1248: إسفنديار بن أبي الخير:
قال الشيخ منتجب الدين في فهرسته: (الشيخ الصائن، إسفنديار بن أبي الخير السري (السيرى) فقيه، ديّن).
1249: الاسقع الكندي:
الكوفي: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (224).
1250: إسكندر بن دربيس:
قال الشيخ منتجب الدين، في فهرسته: (الامير الزاهد، صارم الدين، إسكندر بن دربيس (دوبيس ) بن عكير (عكر) (عسكر) الورشيدي (الورشندى) الخرقانى، من أولاد مالك بن الحارث بن الاشتر النخعي، صالح، ورع، ثقة).
1251: إسكيب بن عبدة:
روى عن محمد بن عمرو، وروى عنه محمد بن أحمد بن يحيى. التهذيب: الجزء 9، باب الصيد والذكاة، الحديث 206.
1255: أسلم أبو رافع:
تقدّم في إبراهيم أبي رافع.
1256: أسلم بن أيمن:
التميمي المنقري، الكوفي، من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (44).
1257: أسلم بن عائذ:
المدني: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (199).
1252: أسلم:
مولى، من المدينة، من أصحاب الحسين عليه السلام، رجال الشيخ (3).
1253: أسلم:
روى عن أبيه، عن عطاء بن يسار، وروى عنه عبد الرّحمن بن زيد. التهذيب: الجزء 9. باب الذبائح والاطعمة، الحديث 482. كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن الموجود في الكافي: الجزء 6، كتاب الاشربة 7، باب أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله حرّم كلّ مسك 21، الحديث 3، عبدالرّحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل أيضاً.
1254: أسلم أبو تراب:
مولى،روى عنه معاوية بن وهب، من أصحاب الصادق عليه السلام،رجال الشيخ (200).
1255: أسلم أبو رافع:
تقدّم في إبراهيم أبي رافع.
1256: أسلم بن أيمن:
التميمي المنقري، الكوفي، من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (44).
1257: أسلم بن عائذ:
المدني: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (199).

1254- أسلم بن أيمن:
التميمي المنقري، الكوفي، من أصحاب الباقر عليه السلام. رجال الشيخ (44).
1255- أسلم بن عائذ:
المدني: من أصحاب الصادق عليه السلام. رجال الشيخ (199).
1258: أسلم بن القاسم:
روى عن عمر بن وهب (عمرو بن ثبيت)، وروى عنه الحسين بن عيسى. كامل الزيارات: باب في بكاء السماء والارض على قتل الحسين ويحيى بن زكريّا عليهما السلام (28)، الحديث 12.
1259: أسلم بن كثير:
الازدي، عدّ من المستشهدين بين يدي الحسين عليه السلام، وقد سلّم عليه في زيارة الناحية المقدّسة.
1260: أسلم الضرير:
الكوفي، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (197).
1261: أسلم القواس :
المكّي، عدّه الشيخ في رجاله، من أصحاب الباقر عليه السلام (39)، ومن أصحاب الصادق عليه السلام، (198).
1262: أسلم المكّي مولى محمد بن الحنفية:
وقال الكشّي (83): (أسلم المكّي مولى محمد بن الحنفية. حدّثني حمدويه، قال: حدّثني أيوب بن نوح، قال: حدّثنا صفوان بن يحيى، عن عاصم بن حميد، عن سلام بن سعيد الجمحى، قال: حدّثنا أسلم مولى محمد بن الحنفية، قال: كنت مع أبي جعفر عليه السلام جالساً مسنداً ظهري إلى زمزم، فمرّ علينا محمد بن عبد اللّه بن الحسن، وهو يطوف بالبيت، فقال أبو جعفر: يا أسلم أتعرف هذا الشّاب؟ قلت: نعم هذا محمد بن عبد اللّه بن الحسن. قال: أما إنّه سيظهر ويقتل في حال مضيعة. ثم قال: يا أسلم لا تحدّث بهذا الحديث أحداً فإنّه عندك أمانة. قال: فحدّثت به معروف بن خربوذ، وأخذت عليه مثل ماأخذ علىّ، قال: وكنّا عند أبي جعفر عليه السلام، غدوة وعشية، أربعة من أهل مكة، فسأله معروف فقال: أخبرني عن هذا الحديث الذي حدّثته، فإنّي أحبّ أن أسمعه منك، قال: فالتفت إلى أسلم فقال له: ياأسلم، فقال له: جعلت فداك، إني أخذت عليه مثل الذي أخذته علىّ، قال: فقال: أبو جعفر عليه السلام: لو كان الناس كلّهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكّاكاً والربع الآخر أحمق!.
حمدويه، قال: حدّثني محمد بن عبد الحميد، عن يونس بن يعقوب، قال: سئل أسلم المكّي عن قول محمد بن الحنفية لعامر بن واثلة (لا تبرح مكة حتى تلقانى) أو (صار أمرك أن تأكل العضّة (القضّه» فقال أسلم تعجباً مما روى عن محمد: يا، فنظر إلى الحنّاط وهو معهم، وقال: ألست شاهدنا حين حدّثنا عامر بن واثلة أنّ محمد بن الحنفية قال له: ياعامر إنّ الذي ترجو إنّما خروجه بمكة، فلا تبرحن مكة حتى تلقى الذي تحبّ وإن صار أمرك إلى أن تأكل العضّة، ولم يكن على ما روي أنّ محمداً قال: لاتبرح حتى تلقانى).
روى أسلم المكّي، عن عامر بن وائلة، وروى عنه يونس بن يعقوب. التهذيب: الجزء 5، باب من الزيادات في فقه الحج، الحديث 1591.
وروى الشيخ هذه الرواية بعينها بسند آخر، عن يونس بن يعقوب، عن أسلم المكّي رواية عامر بن وائلة مضمرة. التهذيب: الجزء 5، الباب المذكورة، الحديث 1541. والإختلاف بينهما واضح وفي الوافي والوسائل: عامر بن واثلة.