5716: شريد --- شريس --- شريف --- شريك 

الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء العاشر   ||   القسم : الرجال   ||   القرّاء : 5635


5716: شريد بن سويد:
يأتي في شريك.
5717: شريس :
أبو عمارة العبدي الكوفى: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (23).
5718: شريس الوابشى:
كوفى، روى عنهما (الباقر والصادق) عليهما السلام، من أصحاب الصادق عليهالسلام، رجال الشيخ (22).
روى عن جابر، وروى عنه محمد بن الفضيل. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، بابما أعطى الائمة عليهم السلام من اسم اللّه الاعظم 36، الحديث 1، والفقيه: الجزء3، باب حقّ الزوج على المرأة، الحديث 1317، وباب الغيرة، الحديث 1344.
5719: شريف بن سابق:
قال النجاشى: (شريف بن سابق التفليسي أبو محمد، أصله كوفي انتقل إلى تفليس،صاحب الفضل بن أبي قرّة، له كتاب يرويه جماعة، أخبرنا عدّة من أصحابنا، عنالحسن بن حمزة العلوي الطبرى، قال: حدّثنا ابن بطّة، قال: حدّثنا أحمد بن محمد،عن أبيه، عن شريف).
وقال الشيخ (356): (شريف بن سابق التفليسى، له كتاب، أخبرنا به جماعة، عن أبيالمفضّل: عن ابن بطّة، عن أحمد بن أبي عبداللّه، عن أبيه، عنه، ورواه أحمد، عنشريف بلا واسطة).
وعدّه في رجاله في من لم يرو عنهم عليهم السلام (3)، قائؤلاً: (شريف بن سابقالتفليسى، روى عنه البرقي أحمد).
وقال ابن الغضائرى: (شريف بن سابق التفليسي أبو محمد، روى عن الفضل بن أبيقرّة السمندى، عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وهو ضعيف مضطرب الامر).
وكذلك ذكره العلاّمة في الخلاصة (2)، من الفصل (12)، فصل الشين، من القسمالثانى.
وقال ابن داود (225) من القسم الثانى: (إنّه ضعيف مضطرب).
ثم إنّه قد يقال: إنّ تضعيف العلاّمة وابن داود ومن تأخّر عنهما، مبنيّ علىتضعيف ابن الغضائرى، وهو لا يعتمد عليه، بل قد يقال: إنه يحتمل رجوع التضعيف فيكلام ابن الغضائري إلى الفضل بن أبي قرّة، دون شريف الراوي عنه.
ثم إنّه قد يقال: إنّ تضعيف العلاّمة وابن داود ومن تأخّرتضعيف ابن الغضائرى، وهو لا يعتمد عليه، بل قد يقال: إنه يحتمل رجوع التضعيف فيكلام ابن الغضائري إلى الفضل بن أبي قرّة، دون شريف الراوي عنه.
وقد روى في جميع ذلك عن الفضل بن أبي قرة.
أقول: أما ابن الغضائري فهو ثقة ومن مشايخ النجاشى، فلا مناصّ من الاعتمادعليه وقد اعتمد عليه النجاشى، نعم إنّ الكتاب المنسوب إليه لا يعتمد عليه لعدمثبوت نسبته إليه، كما إنّ تضعيف العلاّمة وابن داود ومن تأخّر عنهما، لايعتمدعليه لعدم ابتنائه على الحسّ، وأما ما احتمل من رجوع التضعيف في كلام ابنالغضائري إلى الفضل بن أبي قرّة، المذكور في أثناء الكلام، فضعفه أوضح من أنيخفى.
والمتحصّل: أنّ شريف بن سابق لم يثبت ضعفه، إلاّ أنّه لم تثبت وثاقته، أوحسنه أيضاً، فلا اعتماد على رواياته، وكيف كان فطريق الشيخ إليه ضعيف بأبيالمفضّل، وبابن بطّة.
طبقته في الحديثوقع بعنوان شريف بن سابق في إسناد جملة من الروايات تبلغ تسع عشر مورداً.
وقد روى في جميع ذلك عن الفضل بن أبي قرة.
وروى عنه أحمد بن أبي عبداللّه، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد البرقي، وأحمدبن محمد بن خالد، ومحمد بن على.
وروى بعنوان شريف بن سابق التفليسى، عن الفضل بن أبي قرّة. الفقيه: الجزء 3،باب المعايش والمكاسب، الحديث 382 و 384.
وروى عن الفضل بن أبي قرّة السمندى. الفقيه: الجزء 3، باب التجارة وآدابها،الحديث 512.
وروى عنه أحمد بن أبي عبداللّه البرقي. الفقيه: المشيخة: في طريقه إلى الفضلبن أبي قرّة السمندى.
وروى عن الفضل بن أبي قرّة السمندي الكوفى. الفقيه: الجزء 3، باب المعايشوالمكاسب، الحديث 381.
وروى عنه أحمد بن أبي عبداللّه البرقي. الفقيه: المشيخة: في طريقه إلى الفضلبن أبي قرّة السمندي الكوفى.
5720: الشريف الشريف:
قال الشيخ الحرّ في تذكرة المتبحّرين (372): (الشريف الشريف، المعروف بابنالشريف أكمل البحرينى: فاضل، فقيه، يروي عنه محمد بن محمد البصروي كتاب المفيدفي التكليف، له).
5721: شريك:
روى عن إسماعيل بن أبي خالد، وروى عنه أبو نعيم الطحّان في كتابه. الكافي: الجزء 7، كتاب المواريث 2، باب بيان الفرائض في الكتاب 2، قبل حديث 1،والتهذيب: الجزء 9، باب في إبطال العول والعصبة، الحديث 973.
وروى عن جابر بن يزيد، وروى عنه يحيى بن آدم. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمانوالكفر 1، باب الصبر 47، الحديث 22، والتهذيب: الجزء 6، باب المكاسب، الحديث1152، وفيه: جابر بن يزيد الجعفى.
وروى عن جابر، وروى عنه سليمان بن داود المنقرى. تفسير القمّى: سورة لقمان،في تفسير قوله تعالى: (وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة...).
شريك: كان قاضياً معاصراً للصادق عليه السلام، قيل للصادق عليه السلام: إنّشريكاً يردّ شهادتنا، فقال عليه السلام: لا تذلّوا أنفسكم. وروي عن أبي كهمسأنه قال: تقدّمت إلى شريك في شهادة لزمتنى، فقال لى: كيف أجيز شهادتك، وأنتتنسب إلى ما تنسب إليه؟ قال أبو كهمس: فقلت: وما هو؟ قال: الرفض! قال: فبكيت ثمقلت: نسبتني إلى قوم أخاف أن لا أكون منهم، فأجاز شهادتى. الفقيه: الجزء 3، بابنوادر الشهادات، الحديث 151، و 152.
وقال الكشّي في ترجمة محمد بن مسلم الثقفي (67): (حدّثني حمدويه بن نصير،قال: حدّثني محمد بن عيسى، عن الحسن بن علي بن فضّال، عن عبد اللّه ابن بكير،عن زرارة، قال: شهد أبو كريبة الازدي ومحمد بن مسلم الثقفي عند شريك بشهادة: وهو قاض : فنظر في وجوههما مليّاً، ثم قال: جعفريّان، فاطميّان!! فبكيا، فقاللهما: ما يبكيكما؟ قالا له: نسبتنا إلى أقوام لا يرضون بأمثالنا أن يكونوا منإخوانهم، لما يرون من سخف ورعنا، ونسبتنا إلى رجل لا يرضى بأمثالنا أن يكونوامن شيعته، فإن تفضّل وقبلنا فله المنّ علينا، والفضل، فتبسّم شريك، ثم قال: إذاكانت الرجال فلتكن أمثالكما، ياوليد أجزهما هذه المرة، قال: فحججنا، فخبرّناأبا عبداللّه عليه السلام بالقصّة، فقال: ما لشريك؟ شركه اللّه يوم القيامةبشراكين من نار).
ولمحمد بن حكيم وصاحب له مكالمة معه في مسائل الصلاة تأتي في ترجمة محمد بنمسلم.
وقال في ترجمة المفضّل بن عمر (154): (قال أبو عمرو الكشّى: قال يحيى ابنعبدالحميد الحماني في كتابه المؤلّف في إثبات إمامة أمير المؤمنين عليه السلام،قلت لشريك: إنّ أقواماً يزعمون أنّ جعفر بن محمد ضعيف الحديث، فقال: أخبركالقصّة: كان جعفر بن محمد رجلاً صالحاً مسلماً ورعاً، فاكتنفه قوم جهّال يدخلونعليه ويخرجون من عنده، ويقولون حدّثنا جعفر بن محمد، ويحدّثون بأحاديث كلّهامنكرات كذب موضوعه على جعفر ليتأكّلون الناس بذلك ويأخذون منهم الدراهم، فكانوايأتون من ذلك بكلّ منكر، وسمعت العوام بذلك منهم، فمنهم من هلك، ومنهم من أنكر،وهؤلاء مثل مفضّل بن عمر، وبنان، وعمرو النبطى، وغيرهم، ذكروا أنّ جعفراًحدّثهم أنّ معرفة الامام تكفي من الصوم والصلاة، وحدّثهم عن أبيه، عن جدّه،وأنه حدّثهم قبل يوم القيامة، وأنّ علياً في السحاب يطير مع الريح، وأنه كانيتكلّم بعد الموت وأنه كان يتحرّك على المغتسل، وأنّ إله السماء وإله الارضالامام، فجعلوا للّه شريكاً، جهّال ضلال، واللّه ما قال جعفر شيئاً من هذا قطّ،كان جعفر أتقى للّه وأورع من ذلك، فسمع الناس ذلك فضعّفوه، ولو رأيت جعفراًلعلمت أنه واحد الناس ).
يدخلون عليه ويخرجون من عنده، ويقولون حدّثنا جعفر بن محمد، ويحدّثون بأحاديكلّها منكرات كذب موضوعه على جعفر ليتأكّلون الناس بذلك ويأخذون منهم الدراهم،فكانوا يأتون من ذلك بكلّ منكر، وسمعت العوام بذلك منهم، فمنهم من هلك، ومنهممن أنكر، وهؤلاء مثل مفضّل بن عمر، وبنان، وعمرو النبطى، وغيرهم، ذكروا أنّجعفراً حدّثهم أنّ معرفة الامام تكفي من الصوم والصلاة، وحدّثهم عن أبيه، عن
أقول: الظاهر اتحاد شريك هذا مع شريك بن عبد اللّه الآتى.
5722: شريك:
= شريك العامرى.
روى عن أمير المؤمنين عليه السلام، وروى عنه ابنه عبد اللّه. الكافي: الجزء5، كتاب الجهاد 1، باب بعد باب اعطاء الامان 10، الحديث 5، والتهذيب: الجزء 6،باب سيرة الامام، الحديث 276.
أقول: شريك هذا هو شريك العامري الآتى.
5723: شريك الاعور:
السلمي النخعى: من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام، رجال الشيخ (7).
وعن ابن شهر آشوب وغيره: أن شريك بن الاعور دخل على معاوية فقال له: واللّهإنك لشريك، وليس للّه من شريك، وإنك لابن الاعور، والبصير خير من الاعور، وإنكلدميم، والجيّد خير من الدميم، فكيف سدت قومك؟ فقال له شريك: إنك لمعاوية، ومامعاوية إلاّ كلبة عوت واستعوت، وإنك لابن صخر، والسهل خير من الصخر، وإنك لابنحرب، والسلم خير من الحرب، وإنك لابن أمية، وما أمية إلاّ أمة صغرت فاستصغرت،فكيف صرت أمير المؤمنين، فغضب معاوية، فخرج شريك وهو يقول:
أيشتمني معاوية بن صخر وسيفي صارم ومعي لسانى‏وحولي من ذوي يمن ليوث ضراغمة تهشّ إلى الطعان‏فلا تبسط علينا يابن هند لسانك إن بلغت ذرى الامانى‏وإن تك للشقاء لنا أميراً فإنّا لا نقرّ على الهوان‏وإن تك في أمية من ذراها فإنّا في ذرى عبد المدان).أقول: إنّ شريكاً هذا هو ابن الاعور على ما عرفت، وعليه فسقوط كلمة (الابن) فيعبارة الشيخ من سهو القلم، أو من غلط النسّاخ.
ثم إنّه يظهر من بعضهم أنّ الاعور والد شريك اسمه الحارث، ومن ثم يطلق علىشريك: الحارثى، أحياناً.
5724: شريك (شريد) بن سويد:
من أصحاب رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (3).
5725: شريك بن عبد اللّه:
النخعي أبو عبد اللّه الكوفي القاضى: قال الذّهبي في ميزان الاعتدال: (قالابن معين: شريك بن عبد اللّه بن سنان بن أنس النخعى، جدّه قاتل الحسين عليهالسلام، وقال إبراهيم بن أعين، قلت لشريك: أرايت من قال: لا أفضل أحداً؟ قال: هذا أحمق قد فضل أبو بكر وعمر!!
وعن شريك قال لا يفضل علياً على أبي بكر إلاّ من كان مفتضحاً.
وروى أبو داود الرهاوي أنّه سمع شريكاً يقول: علي خير البشر، فمن أبي فقدكفر.
قال عبد السلام بن حرب: قلت لشريك: هل لك في أخ تعوده؟ قال: من؟ قلت: مالك بنمغول، قال: ليس لي بأخ من أزري على علي وع‏ؤمّار.
محمد بن حميد الرازي : وليس بثقة : حدّثنا سلمة الابرش، حدّثنا أبن إسحاق، عنشريك، عن أبي ربيعة الايادى، عن ابن بريدة، عن أبيه، مرفوعاً لكلّ نبيّ وصيّووارث، وأنّ علياً وصييّ ووارثى.
معاوية بن صالح، سألت أحمد عن شريك، فقال: كان عاقلاً، صدوقاً محدّثاً، وكانشديداً على أهل الريب والبدع، قال: وولد شريك سنة خمس وتسعين، قلت له: كيف كانمذهبه في علي وعثمان؟ قال: لاأدرى.
وقال محمد بن عثمان بن أبي شيبة: حدّثنا علي بن حكيم، حدّثنا علي بن قادم،قال: جاء عتاب وآخر إلى شريك فقال له: الناس يقولون إنك شاكّ؟ قال: يا أحمقكيف أكون شاكّا؟ لوددت أني كنت مع علي عليه السلام فخضبت يدي بسيفي من دمائهم.علي بن خشرم، حدّثنا حفص بن غياث، سمعت شريكاً يقول: قبض النبيّ صلّى اللّهعليه وسلم، فاستخلف المسلمون أبا بكر، فلو علموا أنّ فيهم أحداً أفضل منه كانواقد غشوا، ثم استخلف أبو بكر عمر، فقام بما قام به من الحقّ والعدل، فلما احتضر،جعل الامر شورى بين ستة، فاجتمعوا على عثمان، فلو علموا أنّ فيهم أفضل منه كانواقد غشونا، فقال عبداللّه بن إدريس لما بلغه هذا: الحمد للّه الذي أنطق به لسانحفص ، فواللّه إنه لشيعيّ وإنّ شريكاً لشيعى.
وروى أنّ قوماً ذكروا معاوية عند شريك، فقيل: كان حليماً، فقال شريك: ليسبحليم من سفّه الحق وقاتل علياً عليه السلام.
ومات سنة سبع وسبعين ومائة). إنتهى ما ذكره الذهبي في ميزان الإعتدال.
أقول: المتحصّل من ذلك: أنه كان يوالي علياً، وينقم على معاوية وهل كان يفضلهعلى من تقدّمه؟ فيه ترديد من جهة التهافت فيما روي عنه في ذلك.
ثم الظاهر من قول أحمد: كان شديداً على أهل الريب والبدع، هو ما صرّح به فيالروايات المتقدّمة من أنه كان يردّ شهادة من ينتمي إلى جعفر بن محمد عليهماالسلام، فكان له معهم عداء، وإن كان هو يعتقد بجلالة جعفر بن محمد عليهماالسلام، لو صحّ ما ذكره الكشّى، عن يحيى بن عبدالحميد الحمانى.
بقى هنا شى‏ء، وهو أنه ذكر بعضهم أنّ شريكاً هذا من الشيعة، وأما شريك القاضيالسوء فهو رجل آخر، واستدلّ على ذلك بأنّ شريك بن عبداللّه وليّ القضاء بواسطسنة (150)، ثم وليّ القضاء بالكوفة على ما ذكره المقدسى، فلا يمكن أن يكون هومن يردّ شهادة الشيعة في حياة الصادق عليه السلام.
أقول: لا ريب في أنّ شريكاً القاضي المعروف: هو شريك بن عبداللّه وما ذكرهالمقدسي لم يثبت، وعلى تقدير تسليمه فهو لا ينافي تولّيه القضاء قبل ذلكأيضاً.
5726: شريك العامرى:
= شريك.
قال الكشّي في ترجمة ابنه عبد اللّه بن شريك العامري (97):
(طاهر بن عيسى، قال: حدّثني جعفر بن أحمد بن أيوب السمرقندي المعروف بابنالتاجر، قال: حدّثني أبو سعيد الآدمى، قال: حدّثني محمد بن علي الصيرفى، عن عمروبن عثمان، عن محمد بن عذافر، عن عقبة بن بشير، عن عبد اللّه بن شريك، عن أبيه،قال: لما هزم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام الناس يوم الجمل، قال: لا تتّبعوا مدبراً ولا تجهزوا على جرحى، ومن أغلق بابه فهو آمن، فلما كان يومصفين، قتل المدبر وأجهز على الجرحى، قال أبان بن تغلب: قلت لعبد اللّه بن شريك: ما هاتان السيرتان المختلفتان؟ فقال إنّ أهل الجمل قتل طلحة والزبير، وإنّمعاوية كان قائماً بعينه وكان قائدهم.
وقال في ترجمة قنبر (21): محمد بن الحسن وعثمان بن حامد الكشّيان، قالا: حدّثنا محمد بن يزداد الرازى، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطّاب، عن موسى بنيسار، عن عبد اللّه بن شريك، عن أبيه، قال: بينا علي عليه السلام عند امرأة لهمن عنزة : وهي أمّ عمر : إذ أتاه قنبر، فقال له: إنّ عشرة نفر بالباب يزعمونأنك ربّهم!! قال: أدخلهم قال: فدخلوا عليه، فقال لهم: ما تقولون؟ فقالوا: نقول: إنك ربنا! وأنت الذي خلقتنا، وأنت الذي رزقتنا!! فقال لهم: ويلكم لا تفعلوا،إنما أنا مخلوق مثلكم، فأبوا وأعادوا عليه، ثم ساق الحديث إلى أن قذفهم فيالنار، ثم قال علي عليه السلام.
إنّي إذا أبصرت شيئاً منكراً أو قدت ناري ودعوت قنبراً).ورواها مع زيادة في آخر ترجمة محمد بن أبي زينب (135).
أقول: تقدّمت له رواية بعنوان شريك.



 
 


أقسام المكتبة :

  • الفقه
  • الأصول
  • الرجال
  • التفسير
  • الكتب الفتوائية
  • موسوعة الإمام الخوئي - PDF
  • كتب - PDF
     البحث في :


  

  

  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   إستفتاءات السيد السيستاني   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net