8550: علي بن مهدي الماطرى --- 8553: علي بن مهزيار 

الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء الثالث عشر   ||   القسم : الرجال   ||   القرّاء : 5617


8550: علي بن مهدي الماطرى:
قال الشيخ منتجب الدين في فهرسته: (السيد بهاء الدين علي بن مهدي الماطري الحسينى: فقيه، وجه).
8551: علي بن مهران:
روى عن محمد بن الفضيل، وروى عنه سهل بن زياد. الكافي: الجزء 3، كتاب الجنائز 3، باب غسل الاطفال والصبيان 73، الحديث 6.
8552: علي بن مهرويه:
قال الشيخ (431): (علي بن مهرويه القزوينى: له كتاب، رواه أبو نعيم، عنه). وفي طريقه إليه إرسال.
8553: علي بن مهزيار:
قال النجاشى: (علي بن مهزيار الاهوازي أبو الحسن: دورقي الاصل، مولى، كان أبوه نصرانياً فأسلم، وقد قيل إنّ علياً أيضاً أسلم وهو صغير ومنّ اللّه عليه بمعرفة هذا الامر وتفقّه، وروى عن الرضا وأبي جعفر عليهما السلام واختصّ بأبي جعفر الثانى، وتوكّل له وعظم محلّه منه، وكذلك أبو الحسن الثالث عليه السلام وتوكّل لهم في بعض النواحى، وخرجت إلى الشيعة فيه توقيعات بكلّ خير وكان ثقة في روايته، لايطعن عليه، صحيحاً اعتقاده، وصنّف الكتب المشهورة، وهي مثل كتب الحسين بن سعيد، وزيادة، كتاب الوضوء، كتاب الصلاة، كتاب الزكاة، كتاب الصوم، كتاب الحجّ، كتاب الطلاق، كتاب الحدود، كتاب الديّات، كتاب التفسير، كتاب الفضائل، كتاب العتق والتدبير، كتاب التجارات والاجارات، كتاب المكاسب، كتاب المثالب، كتاب الدعاء، كتاب التجمّل والمروّة، كتاب المزار، كتاب الردّ على الغلاة، كتاب الوصايا، كتاب المواريث، كتاب الخمس، كتاب الشهادات، كتاب فضائل المؤمنين وبرّهم، كتاب الملاحم، كتاب التقية، كتاب الصيد والذبائح، كتاب الزهد، كتاب الاشربة، كتاب النذور والايمان والكفّارات، وزاد على كتب الحسين بن سعيد، كتاب الحروف، كتاب القائم، كتاب البشارات، كتاب الانبياء، كتاب النوادر، رسائل علي بن أسباط.
أخبرنا محمد بن محمد، والحسين بن عبيد اللّه، والحسين بن أحمد بن موسى بن هدبة، عن جعفر بن محمد، عن محمد بن الحسن بن على، عن أبيه، عن جدّه، بكتبه جميعها، وروى كتب علي بن مهزيار: أخوه إبراهيم.
أخبرنا أبو عبداللّه القزوينى، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن يحيى، قال: حدّثنا عبداللّه بن جعفر، عن إبراهيم، عن أخيه على، بها.
فأما رواية العبّاس بن معروف، فأخبرنا بها علي بن أحمد، عن محمد بن الحسن، عن محمد بن الحسن الصفّار، عن العبّاس، عن علي بكتبه كلّها).
وتقدّم عن النجاشي في ترجمة حريز بن عبداللّه رواية علي بن مهزيار عن حمّاد كتاب حريز، وروى عن علي بن مهزيار، محمد بن علي بن يحيى الانصارى، في المحرم سنة (229).
حفأما رواية العبّاس بن معروف، فأخبرنا بها علي بن أحمد، عن محمد بن الحسن، عن محمد بن الحسن الصفّار، عن العبّاس، عن علي بكتبه كلّها).
وتقدّم عن النجاشي في ترجمة حريز بن عبد اللّه رواية علي بن مهزيار عن حمّاد كتاب حريز، وروى عن علي بن مهزيار، محمد بن علي بن يحيى الانصارى، في المحرم سنة (229).
وقال الشيخ (381): (علي بن مهزيار الاهوازى، رحمه اللّه، جليل القدر، واسع الرواية، ثقة، له ثلاثة وثلاثون كتاباً، مثل كتب الحسين بن سعيد وزيادة، كتاب حروف القرآن، وكتاب الانبياء، وكتاب البشارات.
وقال أحمد بن أبي عبداللّه البرقى: إنّ علي بن مهزيار أخذ مصنّفات الحسين بن سعيد وزاد عليها في ثلاثة كتب. منها زيادة كثيرة، أضعاف ما للحسين ابن سعيد منها، كتاب الوضوء، وكتاب الصلاة، كتاب الحجّ وسائر ذلك زاد شيئاً قليلاً. أخبرنا بكتبه ورواياته جماعة، عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه، عن أبيه، ومحمد بن الحسن، عن سعد بن عبداللّه، والحميرى، ومحمد بن يحيى، وأحمد بن إدريس، عن أحمد بن محمد، عن العبّاس بن معروف، عنه، إلاّ كتاب المثالب، فإنّ العبّاس روى نصفه، عنه.
ورواها أبو جعفر بن بابويه، عن أبيه وموسى بن المتوكّل، عن سعد بن عبداللّه والحميرى، عن إبراهيم بن مهزيار، عن أخيه، عن رجاله.
وله وفاة أبي ذر رضي اللّه عنه، وحديث بدر، وإسلام سلمان الفارسي رضي اللّه عنه ورويناه بهذا الاسناد عنه).
وعدّه في رجاله (تارة) في أصحاب الرضا عليه السلام (22)، قائؤلاً: (علي ابن مهزيار: أهوازى، ثقة، صحيح).
و (أخرى) في أصحاب الجواد عليه السلام (8)، قائؤلاً: (علي بن مهزيار الاهوازى).
و (ثالثة) في أصحاب الهادي عليه السلام (3)، قائؤلاً: (علي بن مهزيار: أهوازى، ثقة).
وعدّه البرقي في أصحاب الرضا وفي أصحاب الجواد عليهما السلام، قائؤلاً: (علي بن مهزيار الاهوازى)، وفي أصحاب الهادي عليه السلام، قائؤلاً: (علي بن مهزيار).
وروى عن عثمان بن عيسى، وروى عنه ابنه الحسن بن علي بن مهزيار. كامل الزيارات: الباب 1، في ثواب زيارة رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وزيارة أمير المؤمنين، والحسن والحسين صلوات اللّه عليهم، الحديث 5.
روى عن إسماعيل السرّاج، وروى عنه إبراهيم بن هاشم. تفسير القمّى: سورة يوسف، في تفسير قوله تعالى: (اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبى...).
وهو ممن روى النصّ عن الامام الهادي عليه السلام على ابنه الحسن بن علي عليه السلام. الكافي: الجزء 1، باب الاشارة والنصّ على أبي محمد عليه السلام 75، الحديث 6.
وذكره المفيد في الارشاد: في باب ذكر الامام القائم بعد أبي الحسن علي بن محمد عليهما السلام، باب في ذكر طرف الخبر الوارد بالنصّ عليه من أبيه عليهما السلام، الحديث 6.
وقال الكشّي (422): (محمد بن مسعود، قال: حدّثني أبو يعقوب، يوسف ابن السخت البصرى، قال: كان علي بن مهزيار نصرانياً، فهداه اللّه، وكان من أهل الهند كان في قرية من قرى فارس، ثم سكن الاهواز، فأقام بها، قال: كان إذا طلعت الشمس سجد، وكان لا يرفع رأسه حتى يدعو لالف من إخوانه بمثل ما دعا لنفسه، وكان على جبهته سجّادة مثل ركبة البعير.
قال حمدويه بن نصير: لمّا مات عبداللّه بن جندب، قام علي بن مهزيار مقامه، ولعلي بن مهزيار مصنّفات كثيرة زيادة على ثلاثين كتاباً.
محمد بن مسعود، قال: حدّثني علي بن محمد، قال: حدّثني أحمد بن محمد، عن علي بن مهزيار، قال: بينا أنا بالقرعاء في سنة ست وعشرين ومائتين منصرفي عن الكوفة، وقد خرجت في آخر الليل أتوضأ أنا فأستاك، وقد انفردت عن رحلي ومن الناس، فإذا أنا بنار في أسفل مسواكى، يلتهب لها شعاع مثل شعاع الشمس أو غير ذلك، فلم أفزع منها وبقيت أتعجّب، ومسستها فلم أجد لها حرارة، فقلت: (الذّي جعل لكم من الشجر الاخضر ناراً فإذا أنتم منه توقدون) فبقيت أتفكّر في مثل هذا، وأطالت النار مكثاً طوياً حتى رجعت إلى أهلى، وقد كانت السماء رشّت وكان غلماني يطلبون ناراً، ومعي رجل بصري في الرحل، فلما أقبلت قال الغلمان: قد جاء أبو الحسن ومعه نار، وقال البصري مثل ذلك حتى دنوت، فلمس البصري النار فلم يجد لها حرارة ولا غلمانى، ثم طفئت بعد طول، ثم التهبت فلبثت قليلاً ثم طفئت، ثم التهبت، ثم طفئت الثالثة فلم تعد، فنظرنا إلى السواك، فإذا ليس فيه أثر نار ولا حرّ ولا شعث ولا سواد، ولا شى‏ء يدلّ على أنه حرق، فأخذت السواك فخبّأته، وعدت به إلى الهادي عليه السلام قابلاً، وكشفت له أسفله وباقيه مغطّى وحدّثته بالحديث، فأخذ السواك من يدي وكشفه كلّه وتأمّله ونظر إليه، ثم قال: هذا نور فقلت له: نور جعلت فداك؟ فقال: بميلك إلى أهل هذا البيت وبطاعتك لي ولآبائي أراكه اللّه.
على، قال: حدّثني محمد بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن علي بن مهزيار، مثله.
عليه السلام قابلاً، وكشفت له أسفله وباقيه مغطّى وحدّثته بالحديث، فأخذ السوا من يدي وكشفه كلّه وتأمّله ونظر إليه، ثم قال: هذا نور فقلت له: نور جعلت فداك؟ فقال: بميلك إلى أهل هذا البيت وبطاعتك لي ولآبائي أراكه اللّه.
على، قال: حدّثني محمد بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن علي بن مهزيار، مثله.
وفي كتاب لابي جعفر عليه السلام إليه ببغداد: قد وصل إليّ كتابك وفهمت ما ذكرت فيه، وقد ملاتني سروراً فسرّك اللّه وأنا أرجو من الكافي الدافع أن يكفي كيد كلّ كائد إن شاء اللّه تعالى.
وفي كتاب آخر: وقد فهمت ما ذكرت من أمر القمّيين، خلّصهم اللّه وفرّج عنهم وسررتني بما ذكرت من ذلك، ولم تزل تفعل، سرّك اللّه بالجنة ورضي عنك برضائي عنك، وأنا أرجو من اللّه العفو والرأفة وأقول: حسبنا اللّه ونعم الوكيل.
وفي كتاب آخر بالمدينة: فأشخص إلى منزلك صيّرك اللّه إلى خير منزل في دنياك وآخرتك.
وفي كتاب آخر: وأسأل اللّه أن يحفظك من بين يديك ومن خلفك وفي كلّ حالاتك، وأبشر فإني أرجو أن يدفع اللّه عنك وأسأل اللّه أن يجعل لك الخيرة فيما عزم لك به من الشخوص في يوم الاحد، فأخّر ذلك إلى يوم الاثنين إن شاء اللّه، صحبك اللّه في سفرك، وخلفك في أهلك، وأدّى عنك أمانتك، وسلمت بقدرته.
وكتبت إليه أسأله التوسّع علىّ، والتحليل لما في يدىّ، فكتب: وسّع اللّه عليك ولمن سألت له التوسعة في أهلك وأهل بيتك، ولك يا علي عندي أكثر من التوسعة، وأنا أسأل اللّه أن يصحبك بالتوسعة والعافية ويقدمك على العافية ويسترك بالعافية، إنه سميع الدعاء.
وسألته الدعاء فكتب إلىّ، وأما ما سألت من الدعاء فإنّك بعد لست تدري كيف جعلك اللّه عندى، وربما سمّيتك باسمك ونسبك مع كثرة عنايتي بك، ومحبتي لك ومعرفتي بما أنت عليه، فأدام اللّه لك أفضل مارزقك من ذلك، ورضي عنك برضائي عنك، وبلّغك نيّتك، وأنزلك الفردوس الاعلى برحمته إنّه سميع الدعاء، حفظك اللّه وتولاّك ودفع عنك السوء برحمته. وكتبت بخطّى).
وقال الشيخ: (ومنهم (من السفراء الممدوحين) علي بن مهزيار الاهوازى، وكان محموداً، أخبرني جماعة، عن أحمد بن علي الرازى، عن الحسين بن على، عن أبي الحسن البلخى، عن أحمد مابندار الاسكافى، عن العلاء المذارى، عن الحسن بن شمّون، قال: قرأت هذه الرسالة على علي بن مهزيار، عن أبي جعفر الثاني بخطّه عليه السلام.
(بسم اللّه الرحمن الرحيم) ياعلي أحسن اللّه جزاك، وأسكنك جنّته ومنعك من الخزي في الدنيا والآخرة، وحشرك اللّه معنا، يا علي قد بلوتك وخبرتك في النصيحة والطاعة والخدمة والتوقير والقيام بما يجب عليك، فلو قلت: إنّي لم أر مثلك لرجوت أن أكون صادقاً، فجزاك اللّه جنّات الفردوس نزلاً، وما خفي عليّ مقامك ولا خدمتك في الحرّ، والبرد، والليل، والنهار، فأسأل اللّه إذا جمع الخلائق للقيامة أن يحبوك برحمة تغتبط بها، إنّه سميع الدعاء). الغيبة: في فصل في ذكر طرف من أخبار السفراء.
بقي هنا أمران: الاوّل أنك قد عرفت إدراك علي بن مهزيار ثلاثة من الائمة الرضا، والجواد، والهادي عليهم السلام، ولكن روى محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عمّن حدّثه، عن إبراهيم بن مهزيار، قال: كتبت إلى أبي محمد عليه السلام أنّ مولاك علي بن مهزيار أوصى أن يحجّ عنه من ضيعة صير ربعها لك، الحديث. الكافي: الجزء 4، باب بعد باب الحجّ عن المخالف، من كتاب الحجّ 65، الحديث 1. ويظهر من هذه الرواية أنه بقي إلى زمان العسكري عليه السلام، ومات في حياته، لكنّ الرواية ضعيفة، ولا أقلّ من جهة الارسال، فبقاء علي بن مهزيار إلى زمان العسكري عليه السلام لا أساس له.
ومن الغريب أنّ بعضهم توهّم بقاءه إلى زمان الغيبة أيضاً، وذلك بتخيّل أنّ علي بن مهزيار، هو علي بن إبراهيم بن مهزيار المتقدّم الذي تشرّف بخدمة الامام الحجّة سلام اللّه عليه، وهذا التوهّم بمكان من الفساد فإنّك قد عرفت أنّ قصة تشرّف علي بن مهزيار بخدمة الامام عليه السلام غير ثابتة، وعلى تقدير الثبوت فهو ابن مهزيار، لا نفسه، وقد صرّح الصدوق في المشيخة، والنجاشى، والشيخ، في ذكر طريقهما بأنّ إبراهيم بن مهزيار أخو علي بن مهزيار.
الثانى: أنّ ابن شهرآشوب عدّ علي بن مهزيار من خواصّ أصحاب موسى ابن جعفر الكاظم عليهما السلام، في (فصل في أحواله وتواريخه عليه السلام)، ولكنه يخالف جميع ما مرّ، ولا سى‏ؤمّا أنك قد عرفت عن الشيخ في ترجمة الحسن بن سعيد ابن حمّاد، أنه هو الذي أوصل علي بن مهزيار إلى الرضا عليه السلام حتى جرت الخدمة على يديه، وعرفت عن البرقي أنّ الحسن بن سعيد هو السبب لمعرفة جماعة، منهم: علي بن مهزيار، ومع ذلك كيف يمكن أن يكون علي بن مهزيار من خواصّ الكاظم عليه السلام، بل هو من خواصّ الرضا عليه السلام، فكأنّ الامر اشتبه على ابن شهر آشوب، واللّه العالم.
وكيف كان فطريق الصدوق إليه: أبوه : رضي اللّه عنه ؤ، عن محمد بن يحيى العطّار، عن الحسين بن إسحاق التاجر، عن علي بن مهزيار.
وأيضاً: أبوه، عن سعد بن عبداللّه، والحميرى، جميعاً، عن إبراهيم بن مهزيار. عن أخيه علي بن مهزيار.
آشوب، واللّه العالم.
وكيف كان فطريق الصدوق إليه: أبوه : رضي اللّه عنه ؤ، عن محمد بن يحيى العطّار، عن الحسين بن إسحاق التاجر، عن علي بن مهزيار.
وأيضاً: أبوه، عن سعد بن عبد اللّه، والحميرى، جميعاً، عن إبراهيم بن مهزيار.
وأيضاً محمد بن الحسن، عن محمد بن الحسن الصفّار، عن العبّاس بن معروف، عن علي بن مهزيار الاهوازى، والطريق كطريق الشيخ إليه صحيح.
وقد ذكر في مشيخة التهذيب، من طرقه خصوص الطريق المنتهي إلى العبّاس بن معروف، وهو الطريق الصحيح.
طبقته في الحديث وقع بعنوان علي بن مهزيار في إسناد كثير من الروايات تبلغ أربعمائة وسبعة وثلاثين مورداً.
فقد روي عن أبي جعفر الثانى، وأبي الحسن، وأبي الحسن الثالث، والرجل، عليهم السلام، وعن أبي داود المسترقّ، وأبي علي بن راشد، وابن أبي عمير، وابن فضّال، وأبان، وإبراهيم بن عبداللّه، وإبراهيم بن محمد الهمدانى، وأحمد بن إسحاق الابهرى، وأحمد بن حمزة، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، وإسحاق بن إبراهيم، وإسماعيل بن سهل، وإسماعيل بن همام، وأيوب بن نوح، وبكر بن صالح، وجعفر بن محمد الهاشمى، والحسن، والحسن بن على، والحسن بن علي بن عثمان ابن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، عليهم السلام، والحسن بن علي بن فضّال، والحسن بن فضل، والحسن بن محبوب، والحسن بن محمد بن مهزيار، والحسين، والحسين بن بشّار، والحسين بن سعيد، وحمّاد، وحمّاد ابن عيسى، وصفوان، وعبدالعزيز بن المهتدى، وعبداللّه بن يحيى، وعثمان بن عيسى، وعلي بن إسماعيل الميثمى، وعلي بن حديد، وعلي بن فضّال، وعلي بن محمد، وعمرو بن إبراهيم، وعمرو بن عثمان، وفضالة، وفضالة بن أيوب، والفضل ابن يونس، والقاسم بن عروة، والقاسم بن محمد، ومحمد بن إبراهيم الحضينى، ومحمد بن أبي عمير، ومحمد بن إسماعيل، ومحمد بن إسماعيل بن بزيع، ومحمد بن الحسن الاشعرى، ومحمد بن الحسن القمّى، ومحمد بن راشد، ومحمد بن رجاء الخيّاط، ومحمد بن عبدالحميد، ومحمد بن عبداللّه بن مروان، ومحمد بن علي بن شجاع النيسابورى، ومحمد بن الفضيل، ومحمد بن القاسم بن الفضيل، ومحمد بن يحيى الخزّاز، ومخلد بن موسى، وموسى بن القاسم، والنضر بن سويد، ويحيى بن أبي عمران الهمدانى.
وروى عنه أبو جعفر، وأبو داود، وأبو عبداللّه البرقى، وإبراهيم أخوه، وابراهيم بن مهزيار، وإبراهيم بن هاشم، وأحمد بن الحسين، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد بن عيسى، والحسن ابنه، والحسن بن على، والحسن بن علي بن عبداللّه، والحسن بن علي الكوفى، والحسين بن إسحاق، والحسين بن سعيد، وسهل بن زياد، وصالح بن أبي حمّاد، والعبّاس، والعبّاس بن معروف، وعبداللّه ابن عامر، وعبداللّه بن محمد، وعبداللّه بن محمد بن عيسى، وعلي بن الحسين ابن عمرو، وعيسى بن أيوب، ومحمد، ومحمد بن أبي أيوب، ومحمد بن عبدالجبّار، ومحمد بن عيسى، ومحمد بن عيسى بن عبيد، والهيثم بن أبي مسروق النهدى.
إختلاف الكتب روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد، وسهل بن زياد جميعاً، والحسين بن سعيد، عن علي بن مهزيار. التهذيب: الجزء 9، باب الوقوف والصدقات، الحديث 557.
كذا في الطبعة القديمة والوافي أيضاً، ولكن في الاستبصار: الجزء 4، باب أنه لا يجوز بيع الوقف، الحديث 381، عن الحسين بن سعيد، بدل والحسين بن سعيد، وهو الموافق للوسائل، وفي الكافي: الجزء 7، كتاب الوصايا 1، باب ما يجوز من الوقف والصدقة 23، الحديث 30، محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، وعدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، جميعاً، عن علي بن مهزيار.
وروى بسنده أيضاً، عن سعد، عن الحسن بن علي بن مهزيار، عن علي ابن مهزيار. التهذيب: الجزء 2، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس والمكان من الزيادات، الحديث 1502.
ورواها الصدوق في الفقيه: الجزء 1، باب ما يصلّى فيه وما لا يصلّى، الحديث 806، إلاّ أنّ فيه: وكتب إبراهيم بن مهزيار، بدل علي بن مهزيار، والوافي موافق للتهذيب، وفي الوسائل نقل عن كلّ مثل مافيه.
وروى بسنده أيضاً، عن محمد بن عيسى اليقطينى، عن علي بن مهزيار، عن أبي الحسن، قال: كتبت الى أبي الحسن الثالث عليه السلام. التهذيب: الجزء 9، باب الوقوف والصدقات، الحديث 598.
كذا في الطبعة القديمة على نسخة، وفي نسخة أخرى: أبي الحسين، بدل أبي الحسن، وهو الموافق للفقيه: الجزء 4، باب الوقف والصدقة، الحديث 621، والوسائل أيضاً، وفي الوافى: علي بن مهزيار، عن أبي الحسن الثالث عليه السلام، بلا واسطة أبي الحسين أو أبي الحسن.
وروى بسنده أيضاً، عن محمد بن علي بن محبوب، عن بنان بن محمد بن عيسى، عن علي بن مهزيار، عن أحمد بن إسحاق الابهرى. التهذيب: الجزء 2، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس والمكان، الحديث 805.
وهو الموافق للفقيه: الجزء 4، باب الوقف والصدقة، الحديث 621، والوسائل أيضاً، وفي الوافى: علي بن مهزيار، عن أبي الحسن الثالث عليه السلام، بلا واسطة أبي الحسين أو أبي الحسن.
وروى بسنده أيضاً، عن محمد بن علي بن محبوب، عن بنان بن محمد بن عيسى، عن علي بن مهزيار، عن أحمد بن إسحاق الابهرى. التهذيب: الجزء 2، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس والمكان، الحديث 805.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن في الاستبصار: الجزء 1، باب الصلاة في جلود الثعالب، الحديث 1452، محمد بن عيسى، بدل بنان بن محمد بن عيسى، وما في التهذيب موافق للوافي والوسائل.
روى الصدوق بسنده، عن علي بن مهزيار، عن بريد العجلى، عن أبي جعفر عليه السلام. الفقيه: الجزء 2، باب إحلال العمرة المبتولة، الحديث 1345.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن في التهذيب: الجزء 5، باب الكفّارة عن خطأ المحرم، الحديث 1112، علي بن رئاب، بدل علي بن مهزيار، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل.
روى الكليني بسنده، عن عبداللّه بن عامر، عن علي بن مهزيار، عن الحسين بن أسد، عن جعفر بن محمد بن يقظان. الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب بدء الاذان والاقامة وفضلهما 18، الحديث 32.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضاً، ولكن في التهذيب: الجزء 2، باب عدد فصول الاذان والاقامة، الحديث 230، الحسين بن راشد في الطبعة القديمة، وفي الطبعة الحديثة: الحسن بن راشد، عن جعفر بن يقطين، وهو الموافق للوافي والوسائل على نسخة، وفي نسخة أخرى كما في التهذيب.
روى الشيخ بسنده، عن أبي القاسم جعفر بن محمد بن قولويه، عن محمد ابن الحسين بن علي بن مهزيار، عن أبيه، عن جدّه علي بن مهزيار، عن الحسين ابن سعيد. التهذيب: الجزء 6، باب فضل الكوفة، الحديث 58.
ورواها برقم 63، من الباب، وفيه محمد بن الحسن بن علي بن مهزيار، عن أبيه، عن جدّه علي بن مهزيار، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل وكامل الزيارات.
وروى أيضاً بسنده، عن سعد بن عبداللّه، عن إبراهيم بن مهزيار، عن أخيه على، عن حمّاد بن محمد عن شعيب. التهذيب: الجزء 3، باب الصلاة على الاموات، الحديث 978.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً على نسخة، وفي نسخة: حمّاد بن محمد بن بن شعيب، وفي الاستبصار: الجزء 1، باب عدد التكبيرات على الاموات، الحديث 1834، إبراهيم بن مهزيار، عن حمّاد بن شعيب، وفي المقام اختلافان أحدهما سقوط كلمة أخيه علي عن الاستبصار، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي وللوسائل، والآخر: حمّاد بن محمد، عن شعيب، والصحيح حمّاد عن شعيب، كما في الوافي والنسخة المخطوطة، والوسائل موافق للاستبصار.
وروى أيضاً بسنده، عن العبّاس بن معروف، عن علي بن مهزيار، عن علي ابن أسباط، عن محمد بن يحيى الخزّاز. التهذيب: الجزء 1، باب آداب الاحداث الموجبة للطهارة، الحديث 139.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن في الاستبصار: الجزء 1، باب وجوب الاستنجاء، الحديث 156، علي بن مهزيار، عن محمد بن يحيى الخزّاز، بلا واسطة، وما في التهذيب موافق للوافي والوسائل والنسخة المخطوطة.
وروى بسنده أيضاً، عن إبراهيم بن مهزيار، عن أخيه علي بن مهزيار، عن فضالة بن أيوب. الاستبصار: الجزء 1، باب تقديم الوضوء على غسل الميّت، الحديث 732.
ورواها في التهذيب: الجزء 1، باب تلقين المحتضرين من الزيادات، الحديث 1447، إلاّ أنّ فيه: إبراهيم بن مهزيار، عن فضالة بن أيوب، بلا واسطة، والصحيح ما في الاستبصار الموافق للوافي والوسائل، لعدم ثبوت رواية إبراهيم ابن مهزيار، عن فضالة بن أيوب، بلا واسطة.
وروى بسنده أيضاً، عن الكلينى، عن علي بن مهزيار، عن هارون بن مسلم، عن مسعدة بن صدقة. التهذيب: الجزء 4، باب فضل التطوّع بالخيرات، الحديث 581.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن في الكافي: الجزء 4، كتاب الصيام 2، باب من فطّر صائماً 3، الحديث 4، علي بن إبراهيم، عن هارون بن مسلم، وهو الصحيح، لعدم إمكان رواية محمد بن يعقوب، عن علي بن مهزيار بلا واسطة.
وروى بسنده أيضاً، عن أحمد بن محمد، عن علي بن مهزيار، عن يحيى بن عمران الهمدانى. التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة وصفتها، الحديث 252، والاستبصار: الجزء 1، باب الجهر ببسم اللّه الرحمن الرحيم، الحديث 1156، والكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب قراءة القرآن 21، الحديث 2، إلاّ أنّ في الاخيرين: يحيى بن أبي عمران الهمدانى، وهو الصحيح، فإنه المعنون في كتب الرجال، ويأتي في ترجمته أنّ مافي رجال الشيخ في أصحاب الرضا عليه السلام يحيى بن عمران الهمداني من سهو القلم.
الهمدانى. التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة وصفتها، الحديث 252، والاستبصار: الجزء 1، باب الجهر ببسم اللّه الرحمن الرحيم، الحديث 1156، والكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب قراءة القرآن 21، الحديث 2، إلاّ أنّ في الاخيرين: يحيى بن أبي عمران الهمدانى، وهو الصحيح، فإنه المعنون في كتب الرجال، ويأتي في ترجمته أنّ مافي رجال الشيخ في أصحاب الرضا عليه السلام يحيى بن عمران الهمداني من سهو القلم.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن في الاستبصار: الجزء 1، باب الصلاة في جلود الثعالب، الحديث 1452، محمد بن عيسى، بدل بنان بن محمد بن عيسى، وما في التهذيب موافق للوافي والوسائل.
روى الصدوق بسنده، عن علي بن مهزيار، عن بريد العجلى، عن أبي جعفر عليه السلام. الفقيه: الجزء 2، باب إحلال العمرة المبتولة، الحديث 1345.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن في التهذيب: الجزء 5، باب الكفّارة عن خطأ المحرم، الحديث 1112، علي بن رئاب، بدل علي بن مهزيار، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل.
روى الكليني بسنده، عن عبداللّه بن عامر، عن علي بن مهزيار، عن الحسين بن أسد، عن جعفر بن محمد بن يقظان. الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب بدء الاذان والاقامة وفضلهما 18، الحديث 32.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضاً، ولكن في التهذيب: الجزء 2، باب عدد فصول الاذان والاقامة، الحديث 230، الحسين بن راشد في الطبعة القديمة، وفي الطبعة الحديثة: الحسن بن راشد، عن جعفر بن يقطين، وهو الموافق للوافي والوسائل على نسخة، وفي نسخة أخرى كما في التهذيب.
روى الشيخ بسنده، عن أبي القاسم جعفر بن محمد بن قولويه، عن محمد ابن الحسين بن علي بن مهزيار، عن أبيه، عن جدّه علي بن مهزيار، عن الحسين ابن سعيد. التهذيب: الجزء 6، باب فضل الكوفة، الحديث 58.
ورواها برقم 63، من الباب، وفيه محمد بن الحسن بن علي بن مهزيار، عن أبيه، عن جدّه علي بن مهزيار، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل وكامل الزيارات.
وروى أيضاً بسنده، عن سعد بن عبداللّه، عن إبراهيم بن مهزيار، عن أخيه على، عن حمّاد بن محمد عن شعيب. التهذيب: الجزء 3، باب الصلاة على الاموات، الحديث 978.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً على نسخة، وفي نسخة: حمّاد بن محمد بن بن شعيب، وفي الاستبصار: الجزء 1، باب عدد التكبيرات على الاموات، الحديث 1834، إبراهيم بن مهزيار، عن حمّاد بن شعيب، وفي المقام اختلافان أحدهما سقوط كلمة أخيه علي عن الاستبصار، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي وللوسائل، والآخر: حمّاد بن محمد، عن شعيب، والصحيح حمّاد عن شعيب، كما في الوافي والنسخة المخطوطة، والوسائل موافق للاستبصار.
وروى أيضاً بسنده، عن العبّاس بن معروف، عن علي بن مهزيار، عن علي ابن أسباط، عن محمد بن يحيى الخزّاز. التهذيب: الجزء 1، باب آداب الاحداث الموجبة للطهارة، الحديث 139.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن في الاستبصار: الجزء 1، باب وجوب الاستنجاء، الحديث 156، علي بن مهزيار، عن محمد بن يحيى الخزّاز، بلا واسطة، وما في التهذيب موافق للوافي والوسائل والنسخة المخطوطة.
وروى بسنده أيضاً، عن إبراهيم بن مهزيار، عن أخيه علي بن مهزيار، عن فضالة بن أيوب. الاستبصار: الجزء 1، باب تقديم الوضوء على غسل الميّت، الحديث 732.
ورواها في التهذيب: الجزء 1، باب تلقين المحتضرين من الزيادات، الحديث 1447، إلاّ أنّ فيه: إبراهيم بن مهزيار، عن فضالة بن أيوب، بلا واسطة، والصحيح ما في الاستبصار الموافق للوافي والوسائل، لعدم ثبوت رواية إبراهيم ابن مهزيار، عن فضالة بن أيوب، بلا واسطة.
وروى بسنده أيضاً، عن الكلينى، عن علي بن مهزيار، عن هارون بن مسلم، عن مسعدة بن صدقة. التهذيب: الجزء 4، باب فضل التطوّع بالخيرات، الحديث 581.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن في الكافي: الجزء 4، كتاب الصيام 2، باب من فطّر صائماً 3، الحديث 4، علي بن إبراهيم، عن هارون بن مسلم، وهو الصحيح، لعدم إمكان رواية محمد بن يعقوب، عن علي بن مهزيار بلا واسطة.
وروى بسنده أيضاً، عن أحمد بن محمد، عن علي بن مهزيار، عن يحيى بن عمران الهمدانى. التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة وصفتها، الحديث 252، والاستبصار: الجزء 1، باب الجهر ببسم اللّه الرحمن الرحيم، الحديث 1156، والكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب قراءة القرآن 21، الحديث 2، إلاّ أنّ في الاخيرين: يحيى بن أبي عمران الهمدانى، وهو الصحيح، فإنه المعنون في كتب الرجال، ويأتي في ترجمته أنّ مافي رجال الشيخ في أصحاب الرضا عليه السلام يحيى بن عمران الهمداني من سهو القلم.
الهمدانى. التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة وصفتها، الحديث 252، والاستبصار: الجزء 1، باب الجهر ببسم اللّه الرحمن الرحيم، الحديث 1156، والكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب قراءة القرآن 21، الحديث 2، إلاّ أنّ في الاخيرين: يحيى بن أبي عمران الهمدانى، وهو الصحيح، فإنه المعنون في كتب الرجال، ويأتي في ترجمته أنّ مافي رجال الشيخ في أصحاب الرضا عليه السلام يحيى بن عمران الهمداني من سهو القلم.
روى محمد بن يعقوب بسنده، عن عبداللّه بن عامر، عن علي بن مهزيار، عن الحسن بن سعيد، عن زرعة، عن سماعة. الكافي: الجزء 3، كتاب الحيض 2، باب المرأة ترى الدم قبل أيّامها 3، الحديث 2.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: الحسين بن سعيد، بدل الحسن بن سعيد، والظاهر أنه الصحيح الموافق للتهذيب: الجزء 1، باب حكم الحيض والاستحاضة والنفاس، الحديث 454، الموافق للوسائل بقرينة سائر الروايات، ومن هذا يظهر أنّ الصحيح الحسين في الموارد الآتية.
ثم روى بسنده أيضاً، عن إبراهيم بن مهزيار، عن أخيه علي بن مهزيار، عن الحسن بن سعيد. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب مولد الحسن بن علي صلوات اللّه عليهما 115، الحديث 2.
كذا في الطبعة القديمة والحديثتين بعد هذه الطبعة، ولكن في المرآة الحسين ابن سعيد، وهو الصحيح لما تقدّم.
وروى بسنده، عن الحسين بن إسحاق، عن علي بن مهزيار، عن محمد بن عبدالحميد، والحسن بن سعيد. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب صفة النفاق والمنافق 168، الحديث 2.
كذا في نسخة المرآة أيضاً، ولكن في الطبعة القديمة والحديثتين بعد هذه الطبعة والوافى: الحسين بن سعيد.
روى الصدوق بسنده، عن علي بن مهزيار، عن الحسن بن سعيد، عن الحارث بن محمد بن النعمان الاحول. الفقيه: الجزء 4، باب النوادر وهو آخر أبواب الكتاب، الحديث 854.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن في الوافي والوسائل: الحسين بن سعيد.
روى الكليني بسنده، عن سهل بن زياد، عن علي بن مهزيار، عن محمد ابن الحسين الاشعرى. الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب اللباس الذي تكره الصلاة فيه 60، الحديث 7.
كذا في الطبعة القديمة والوافي والمرآة على نسخة، وفي نسخة أخرى منها: محمد بن الحسن الاشعرى، والظاهر أنه الصحيح بقرينة سائر الروايات.



 
 


أقسام المكتبة :

  • الفقه
  • الأصول
  • الرجال
  • التفسير
  • الكتب الفتوائية
  • موسوعة الإمام الخوئي - PDF
  • كتب - PDF
     البحث في :


  

  

  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   إستفتاءات السيد السيستاني   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net