1390: إسماعيل بن عبد اللّه القرشى --- 1399: إسماعيل بن علي الفزارى 

الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء الرابع   ||   القسم : الرجال   ||   القرّاء : 7952


1390: إسماعيل بن عبد اللّه القرشى:
روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام. الروضة: الحديث 448.
1391: إسماعيل بن عثمان:
= إسماعيل بن عمر بن أبان:
قال الشيخ (51): (إسماعيل بن عثمان بن أبان، له أصل، رواه لنا أحمد ابن عبدون، عن أبي طالب الانبارى، عن حميد بن زياد، عن أحمد بن ميثم، عنه).
وعدّه في رجاله، في من لم يرو عنهم عليهم السلام (86) قائلاً: (إسماعيل ابن عثمان بن أبان، روى عنه أحمد بن ميثم) وطريقه إليه ضعيف، بأبي طالب الانبارى.
أقول: يأتي عن النجاشي بعنوان: إسماعيل بن عمر.
1392: إسماعيل بن على:
روى عنه محمد بن عيسى، تقدّم في إسماعيل بن أبي عبد اللّه.
1393: إسماعيل بن على:
قال النجاشي: (إسماعيل بن علي بن إسحاق (بن) أبي سهل بن نوبخت، كان شيخ المتكلّمين من أصحابنا، وغيرهم، له جلالة في الدنيا (والدين) يجري مجرى الوزراء، في جلالة الكتاب، صنّف كتباً كثيرة. منها: كتاب الاستيفاء في الامامة، كتاب البيّنة في الامامة، قرأته على شيخنا أبي عبد اللّه : رحمه اللّه ؤ، كتاب الجمل في الامامة، كتاب الردّ على محمد بن الازهر في الامامة، كتاب الردّ على اليهود، كتاب في الصفات للردّ على أبي العتاهية في التوحيد في شعره، كتاب الخصوص والعموم والاسماء والاحكام، كتاب الانسان والردّ على إبن الراوندى، كتاب الانوار في تواريخ الائمة، كتاب الردّ على الواقفة، كتاب الردّ على الغلاة، كتاب التوحيد، كتاب الارجاء، كتاب النفي والاثبات، مجالسه مع أبي علي الجبائي بالاهواز، كتاب في إستحالة رؤية القديم، كتاب الردّ على المجبرة، في المخلوق، مجالس ثابت بن أبي قرة، كتاب النقض على عيسى بن أبان في الاجتهاد، نقض مسألة أبي عيسى الورّاق في قدم الاجسام، كتاب الاحتجاج لنبوة النبيّ صلّى اللّه عليه وآله، كتاب حدوث العالم).
وقال الشيخ (36): (إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت أبو سهل، كان شيخ المتكلّمين من أصحابنا ببغداد، ووجههم ومتقدّم النوبختيين في زمانه، وصنّف كتباً كثيرة، منها: كتاب الاستيفاء في الامامة، كتاب التنبيه في الامامة، كتاب الردّ على اليهود، كتاب في الصفات، كتاب الردّ على أبي العتاهية في التوحيد، في شعره، كتاب الخصوص والعموم والاسماء والاحكام، كتاب الانسان والردّ على إبن الراوندى، كتاب الانوار في تاريخ الائمة عليهم السلام، كتاب الردّ على الواقفة، كتاب الردّ على الغلاة، كتاب التوحيد، كتاب الارجاء، كتاب النفي والاثبات، كتاب مجالسه مع أبي علي الجبائي بالاهواز، كتاب في إستحالة رؤية القديم تعالى، كتاب الردّ على المجبرة في المخلوق والاستطاعة، كتاب مجالسه مع ثابت (مجالس ثابت) بن أبي قرة بن أبي سهل، كتاب نقض مسألة عيسى بن أبان في الاجتهاد، كتاب نقض مسألة أبي عيسى الورّاق في قدم الاجسام مع إثباته الاعراض ، وزاد محمد بن إسحاق بن النديم، على هذه الكتب في فهرسته، كتاب الردّ على الطاطري في الامامة، كتاب نقض مسألة الشافعى، كتاب الخواطر، كتاب المعرفة، كتاب تثبيت الرسالة، كتاب حدوث العالم، كتاب الردّ على أصحاب الصفات، كتاب الحكاية والمحكى، كتاب نقض نعت الحكمة لابن الراوندي كتاب نقص التاج على إبن الراوندى، ويعرف بكتاب الشبك، كتاب نقض إجتهاد الرأي على إبن الراوندى، كتاب الصفات).
العالم، كتاب الردّ على أصحاب الحكمة لابن الراوندي كتاب نقص التاج على إبن الراوندى، ويعرف بكتاب الشبك، كتاب نقض إجتهاد الرأي على إبن الراوندى، كتاب الصفات).
45
العالم، كتاب الردّ على أصحاب الحكمة لابن الراوندي كتاب نقص التاج على إبن الراوندى، ويعرف بكتاب الشبك.
أقول: النسخة الموجودة عندنا من النجاشي سقطت منها كلمة (والدين)، بعد قوله:
(له جلالة في الدنيا): وهي موجودة فيما نقله التفريشي، والميرزا، في النهج والوسيط، وكذلك هي موجودة في الخلاصة: في القسم الاول، الباب 2، من فصل الهمزة (10)، وفي المجمع للمولى، الشيخ عناية اللّه القهبائى، وفي ذلك دلالة على وثاقة الرجل ولاأقلّ من حسنه.
روى الشيخ : قدّس سرّه : في كتاب الغيبة: بإسناده عن جماعة من بني نوبخت، عند بيان أحوال الثاني من السفراء الممدوحين حال الغيبة، ص‏226، (أبي جعفر محمد بن عثمان العمري رضي اللّه عنه): أنّه من وجوه الشيعة وأكابرهم الذين أشهدهم أبو جعفر العمرى، ل‏ؤمّا اشتدّت حاله على أنّ القائم مقامه، والسفير بينهم وبين صاحب الامر عليه السلام، والوكيل والثقة الامين، هو أبو القاسم الحسين بن روح.
بل يظهر مما رواه في أحوال الشيخ أبي القاسم الحسين بن روح في صفحة 240، عن إبن نوح قال: وسمعت جماعة من أصحابنا بمصر، يذكرون أنّ أبا سهل النوبختي سئل فقيل له كيف صار هذا الامر إلى الشيخ أبي القاسم الحسين بن روح دونك فقال: هم أعلم وما اختاروه... إلخ إنّه كان من الجلالة بمرتبة كان يترقّب فيه أن يكون سفيراً.
1394: إسماعيل بن على:
قال الشيخ منتخب الدين في فهرسته: (الشيخ المفسّر، أبو سعيد (سعد) إسماعيل بن علي بن الحسين السمّان، ثقة، وأي ثقة، حافظ، له: البستان: في تفسير القرآن عشر مجلّدات، وكتاب الرشاد في الفقه، والمدخل في النحو، والرياض في الاحاديث، وسفينة النجاة في الامامة، وكتاب الصلاة، وكتاب الحج، والمصباح في العبادات، والنور في الوعظ، أخبرنا بها السيّدان، المرتضى والمجتبى، ابنا الداعي الحسيني الرازي، عن الشيخ الحافظ المفيد أبي محمد عبدالرحمن بن أحمد النيسابورى، عنه.
1395: إسماعيل بن على:
إبن رزين، من مشايخ الصدوق، ذكره الشيخ النورى، في المستدرك: والظاهر أنّه سهو منه : قدّس سرّه : فإنّ الصدوق روى عنه بواسطة علي بن عيسى المجاور. العيون: الباب 26، الحديث 2، وهو متّحد مع من بعده.
1396: إسماعيل بن على:
قال النجاشي: (إسماعيل بن علي بن علي بن رزين بن عثمان بن عبدالرحمن بن عبد اللّه بن بديل بن ورقا الخزاعي إبن أخي دعبل، كان بواسط مقامه، وول‏ؤيّ الحسبة بها، وكان مختلطاً، يعرف منه وينكر، له كتاب تاريخ الائمة، وكتاب النكاح).
وقال الشيخ (37): (إسماعيل بن علي بن علي بن رزين بن عثمان بن عبدالرحمن بن عبد اللّه بن بديل بن ورقا الخزاعى، أبو القاسم إبن أخي دعبل، كان بواسط مقامه، ول‏ؤيّ الحسبة بها، كان مختلط الامر في الحديث، يعرف منه وينكر، وله كتاب تاريخ الائمة عليهم السلام أخبرنا عنه برواياته كلّها: الشريف أبو محمد المحمدى، وسمعنا هلالاً الحفار يروي عنه مسند الرضا عليه السلام وغيره، فسمعنا منه، وأجاز لنا باقي رواياته).
وقال إبن الغضائري: (إسماعيل بن علي بن علي الدعبلى، إبن أخي دعبل، كان بواسط مقامه، وول‏ؤيّ الحسبة بها، كان كذّاباً وضّاعاً للحديث، لايلتفت إلى مارواه عن أبيه عن الرضا عليه السلام، ولا غير ذلك ولابما صنّف). وقال الشيخ في رجاله، في من لم يرو عنهم عليهم السلام (84): (إسماعيل بن علي بن علي بن رزين إبن أخي دعبل، يكنّى أبا القاسم، أخبرنا عنه هلال الحفّار).
روى عنه علي بن عيسى المجاور، ذكره الصدوق في العيون: الباب 26، الحديث 2، والباب 38، الحديث 22.
قال النجاشي في ترجمة أبيه على: ماعرف حديثه إلاّ من قبل ابنه.
وطريق الشيخ إليه ضعيف، بأبي محمد المحمدى، وهلال الحفّار.
روى عن محمد بن جمهور، وروى عنه القاسم بن محمد. تفسير القمّي في تفسير قوله تعالى: (أرأيتم إن أصبح ماؤكم غوراً فمن يأتيكم بماء معين). كذا في الطبعة الجديدة، ولكن في الطبعة القديمة وتفسير البرهان القاسم بن العلا، سم بن محمد.
1397: إسماعيل بن على:
قال الشيخ الحرّ، في أمل الآمل (32): (السيد إسماعيل بن علي العاملي الكفر حونى: كان عالماً فاضلاً، فقيهاً، يروي عن الشيخ حسن بن الشهيد الثاني، والسيد محمد بن علي بن أبي الحسن العاملي، وقد رأيت من كتبه نحواً من مائة كتاب، فيها آثار له، دالّة على الفضل والعلم والفقه).
1398: إسماعيل بن علي:
قال النجاشي: (إسماعيل بن علي العمّى، أبو علي البصري، أحد أصحابنا البصريين ثقة، له كتب، منها: كتاب ما اتفقت عليه العامة بخلاف الشيعة من أصول الفرائض).
وقال الشيخ (34): (إسماعيل بن علي العمّى، أبو علي البصري، أحد شيوخنا البصريين، ثقة، له كتب كثيرة، منها: كتاب ما اتفقت عليه العامة بخلاف الشيعة، من أصول الفرايض. أخبرنا به أحمد بن عبدون، قال: أخبرنا أبو طالب الانباري، قال: أخبرنا أبو بشر، أحمد بن إبراهيم، قال: حدّثنا عبدالعزيز بن يحيى بن أحمد، قال: سمعت إسماعيل بن على، يقرأ هذا الكتاب).
وعدّه في رجاله، في من لم يرو عنهم عليهم السلام (82) قائلاً: (إسماعيل ابن علي العمّى، أبو علي البصري، له كتب ذكرناها في الفهرست) وطريقه إليه ضعيف، بأبي طالب الانبارى.
1399: إسماعيل بن علي الفزارى:
روى عن محمد بن جمهور، وروى عنه القاسم بن محمد. تفسير القمّي: سورة الملك، في تفسير قوله تعالى: (أرأيتم إن أصبح ماؤكم غوراً فمن يأتيكم بماء معين). كذا في الطبعة الجديدة، ولكن في الطبعة القديمة وتفسير البرهان القاسم بن العلا، بدل القاسم بن محمد.
روى عن محمد بن جمهور، وروى عنه القاسم بن محمد. تفسير القمّي في تفسير قوله تعالى: (أرأيتم إن أصبح ماؤكم غوراً فمن يأتيكم بماء معين). كذا



 
 


أقسام المكتبة :

  • الفقه
  • الأصول
  • الرجال
  • التفسير
  • الكتب الفتوائية
  • موسوعة الإمام الخوئي - PDF
  • كتب - PDF
     البحث في :


  

  

  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   إستفتاءات السيد السيستاني   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net