذلك أنّ النجاشي صرّح بذلك حيث قال في ترجمة أحمد بن محمد بن عيسى، قال الكشّي: عن نصر بن الصباح: ما كان أحمد بن محمد بن عيسى يروي عن إبن محبوب من أجل أنّ أصحابنا يتّهمون إبن محبوب في روايته عن أبي حمزة الثمالي (إلخ).
وطريق الصدوق إليه: أبوه : رضي اللّه عنه ؤ، عن سعد بن عبد اللّه عن إبراهيم بن هاشم، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن محمد بن الفضيل، عن أبي حمزة ثابت بن دينار الثمالى. والطريق صحيح، من غير جهة محمد بن الفضيل، وأمّا هو فإن كان المراد به الصيرفي الازدى، فالطريق ضعيف، وإن كان المراد به محمد بن القاسم بن فضيل، فالطريق صحيح، وبما أنّهما في طبقة واحدة، فالطريق مردّد بين الضعيف والصحيح.
وللشيخ إليه طرق وطريقه إلى كتابه صحيح، وإلى كتاب النوادر وكتاب الزهد ضعيف، بجهالة محمد بن عياّش بن عيسى أبي جعفر، ولانّ طرق الشيخ إلى حميد كلّها ضعيفة، نعم إنّ طريقه إلى كتاب حميد نفسه صحيح في المشيخة.
روى بعنوان ثابت بن دينار، عن سيد العابدين علي بن الحسين إبن علي ابن أبي طالب عليهم السلام، وروى عنه إسماعيل بن الفضل. الفقيه: الجزء 2، باب الحقوق، الحديث 1626.
وروى بعنوان ثابت بن دينار أبي حمزة الثمالى، عن أبي الربيع، وروى عنه الحسن بن محبوب. الروضة: الحديث 93.
وروى بعنوان ثابت بن دينار الثمالى، عن سيد العابدين علي بن الحسين ابن علي بن أبي طالب عليهم السلام.
وروى عنه، إسماعيل بن الفضل، مشيخة الفقيه، في طريقه إلى إسماعيل ابن الفضل من ذكر الحقوق عن علي بن الحسين سيد العابدين عليه السلام.
وروى بعنوان ثابت الثمالي عن حبابة الوالبية : رضي اللّه عنها ؤ، وروى عنه المفضّل بن عمر. الفقيه: الجزء 4، باب النوادر وهو آخر أبواب الكتاب، الحديث 898.
وتأتي رواياته بعنوان أبي حمزة الثمالي في الكنى إن شاء اللّه تعالى.



 
 


أقسام المكتبة :

  • الفقه
  • الأصول
  • الرجال
  • التفسير
  • الكتب الفتوائية
  • موسوعة الإمام الخوئي - PDF
  • كتب - PDF
     البحث في :


  

  

  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   إستفتاءات السيد السيستاني   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net