7803: علاءالدين --- علباء --- علقمة --- علوان --- علوي 

الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء الثاني عشر   ||   القسم : الرجال   ||   القرّاء : 4716


7803: علاءالدين حسين:
قال الاردبيلى: : رحمه اللّه : في جامع الرواة، الجزء الاوّل: (علاءالدين حسينابن الامير رفيع الدين ابن الامير شجاع الدين، أبو طالب الحسيني المعروف بخليفةسلطان والملقّب بسلطان العلماء، جليل القدر، عظيم الشأن، رفيع المنزلة، من وجوههذه الطائفة وثقاتها وأثباتها وأعيانها، أمره في الجلالة وعظم الشأن وسموالرتبة والثقة أشهر من أن يذكر وفوق ما يحوم حوله العبارة، كان عالماً بالعلومالعقلية والنقلية، له تصانيف (منها): حاشية على شرح مختصر الاصول، وحاشية علىمعالم الاصول، وحاشية على حاشية الفاضل الزكي الخفري على الشرح الجديد للتجريد،ورسالة حجية الشهرة، وحاشية جيدة على شرح اللمعة في الفقه، وله تعليقات علىالحاشية القديمة، وعلى تفسير البيضاوى، وعلى من لا يحضره الفقيه، وعلى شرحالمطالع وغيرها من الكتب، ولد سنة احدى وألف، وتوفي : رحمه اللّه : سنة أربعوستين بعد الالف، رضي اللّه عنه وأرضاه) (إنتهى).
وتقدّم عن الشيخ الحرّ بعنوان الحسين المشهور بخليفة سلطان.
7804: علاءالدين محمد:
قال الاردبيلي في جامع الرواة، الجزء1: (علاءالدين محمد بن الامير شاه أبو ترابالحسني من سادات كلستانة، جليل القدر، عظيم الشأن، رفيع المنزلة، ثقة، ثبت،عين، عدل، ورع، زاهد، أورع أهل زمانه وأزهدهم، الجامع لجميع الخصال الحسنةوالعالم بالعلوم العقلية والنقلية، كلّف مرتين للصدارة فلم يقبل لكمال عقلهوغاية زهده، مدّ اللّه تعالى ظلّه العالي وصانه وأبقاه، له تصانيف (منها): حدائق الحقائق في شرح نهج البلاغة، وبهجة الحدائق أيضاً في شرحه، وكتاب روضةالشهداء، وكتاب منهج اليقين وغيرها).
ثقة، ثبت، عين، عدل، ورع، زاهد، أورع أهل زمانه وأزهدهم، الجامع لجميع الخصالالحسنة والعالم بالعلوم العقلية والنقلية، كلّف مرتين للصدارة فلم يقبل لكمالعقله وغاية زهده، مدّ اللّه تعالى ظلّه العالي وصانه وأبقاه، له تصانيف (منها): حدائق الحقائق في شرح نهج البلاغة، وبهجة الحدائق أيضاً في شرحه، وكتاب روضةالشهداء، وكتاب منهج اليقين وغيرها).
شاه أبو تراب الحسني من سادات كلستانة، جليل القدر، عظيم الشأن، رفيع المثقة، ثبت، عين، عدل، ورع، زاهد، أورع أهل زمانه وأزهدهم، الجامع لجميع الخصال
7805: علباء بن درّاع:
الاسدى: من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (33).
وعدّه البرقي أيضاً في أصحاب الباقر عليه السلام.
وقال الكشّي (80): (حدّثني محمد بن مسعود، قال: حدّثني أحمد بن منصور، قال: حدّثني أحمد بن الفضل، عن ابن أبي عمير، عن شعيب العقرقوفى، عن أبي بصير، قال: حضرت : يعني علباء الاسدي : عند موته، فقال لى: إنّ أبا جعفر عليه السلام، ضمنلي الجنّة فاذكره ذلك، قال: فدخلت على أبي جعفر عليه السلام، فقال: حضرت علباءعند موته؟ قال: قلت نعم، فأخبرني أنك ضمنت له الجنّة، وسألني أن أذكرك ذلك،قال: صدق، فبكيت ثم قلت: جعلت فداك ألست الكبير السن، الضرير البصير، فاضمنهالى، قال: قد فعلت، قال: قلت أضمنها لي على آبائك وسمّيتهم واحداً واحداً، قال: قد فعلت، قال: قلت فاضمنها لي على رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، قال: قدفعلت، قال: قلت فاضمنها لي على اللّه، قال: قد فعلت.
محمد بن مسعود، قال: حدّثني إبراهيم بن محمد بن فارس، عن يعقوب بن يزيد، عنابن أبي عمير، عن شهاب بن عبدربّه، عن أبي بصير، قال: إنّ علباء الاسدي ولّيالبحرين فأفاد سبعمائة (سبعين) ألف دينار ودواّباً ورقيقاً، قال: فحمل ذلك كلّهحتى وضعه بين يدي أبي عبداللّه عليه السلام، ثم قال: إنّي ولّيت البحرين لبنيأميّة وأفدت كذا وكذا، وقد حملته كلّه إليك وعلمت أنّ اللّه عزّوجلّ لم يجعللهم من ذلك شيئاً وأنه لك، فقال له أبو عبداللّه عليه السلام: هاته، فوضع بينيديه، فقال له: قبلنا منك ووهبناه لك وأحللناك منه وضمنّا لك على اللّه الجنة،قال أبو بصير: فقلت: ما بالى؟ وذكر مثل حديث شعيب العقرقوفى).
أقول: الرواية الاولى ضعيفة بأحمد بن منصور وأحمد بن الفضل، ولكن الروايةالثانية لا بأس بها، وهي كافية في الدلالة على جلالة علباء الاسدى، وقد تقدّم فيترجمة ابنه الحكم بن علباء ماله ربط بالمقام، فراجع.
بقي هنا شى‏ء: وهو أنّ مقتضى اقتصار البرقي والشيخ على عدّ علباء من أصحابالباقر عليه السلام، أنه لم يدرك الصادق عليه السلام، وتؤيّده الرواية الاولىالدالة على أنه مات في حياة الباقر عليه السلام، وكذلك الرواية المتقدّمة عنالتهذيب في الحكم بن علباء، بناء على احتمال التحريف في الرواية وأنّ الصحيحرواية الحكم عن علباء، ولكن الرواية الثانية صريحة في أنّ علباء مات في زمانالصادق عليه السلام.
وبما أنّ هذه الرواية معتبرة، فلابدّ من الاعتماد عليها وإلغاء الرواية الاولىورواية التهذيب مع ما هما عليه من الضعف، على أنّ الكشّي روى الرواية الاولى فيترجمة أبي بصير ليث بن البختري المرادي (68)، والمذكور فيها أبو عبداللّه عليهالسلام.
وأمّا عدم ذكر البرقي والشيخ له في أصحاب الصادق عليه السلام، فلا يمكن أنيعارض به الرواية المعتبرة، واللّه العالم.
7806: علقمة بن أبي الحضرمى:
من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (746).
كذا في المطبوع من رجال الشيخ، ولم يحك عنه ذلك في الكتب الرجالية.
7807: علقمة بن قيس :
ذكره الشيخ في أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام مرّتين فتارة (72)، قائؤلاً: (علقمة بن قيس )، وأخرى (115)، قائؤلاً: (علقمة بن قيس قتل بصفّين وأخوه أبيّبن قيس ).
وقال الكشّي (36 : 38) علقمة، وأبىّ، والحارث بنو قيس .
روى يحيى الحمانى، قال: حدّثنا شريك، عن منصور، قال: قلت لابراهيم: أشهدعلقمة صفّين؟ قال: نعم، وخضّب سيفه دماً، وقتل أخوه أبيّ بن قيس يوم صفّين،قال: وكان لابي بن قيس حصن من قصب ولفرسه، فإذا غزا هدّمه وإذا رجع بناه، وكانعلقمة فقيهاً في دينه، قارئاً لكتاب اللّه، عالماً بالفرائض، شهد صفّين وأصيبتإحدى رجليه فعرج منها، وأمّا أخوه أبيّ فقد قتل بصفّين، وكان الحارث جليلاًفقيهاً، وكان أعور).
ومرّ في الاصبغ عدّه من ثقات أمير المؤمنين عليه السلام، كما مرّ في جندب ابنزهير عدّه من التابعين الكبار ورؤسائهم وزهّادهم.
7808: علقمة بن محمد:
الحضرمي أخو أبي بكر الحضرمى: من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ(38).
وعدّ في أصحاب الصادق عليه السلام (643)، قائؤلاً: (علقمة بن محمد الحضرميالكوفى: أسند عنه).
وعدّ البرقي علقمة الحضرمي من أصحاب الباقر عليه السلام.
الشيخ (38).
وعدّ في أصحاب الصادق عليه السلام (643)، قائلاً: (علقمة بن محمد الحضرميالكوفى: أسند عنه).
وعدّ البرقي علقمة الحضرمي من أصحاب الباقر عليه السلام.
وقال الكشّي (290): (حدّثني علي بن محمد بن قتيبة القتيبى، قال حدّثنا الفضلبن شادان، قال: حدّثني أبى، عن محمد بن جمهور، عن بكار بن أبي بكر الحضرمى،قال: دخل أبو بكر وعلقمة على زيد بن على، وكان علقمة أكبر من أبى، فجلس أحدهماعن يمينه والآخر عن يساره، وكان بلغهما أنه قال: ليس الامام منّا من أرخى عليهستره، إنمّا الامام من شهر سيفه! فقال له أبو بكر : وكان أجرأهما ؤ: يا أباالحسين أخبرني عن علي بن أبي طالب عليه السلام، أكان إماماً وهو مرخ عليه سترهأو لم يكن إماماً حتى خرج وشهر سيفه؟ قال: وكان زيد يبصر الكلام، قال: فسكت فلميجبه، فردّ عليه الكلام ثلاث مرات، كلّ ذلك لا يجيبه بشى‏ء، فقال له أبو بكر: إنكان علي بن أبي طالب إماماً فقد يجوز أن يكون بعده إمام مرخ عليه ستره، وأن لميكن إماماً وهو مرخ عليه ستره فأنت ما جاء بك هاهنا.
قال: فطلب إلى علقمة أن يكفّ عنه فكفّ عنه.
محمد بن مسعود، قال: كتب إل‏ؤيّ الشاذاني أبو عبداللّه، يذكر عن الفضل، عنأبيه مثله سواء).
روى عن أبي جعفر عليه السلام، وروى عنه سيف بن عميرة، وصالح بن عقبة. كاملالزيارات: الباب 71، في ثواب من زار الحسين عليه السلام يوم عاشوراء، الحديث8.


7809: علوان بن داود:
الشامى: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (677)، ولكن الرقم خطأوصحيحه (667).
7810: علوان بن محمد:
روى عن محمد بن معروف، وروى عنه محمد بن الحسين بن إبراهيم. تفسير القمّى: سورة المطفّفين، في تفسير قوله تعالى: (كلاّ إنّ كتاب الفجّار لفي سجّين).
والسند فيه هكذا: فرات بن إبراهيم، عن محمد بن إبراهيم، عن محمد بن الحسين بنإبراهيم، عن علوان بن محمد، وفي الطبعة القديمة: فرات بن إبراهيم، عن علوان بنمحمد، بلا واسطة.
7811: علوي بن إسماعيل:
قال الشيخ الحرّ في تذكرة المتبحّرين (508): (السيد علوي بن إسماعيل الحسينيالبحرانى: فاضل، صالح، شاعر، أديب، معاصر، وقد ذكره صاحب السلافة وأثنى عليهبالعلم والفضل والكمال والادب، وحسن الشعر وذكر له أشعاراً.




 
 


أقسام المكتبة :

  • الفقه
  • الأصول
  • الرجال
  • التفسير
  • الكتب الفتوائية
  • موسوعة الإمام الخوئي - PDF
  • كتب - PDF
     البحث في :


  

  

  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   إستفتاءات السيد السيستاني   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net