0470: محمد بن حسّان الرازي --- 10472: محمد بن الحسن 

الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء السادس عشر   ||   القسم : الرجال   ||   القرّاء : 5478


10470: محمد بن حسّان الرازي:
) بمحمد بن جعفر أبي العبّاس الرزّاز، هذا الجزء، باب 8 16/
قال النجاشي: (محمد بن حسّان الرازي أبو عبداللّه الزينبي (الزبيبى): يعرف وينكر، بين بين، يروي عن الضعفاء كثيراً، له كتب، منها: كتاب العقاب، كتاب ثواب إنّا انزلناه، كتاب ثواب الاعمال، كتاب الشيخ والشيخة، كتاب ثواب القرآن.
أخبرنا ابن شاذان، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن يحيى، قال: حدّثنا أبى، وأحمد بن إدريس، عن محمد بن حسّان بكتبه).
وقال الشيخ (628): (محمد بن حسّان الرازي: له كتب، منها كتاب ثواب القرآن، أخبرنا به، ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن، عن سعد بن عبداللّه، ومحمد بن يحيى، وأحمد بن إدريس، عنه. عن محمد بن علي الصيرفى، عن إسماعيل بن مهران، عن الحسن بن على، (عن على) ابن أبي حمزة البطائنى، عنه).
وعدّه في رجاله، محمد بن حسّان الرازي، الزينبى، من أصحاب الهادي عليه السلام (43).
وقال في باب من لم يرو عنهم عليهم السلام (84): (محمد بن حسّان الرازي، روى عنه الصفّار وغيره).
وقال ابن الغضائرى: (محمد بن حسّان الرازي أبو جعفر، ضعيف).
وقال الوحيد : قدّس سرّه ؤ: (محمد بن حسّان الرازي، وصفه الصدوق بخادم الرضا عليه السلام، وهو في طريقه إلى محمد بن مسلم، ويروي عنه محمد ابن أحمد بن يحيى، ولم يستثن روايته، وهو دليل على عدالته ويؤيّده رواية الاجلّة عنه، مثل محمد بن يحيى العطّار، وأحمد بن إدريس، والصفّار وغيره) (إنتهى).
أقول: أمّا توصيف الصدوق إيّاه بخادم الرضا عليه السلام فلا أصل له، وإنما ذكر رواية عن محمد بن زيد الرزامي خادم الرضا عليه السلام، في طريقه إلى محمد بن أسلم الجبلى.
وأمّا رواية محمد بن أحمد بن يحيى عنه، فهي وإن كانت صحيحة، إلاّ أنها لا تكشف عن العدالة، بل غاية الامر، أنها تكشف عن اعتماد ابن الوليد عليه، وهو لا يدّل لا على التوثيق ولا على العدالة.
هذا وقد ذكرنا غير مرّة، أنّ رواية الاجلاّء عن شخص، لا تدلّ على وثاقته، ولا حسنه، فالرجل لم تثبت وثاقته، وإن كان ضعفه لم يثبت أيضاً، فإنّ عبارة النجاشي لا تدلّ على ضعفه في نفسه، وتضعيف ابن الغضائري لا يعتمد عليه، لانّ نسبة الكتاب إليه لم تثبت.
وطريق الشيخ إليه صحيح، وإن كان فيه ابن أبي جيد، فإنه ثقة على الاظهر، وما ذكر في الفهرست بعد كلمة (عنه) من قوله: (عن محمد بن علي الصيرفى.. إلخ) ليس من تتمة الطريق، فإنّ ابن أبي حمزة لايمكن أن يروي عمّن هو من أصحاب الهادي عليه السلام، ولعلّه طريق لترجمة شخص آخر قد سقط من البين، والشاهد على ذلك طريق النجاشي.
روى (محمد بن حسّان الرازي)، عن أبي محمد الرازي، وروى عنه أحمد ابن محمد. التهذيب: الجزء 3، باب فضل المساجد والصلاة فيها، الحديث 684.
وروى عن إسماعيل بن جعفر الكندى، وروى عنه أحمد بن إدريس. التهذيب: الجزء 10، باب ديّات الشجاج وكسر العظام، الحديث 1148.
وروى عن محمد بن زيد الرزامي خادم الرضا عليه السلام، وروى عنه الحسن بن متيل. مشيخة الفقيه: في طريقه إلى محمد بن أسلم الجبلى.
وروى عن محمد بن على، وروى عنه محمد بن أحمد بن يحيى. التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة وصفتها، الحديث 449.
10471: محمد بن حسّان النهدى:
كوفي، أسند عنه، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (90).
10472: محمد بن الحسن:
روى عن محمد بن عون النصيبى، وروى عنه علي بن إبراهيم بن هاشم. تفسير القمّى: سورة المائدة، في تفسير قوله تعالى: (يا أيّها الّذين آمنوا لا تقتلوا الصيد وأنتم حرم...) كذا في الطبعة القديمة، ولكن في الطبعة الحديثة: محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن.
كيفية الصلاة وصفتها، الحديث 449.
وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات تبلغ ستمائة وأربعة موارد.
فقد روى عن أبي الحسن، وأبي محمد، عليهما السلام، وعن أبيه وإبراهيم ابن إسحاق، وإبراهيم بن إسحاق الاحمر، وإبراهيم بن إسحاق الاحمرى، وإبراهيم بن إسحاق النهاوندى، وإبراهيم بن مسلم، وإبراهيم بن هاشم، وأحمد ابن إدريس، وأحمد بن الحسن بن على، وأحمد بن الحسين، وأحمد بن علوية الاصبهانى، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد بن عيسى، وأيوب بن نوح، والحسن بن متيل، والحسن بن متيل الدقّاق، والحسن بن محبوب، والحسين بن الحسن بن أبان، والحسين بن راشد، والحسين بن محمد بن عامر، وسعد بن عبداللّه (ورواياته عنه تبلغ واحداً وثمانين مورداً)، وسهل، وسهل بن زياد (ورواياته عنه تبلغ تسعة وسبعين مورداً)، وصالح بن أبي حمّاد، وصفوان، وعبّاد بن سليمان، وعبداللّه، وعبداللّه بن أحمد، وعبداللّه بن جعفر بن جامع الحميرى، وعبداللّه بن جعفر الحميرى، وعبداللّه بن جميل بن عيّاش أبي علي البزّاز، وعبداللّه بن الحسن العلوى، وعبداللّه بن عبدالرحمان، وعبيداللّه الدهقان، وعلي بن إبراهيم بن هاشم، وعلي ابن إسماعيل، وعلي بن حسّان، وعلي بن يعقوب، وعلى بن يعقوب الهاشمى، وعمر بن سلمة، والقاسم النهدى، ومحمد بن الحسن، ومحمد بن الحسن الصفّار (ورواياته عنه تبلغ سبعة وستين مورداً)، ومحمد بن حفص التميمى، ومحمد بن سنان، ومحمد بن عبدالحميد، ومحمد بن عيسى، ومحمد بن عيسى بن عبيد، ومحمد ابن يحيى، ومحمد بن يحيى العطّار، ومعاوية بن حكيم، وموسى بن عمر، والنضر بن شعيب، وهشام بن الحكم، ويعقوب بن يزيد، ويوسف بن حمّاد، والحميرى، والنهدى.
وروى عنه أبو على، وإبراهيم بن هاشم، وأحمد ابنه، وأحمد أبو الحسن ابنه، وأحمد بن أبي عبداللّه، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد عن أبيه، وجعفر بن محمد ابن قولويه أبو القاسم، والحسين بن عبيداللّه، وسعد بن عبداللّه، وسهل، وسهل بن زياد، وعلي أخوه، وعلي بن الحسن، وعلى بن الحسن أخوه، وعلى بن الحسن بن فضّال، وعلي بن الحسين، ومحمد، ومحمد بن أحمد بن داود، ومحمد بن الحسن، ومحمد بن الحسن بن الوليد، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن علي أبو جعفر، ومحمد بن علي بن الحسين، ومحمد بن علي بن الحسين أبو جعفر، ومحمد ابن علي بن الحسين بن بابويه أبو جعفر، ومحمد بن يحيى، ومحمد بن يعقوب، وموسى بن جعفر.
إختلاف الكتب‏
روى الشيخ بسنده، عن عبدالرحمن بن أبي نجران، عن محمد بن الحسن، أنه قال: قلت لابي جعفر عليه السلام. التهذيب: الجزء 5، باب الزيادات في فقه الحجّ، الحديث 1419، والاستبصار: الجزء 2، باب من أوصى أن يحجّ عنه مبهماً، الحديث 1130، إلاّ أنّ فيه: محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، وما في التهذيب موافق للوافى، وفي الوسائل نسختان.
وروي أيضاً بسنده، عن محمد بن الحسن، عن إبراهيم بن إسحاق الاحمر. التهذيب: الجزء 6، باب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر، الحديث 367.
ورواها الكليني في الكافي: الجزء 5، كتاب الجهاد 1، باب كراهة التعرّض لما لا يطيق 32، الحديث 1، إلاّ أنّ فيه: محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، والصحيح ما في التهذيب، فإنّ محمد بن الحسن (الصفّار) هو الراوي لكتاب إبراهيم بن إسحاق، وهو أيضاً شيخ الكلينى.
وروى أيضاً بسنده، عن أحمد بن محمد، عن أبيه محمد بن الحسن، عن أحمد بن محمد. التهذيب: الجزء 1، باب تطهير المياه من النجاسات، الحديث 670، والاستبصار: الجزء 1، باب البئر يقع فيهاما يغيّر أحد أوصاف الماء...، الحديث 80، إلاّ أنّ فيه: أحمد بن محمد، عن أبيه، عن محمد بن الحسن الصفّار، عن أحمد بن محمد، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل، فإنّ أحمد بن محمد في صدر السند، هو أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد، وأبوه لا يمكن أن يروي عن أحمد بن محمد (بن عيسى)، بلا واسطة.
وروى أيضاً بسنده، عن العبّاس بن معروف، عن محمد بن الحسن، عن جعفر بن بشير. التهذيب: الجزء 6، باب سبي أهل الضلال، الحديث 292.
(وخامسة) بمحمد بن جعفر أبي العبّاس الرزّاز، هذا الجزء، باب 8 16/ (تفسير طلاق السنّة والعدّة وما يوجب الطلاق)، الحديث 1
والمرويّ عنه في جميع ذلك، أيوب بن نوح، وقد اقتصرنا على ذكر بعض الموارد، : وارد، بمحمد بن جعفر أبي العبّاس
كذا في الطبعة القديمة أيضاً على نسخة، وفي نسخة أخرى: محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، وهو الصحيح الموافق لما رواها في الجزء 8، باب السراري وملك الايمان، الحديث 703، فإنّ الراوي لكتاب جعفر بن بشير هو، محمد بن الحسين بن أبي الخطّاب.
وروى أيضاً بسنده، عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن محمد بن الحسن، عن الحسين بن الحسن بن أبان. التهذيب: الجزء 1، باب الاحداث الموجبة للطهارة، الحديث 31، والاستبصار: الجزء 1، باب الرعاف، الحديث 270، إلاّ أنّ فيه: أحمد بن محمد، عن أبيه، عن الحسين بن الحسن بن أبان، وهو الصحيح الموافق للوافى، فجملة (عن محمد بن الحسن) في التهذيب إمّا زائدة رأساً، أو كلمة عن فقط زائدة، وبناء على هذا محمد بن الحسن (بن الوليد) بيان لضمير أبيه.
وروي أيضاً بسنده عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن محمد بن الحسن، عن الحسين بن الحسن بن أبان. التهذيب: الجزء 1، باب المياه وأحكامها، الحديث 652.
كذا في الطبعة القديمة ايضاً على نسخة، وفي نسخة أخرى والنسخة المخطوطة: عن أبيه محمد بن الحسن، عن الحسين بن الحسن بن أبان، وهو الصحيح الموافق للوافى، ومن هذا يظهر الكلام في الارقام الثلاثة التي تأتي بعدها، فإنها بهذا السند.
وروي أيضاً بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن، عن الحكم بن مسكين. التهذيب: الجزء 1، باب تطهير البدن والثياب من النجاسات، الحديث 1351، والاستبصار: الجزء 1، باب أبوال الدواب والبغال والحمير، الحديث 628، إلاّ أنّ فيه: محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، وتقدّم ما هو الصحيح في محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن.
وروي أيضاً بسنده، عن محمد بن الحسن، عن عبداللّه بن الحسن، عن الفتح بن يزيد. التهذيب: الجزء 7، باب تفصيل أحكام النكاح، الحديث 1156، والاستبصار: الجزء 3، باب أنّ ولد المتعة لاحق بأبيه، الحديث 559، إلاّ أنّ فيه: محمد بن الحسين، عن عبداللّه بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، عن عبداللّه ابن الحسن، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل والكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب وقوع الولد 109، الحديث 3.
وروى أيضاً بسنده، عن المختار بن محمد بن المختار، ومحمد بن الحسن، عن عبداللّه بن الحسن العلوى، جميعاً، عن الفتح بن يزيد الجرجانى، عن أبي الحسن عليه السلام. التهذيب: الجزء 9، باب الذبائح والاطعمة، الحديث 323، والاستبصار: الجزء 4، باب تحريم جلود الميتة، الحديث 341، إلاّ أنّ فيه: المختار ابن محمد بن المختار، ومحمد بن الحسن، عن أبي الحسن عليه السلام، بلا واسطة، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل والكافي: الجزء 6، كتاب الاطعمة 6، باب ما ينتفع به من الميتة 9، الحديث 6.
وروي أيضاً بسنده، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن، عن بعض أصحابه، أظنه محمد بن عبداللّه بن هلال، أو علي بن الحكم. التهذيب: الجزء 8، باب عدد النساء، 431، والاستبصار: الجزء 3، باب أنّ المرأة تبين إذا رأت الدم من الحيضة الثالثة، الحديث 1168، إلاّ أنّ فيه: محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل والكافي: الجزء 6، كتاب الطلاق 2، باب الوقت الذي تبين منه المطلّقة 26، الحديث 11، لانه لم يرو محمد بن الحسن، عن علي بن الحكم، ولا عن محمد بن عبداللّه بن هلال، وكثرة رواية محمد بن الحسين عنهما.
وروى أيضاً بسنده، عن علي بن الحسن، عن أحمد، ومحمد ابني الحسن، عن علي بن يعقوب. التهذيب: الجزء 8، باب عدد النساء، الحديث 532، والاستبصار: الجزء 3، باب عدّة الامة المتوفّى عنها زوجها، الحديث 1242، إلاّ أنّ فيه: علي بن يوسف، بدل علي بن يعقوب، وما في التهذيب موافق للوافى، وفي الوسائل نسختان.
(وخامسة) بمحمد بن جعفر أبي العبّاس الرزّاز، هذا الجزء، باب 8 16/ (تفسير طلاق السنّة والعدّة وما يوجب الطلاق)، الحديث 1
والمرويّ عنه في جميع ذلك، أيوب بن نوح، وقد اقتصرنا على ذكر بعض الموارد، : نه في بعض الموارد، بمحمد بن جعفر أبي العبّاس
وروى أيضاً بسنده، عن علي بن الحسن، عن محمد بن الحسن، عن محمد بن أبي عمير. التهذيب: الجزء 7، باب ما يحرم من النكاح من الرضاع، الحديث 1306، والاستبصار: الجزء 3، باب مقدار ما يحرم من الرضاع، الحديث 707، إلاّ أنّ فيه: محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، والظاهر هو الصحيح، وإن كان الوافي والوسائل كما في التهذيب، وقد أكثر علي بن الحسن الرواية عن محمد بن الحسن أيضاً، ولكن لم يثبت رواية محمد بن الحسن، عن محمد بن أبي عمير، وأمّا رواية محمد بن الحسين عن محمد بن أبي عمير فكثيرة.
روى الكلينى، عن محمد، عن محمدبن الحسن، عن محمد بن أسلم، عن علي بن أبي حمزة. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب أنّ الائمة تدخل الملائكة بيوتهم 97، الحديث 4.
أقول: في المقام كلام تقدّم في محمد بن أسلم، عن علي بن أبي حمزة.
روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد بن الحسن، عن أبيه، عن سعد بن عبداللّه، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطّاب. التهذيب: الجزء 1، باب الاحداث الموجبة للطهارة، الحديث 30.
كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضاً، ورواها في الاستبصار باختلاف في صدر السند، عن سعد بن عبداللّه، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، الجزء 10، باب الرعاف، الحديث 269، والظاهر أنه الصحيح فإنه لم يثبت رواية محمد بن الحسن بن الوليد، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطّاب، فكلمة الواو محرّفة كلمة عن.
روى الكلينى، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن، عن محمد بن عيسى. الكافي: الجزء 7، كتاب الوصايا 1، باب الوصيّ يدرك أيتامه... 39، الحديث 9.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوافي أيضاً، ولكن رواها الصدوق في الفقيه: الجزء 4، باب الوصيّ يمنع الوارث ماله بعد البلوغ...، الحديث 578، إلاّ أنّ فيه: محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن قيس، وفي الوسائل محمد ابن الحسين، عن محمد بن عيسى.
ثمّ روى الشيخ بسنده، عن الحسن بن علي بن فضّال، عن عبدالرحمان ابن أبي نجران. التهذيب: الجزء 4، باب حكم المسافر والمريض في الصيام، الحديث 647، والاستبصار: الجزء 1، باب مقدار المسافة التي يجب فيها التقصير، الحديث 788، إلاّ أنّ فيه: علي بن الحسن بن فضّال، ثمّ قال في التهذيب بلا فصل (رقم 348): عنه، عن محمد، وأحمد ابني الحسن أخويه عن أبيهما. وظاهر الضمير في كلمة عنه يرجع إلى الحسن بن علي بن فضّال، على ما في التهذيب، وإلى على بن الحسن بن فضّال، على ما هو الموجود في الاستبصار، وهو الصحيح الموافق لما في الوافي والوسائل، فإنّ محمد وأحمد أخوا علي بن الحسن، دون الحسن بن علي فإنه أبوهما.
روى الكلينى، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن، عن صفوان. الكافي: الجزء 4، كتاب الحجّ 3، باب اظهار السلاح بمكّة 15، الحديث 2.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوسائل أيضاً، ولكن في الوافي محمد بن الحسين، عن صفوان، والظاهر أنه الصحيح، فإن محمد بن الحسين هو الراوي لكتاب صفوان، كما في رجال النجاشي، والفهرست، في طريقهما إليه.
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن الحسن، عن صفوان. التهذيب: الجزء 5، باب الزيادات في فقه الحجّ، الحديث 1721.
أقول: الكلام فيه عين ما تقدّم في سابقه.
روى الكليني بسنده، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن، عن صفوان بن يحيى. الكافي: الجزء 3، كتاب الزكاة 5، باب فرض الزكاة وما يجب في المال...، 1، الحديث 18.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضاً، ولكن في الوافي والوسائل: محمد بن الحسين، والظاهر هو الصحيح لما تقدّم.
وروى أيضاً عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن، عن عبدالرحمان بن أبي هاشم. الكافي: الجزء 6، كتاب الاطعمة 6، باب نوادر 48، الحديث 6.
48 ، الحديث 6
كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوافي أيضاً، ولكن في الوسائل: محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، والظاهر هو الصحيح، لانه لم يثبت رواية محمد بن الحسن، عن عبدالرحمان بن أبي هاشم، وقد روى عنه محمد بن الحسين، في موارد كثيرة.
روى الشيخ بسنده، عن سعد بن عبداللّه، عن محمد بن الحسن، عن على بن النعمان. التهذيب: الجزء 4، باب أفضل الفطرة ومقدار القيمة، الحديث 246.
كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل على نسخة أيضاً، وفي نسخة أخرى من الوسائل: محمد بن الحسين، والظاهر أنه الصحيح، فإنّ محمد بن الحسن لم يرو عن علي بن النعمان في غير هذا المورد، وقد أكثر محمد بن الحسين الرواية عنه.
روى الكلينى، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن، عن علي بن يوسف. الكافي: الجزء 4، كتاب الحجّ 3، باب من حجّ عن غيره... 68، الحديث 2.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوسائل أيضاً، ولكن عن بعض النسخ محمد بن الحسين، وهو الموافق لما في الوافى.
روى الشيخ بسنده، عن سعد بن عبداللّه، عن محمد بن الحسن، عن محمد ابن عبدالحميد. التهذيب: الجزء 4، باب حكم العلاج للصائم، الحديث 798.
أقول: في المقام كلام تقدّم في سعد بن عبداللّه، عن محمد بن الحسن، وهو ثبوت روايته عن محمد بن الحسن وعدمه.
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن الحسن، عن يزيد بن إسحاق شعر. الاستبصار: الجزء 1، باب عدد التكبيرات في صلاة العيدين، الحديث 1730.
كذا في هذه الطبعة، وهذه الرواية لم توجد في التهذيب، وليست موجودة في بعض نسخ الاستبصار أيضاً، وعلى تقدير وجودها، فالصحيح محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، لانه لم يثبت رواية محمد بن الحسن عن يزيد بن إسحاق، وقد أكثر محمد بن الحسن الرواية عنه.
ثمّ إنه روى الكلينى، عن محمد بن يحيى‏، عن محمد بن الحسن، عن النضر ابن شعيب. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، ، باب طينة المؤمن والكافر 1، الحديث 2.
كذا في جميع النسخ التي رأيناها، ولكن الظاهر أنّ محمد بن الحسن محرّف، والصحيح محمد بن الحسين بقرينة سائر الروايات.
أقول: محمد بن الحسن هذا مشترك بين جماعة، والتمييز إنما بالراوي والمرويّ عنه.



 
 


أقسام المكتبة :

  • الفقه
  • الأصول
  • الرجال
  • التفسير
  • الكتب الفتوائية
  • موسوعة الإمام الخوئي - PDF
  • كتب - PDF
     البحث في :


  

  

  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   إستفتاءات السيد السيستاني   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net