|
|
|
| |
|
: أ ز : 1085 --- : أ س : 1089
|
 |
|
الكتاب :
معجم رجال الحديث ـ الجزء الثالث
||
القسم :
الرجال
||
القرّاء :
6640
|
: أ ز : 1085: أزداد (أزداذ):
مولى النبي صلّى اللّه عليه وآله، أبو عيسى، من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (75).
1086: أزهر بن عبد عوف:
أبو عبد الرحمان بن الازهر، من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (70).
1087: أزهر بن قيس:
من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (59).
1088: أزيد:
= أربد.
: أ س : 1089: أسامة بن أخدري (أجدري) (أجيري):
من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (4). أبو الشيخ (70).
1087: أزهر بن قيس:
من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (59).
1088: أزيد:
= أربد.
1090: أسامة بن حفص:
ذكره الشيخ في رجاله من أصحاب الكاظم عليه السلام وقال: كان قيّماً له عليه السلام (31).
وقال الكشّي (327): (حمدويه، قال: حدّثني محمد بن عيسى عن عثمان ابن عيسى، قال: أسامة بن حفص كان قيّماً لابي الحسن عليه السلام).
روى عن أبي الحسن موسى عليه السلام، وروى عنه عثمان بن عيسى، التهذيب: الجزء 7، باب المهور والاجور وما ينعقد من النكاح، الحديث 1470، والاستبصار: الجزء 3، باب أنّه إذا دخل بالمرأة ولم يسمّ لها مهراً، الحديث 816.
1091: أسامة بن زيد:
ابن شراحيل الكلبى: مولى رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، أمّه: أم أيمن، اسمها بركة، مولاة رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، كنيته: أبو محمد، ويقال: أبو زيد، ذكره الشيخ في رجاله، في أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله (1) وذكره في أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام (1) قائلاً: (أسامة بن زيد بن حارثة، مولى رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، والاصل من كلب ونسبه معروف).
وذكره البرقي من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، قائلاً: (أسامة ابن زيد بن حارثة، مولى رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، والاصل من كلب، والاصل فيهم معروف).
وقال الكشّي (9): (أسامة بن زيد، حدّثنا محمد بن مسعود، قال: حدّثني علي بن محمد، قال: حدّثني محمد بن أحمد، عن سهل بن رازويه (زازويه)، عن أيوب بن نوح، عمّن رواه، عن أبي مريم الانصاري، عن أبي جعفر عليه السلام، قال: إنّ الحسن بن علي عليه السلام. كفّن أسامة بن زيد، في برد أحمر حبرة.
محمد بن مسعود، قال: حدّثني أحمد بن منصور، عن أحمد بن الفضل، عن محمد بن زياد، عن سلمة بن محرز، عن أبي جعفر عليه السلام، قال: ألا أخبركم بأهل الوقوف؟ قلنا: بلى، قال عليه السلام: أسامة بن زيد، وقد رجع فلا تقولوا إلاّ خيراً، ومحمد بن مسلمة، وابن عمر. مات منكوثاً (منكوباً».
قال أبو عمرو الكشّي: (وجدت في كتاب أبي عبد اللّه الشاذانى، قال: حدّثني جعفر بن محمد المدائني، عن موسى بن القاسم العجلي، عن صفوان، عن عبد الرحمان بن الحجّاج، عن أبي عبداللّه، عن آبائه عليهم السلام، قال: كتب علي عليه السلام إلى والي المدينة، لا تعطين سعداً ولا ابن عمر من الفيء شيئاً، فأمّا أسامة بن زيد، فإنّي قد عذرته في اليمين التي كانت عليه).
أقول: الرواية الاولى، واضحة الدلالة على جلالة أسامة، وكونه مورد لطف الإمام عليه السلام، إلاّ أنّها ضعيفة السند، على أنّها مرسلة.
ورواها: محمد بن يعقوب، عن العدّة، عن سهل بن زياد، عن أيوب بن نوح، عمّن رواه، عن أبي مريم الانصاري، عن أبي جعفر عليه السلام، نحوه. الكافي: الجزء 3 ، كتاب الجنائز 3، باب مايستحبّ من الثياب للكفن وما يكره، 22، الحديث 9.
ونقل الحائري عن البحار: أنّ المكفّن لاسامة كان هو الحسين عليه السلام.
ذكر البخاري في صحيحه في باب بعث النّبيّ أسامة بن زيد بإسناده عن عبد اللّه بن عمر، أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله بعث بعثاً وأمّر عليهم أسامة ابن زيد فطعن الناس في إمارته فقام رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله فقال: إن تطعنوا في إمارته فقد كنتم تطعنون في إمارة أبيه من قبل، وايم اللّه إن كان لخليقاً للإمارة، وإن كان لمن أحبّ الناس إليّ، وإنّ هذا لمن أحبّ الناس إليّ بعده، وذكر ابن الاثير في أسد الغابة: (إنّه لمّا فرض عمر بن الخطّاب للناس ، فرض لاسامة ابن زيد خمسة آلاف، وفرض لابنه عبد اللّه بن عمر ألفين، فقال ابن عمر: فضلت عليّ أسامة وقد شهدت مالم يشهد، فقال: إنّ أسامة كان أحبّ إلى رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله منك وأبوه أحبّ إلى رسول اللّه من أبيك...).
وذكر الشهرستاني في الملل والنحل في المقدمة الرابعة في الخلاف الثاني في مرضه (النّبيّ صلّى اللّه عليه وآله) (أنّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم قال: جهّزوا جيش أسامة، لعن اللّه من تخلّف عنه).
5
7 ، باب فضل التجارة وآدابها، الحديث، وتقدّمت رواياته بعنوان أسباط، وأسباط بن سالم، وتأتي بعنوان أسباط بيّاع الزطّي أيضاً.
6
روى عن أبي عبدالله ، باب فضل التجارة وآدابها، الحديث 11 .
ن أسباط، وأسباط بن سالم، وتأتي بعنوان أسباط بيّاع 1096: أسباط بن سالم بيّاع الزطّي:
= أسباط بن سالم العليم السرّاج.
= أسباط بيّاع الزطّي.
قال النجاشي: (أسباط بن سالم بيّاع الزطّي، أبو على، مولى بني عدى، من كندة.
روى عن أبي عبداللّه، وأبي الحسن عليهما السلام. ذكره أبو العبّاس وغيره في الرجال، له كتاب، أخبرنا عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدّثنا محمد بن سالم بن عبد الرحمان الازدي، قال: حدّثنا ذبيان بن حكيم أبو عمرو الازدي، قال: حدّثنا أسباط بن سالم بيّاع الزطّي بكتابه).
وقال الشيخ (123): (أسباط بن سالم بيّاع الزطّي، له أصل (كتاب).
أخبرنا به إبن أبي جيّد، عن إبن الوليد، عن الصفّار، عن أحمد بن محمد ابن عيسى، عن ابن أبي عمير، عنه.
وأخبرنا به أحمد بن عبدون، عن إبن الانباري، عن حميد بن زياد، عن القاسم بن إسماعيل القرشى، عن أسباط).
وعدّه في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام (220) قائلاً: (أسباط ابن سالم الكوفي، بيّاع الزطّي).
وعدّه البرقي من غير توصيف في أصحاب الصادق عليه السلام. وطريق الشيخ إليه صحيح.
روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وروى عنه الحسن بن على. التهذيب: الجزء 7، باب فضل التجارة وآدابها، الحديث 11.
وتقدّمت رواياته بعنوان أسباط، وأسباط بن سالم، وتأتي بعنوان أسباط بيّاع الزطّي أيضاً.
روى عن أبي عبدال 7 ، باب فضل التجارة وآدابها، الحديث 11 .
وتقدّمت رواياته بعنوان أسباط، وأسباط بن سالم، وتأتي بعنوان أسباط بيّاع الزطّي أيضاً.
1104: إسحاق أبو هارون: الجرجاني، أسند عنه، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (150).
الجزء 3، كتاب الطهارة 1، باب حدّ الوجه الذي يغسل الصلاة 4، باب فضل يوم الجمعة وليلته 66، الحديث 14، والتهذيب الجزء 1، باب صفة الوضوء والفرض منه، الحديث 193.
وروى عن نصر بن قابوس ، وروى عنه الحسن بن على. الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب كسب المغنّية 37، الحديث 6، والتهذيب: الجزء 6، باب المكاسب، الحديث 1020، والاستبصار: الجزء 3، باب أجر المغنّية، الحديث 203.
وروى عن محمد بن إسماعيل بن بزيع، وروى عنه أخوه علي ب الجزء 3 ، كتاب الطهارة 1 ، باب حدّ الوجه الذي يغسل 18 ، الحديث 6 ، وكتاب الصلاة 4 ، باب فضل يوم الجمعة وليلته 66 ، الحديث 14 ، والتهذيب الجزء 1 ، باب صفة الوضوء والفرض منه، الحديث 193 .
وروى عن نصر بن قابوس ، وروى عنه الحسن بن على. الكافي: الجزء 5 ، المعيشة 2 ، باب كسب المغنّية 37 ، الحديث وروى عن هارون بن خارجة، وروى عنه القاسم بن محمد. الكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب فضل زيارة أبي عبد اللّه الحسين عليه السلام 233، الحديث 6.
ثم إنّ الشيخ روى بسنده، عن القاسم بن محمد الجوهرى، عن إسحاق إبن إبراهيم، عن أبي أيّوب، عن أبي راشد. التهذيب: الجزء 7، باب السنة في عقود النكاح، الحديث 1655، ولكن الموجود في الكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب كراهية أن يواقع الرجل أهله وفي البيت صبيّ 142، الحديث 1، إسحاق ابن إبراهيم، عن إبن راشد بلا واسطة، فوقع التحريف في أحد الموضعين لامحالة. وفي الوسائل كما في التهذيب أبو أيّوب موجود وإن كان فيه إبن راشد كما في الكافي، والوافي كالكافي وفيه أبو أيوب نسخة.
روى عن هارون بن خارجة، وروى عنه القاسم بن محمد الجوهرى. كامل الزيارات: باب أنّ زائري الحسين عليه السلام العارفين بحقّه تشيّعهم الملائكة وتستقبلهم 77، الحديث 1.
أقول: إسحاق بن أبراهيم هذا مشترك، والتمييز إنّما هو بالراوي والمروي عنه.
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
