1713: ب ش --- 1778: بشر الهذلي 

الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء الرابع   ||   القسم : الرجال   ||   القرّاء : 5587


1713: بشّار:
من أصحاب الصادق عليه السلام. ذكره البرقي، وهو أحد الاشخاص الذي نذكرهم فيما يأتي.
روى عن أبي جعفر عليه السلام، وروى عنه أبان. الفقيه: الجزء 3، باب الدين والقروض ، الحديث 474.
وروى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وروى عنه أبو إسماعيل القمّاط. التهذيب: الجزء 6، باب فضل زيارته(أبي عبد اللّه الحسين بن على) عليه السلام،الحديث 114.
وروى عن زيد الشحّام، وروى عنه محمد بن عبدالحميد العطّار. الكافي: الجزء 7، كتاب الحدود 3، باب حدّ الساحر 62، الحديث 2.
1714: بشّار الاسلمي:
من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (26).
1715: بشّار الاشعري:
لعنه الصادق عليه السلام، ذكره الكشّي، وقد تقدّم في ترجمة بزيع ويأتي لعن الصادق عليه السلام بشاراً الشعيرى، ولعلّهما واحد.
1716: بشّار بن أبي غيلان:
تقدّم في بسر.
1717: بشّار بن أحمد:
= بشار بن أحمد البصري.
روى عن عبد اللّه بن محمد الاصفهانى، وروى عنه جعفر بن محمد الكوفي. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب الاشارة والنصّ على أبي محمد عليه السلام 75، الحديث 3.
أقول: هو متّحد مع مابعده.
1718: بشّار بن أحمد البصري:
روى عن علي بن عمر النوفلى، وروى عنه جعفر بن محمد الكوفي.الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب الإشارة والنصّ على أبي محمد عليه السلام 75، الحديث 2.
1719: بشّار بن الاسود:
الكندي: مولى، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (25).
1720: بشّار بن بشار:
يأتي في بشار بن يسار.
1721: بشّار بن زيد:
إبن النعمان: مجهول، من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (10) وذكر البرقي أنّه من أصحاب الباقر عليه السلام.
1722: بشّار بن سوار (سواد) الاحمرى:
كوفي: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (27).
1723: بشّار بن عبيد:
مولى عبدالصمد، كوفي، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (24).
1724: بشّار بن مزاحم:
المنقرىّ، مولاهم، كوفي، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (26).
1725: بشاّر بن مقترع:
العجليّ الكوفي: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (23).
1726: بشّار بن يسار (بشار):
قال النجاشي: (بشار بن يسار الضبيعىّ، أخو سعد، مولى بني ضبيعة من عجل، ثقة، روى هو وأخوه عن أبي عبد اللّه وأبي الحسن عليهما السلام، ذكرهما أصحاب الرجال، وله كتاب، رواه عنه محمد إبن أبي عمير، أخبرنا محمد والحسين، قالا: حدّثنا الحسن بن حمزة، قال: حدّثنا إبن بطّة، قال: حدّثنا الصفّار، قال: حدّثنا أحمد بن محمد إبن عيسى، قال: حدّثنا إبن أبي عمير، عن بشّار، به).
1726: بشّار قال النجاشي: (بشار بن يسار الضبيعىّ، أخو سعد، مولى بني ضبيعة من عجل، ثقة، روى هو وأخوه عن أبي عبد اللّه وأبي الحسن عليهما السلام، ذكرهما أصحاب الرجال، وله كتاب، رواه عنه محمد إبن أبي عمير، أخبرنا محمد والحسين، قالا: حدّثنا حدّثنا أحمد وقال الشيخ (131): (بشّار بن يسار، له أصل، أخبرنا به الحسين بن عبيداللّه، عن أحمد بن محمد بن يحيى، عن أبيه، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن إبن أبي عمير، عنه).
وقال الكشّي (279): (حدّثني محمد بن مسعود، قال: سألت علي بن الحسن، عن بشّار بن يسار الذي يروي عن أبان بن عثمان؟ قال: هو خير من أبان وليس به بأس ).
وعدّه الشيخ في رجاله، مع توصيفه بالعجليّ الكوفي، من أصحاب الصادق عليه السلام (22).
وطريق الصدوق إليه: الحسين بن أحمد بن إدريس ، عن أبيه، عن محمد بن أبي الصهبان، عن محمد بن سنان، عن بشّار بن يسار.
وطريق الشيخ إليه ضعيف، بأحمد بن محمد بن يحيى، وكذلك طريق الصدوق بالحسين بن أحمد بن إدريس ، وبمحمد بن سنان.
روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام. الفقيه: الجزء 3، باب البيوع، الحديث 585. وروى عنه شعيب الحدّاد. الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب بيع النسيئة 92، الحديث 4 وذيله، والتهذيب: الجزء 7، باب البيع بالنقد والنسيئة، الحديث 204.
ا أقول‏ : ! " ا أقول‏ :
ثمّ إنّ الشيخ روى بسنده، عن صفوان بن شعيب الحدّاد، عن بشّار بن يسار، عن أبي عبد اللّه عليه السلام. التهذيب: الجزء 7، الباب المذكور، الحديث 205. كذا في نسخة من الطبعة القديمة أيضاً، وفي نسخة أخرى صفوان، عن شعيب الحدّاد، وهو الصحيح الموافق لما تقدّم عليه من الكافي.
1727: بشّار الشعيرى:
قال الكشّي (259): (بشّار الشعيرى.
حمدويه قال: حدّثنا يعقوب، عن إبن أبي عمير، عن علي بن يقطين، عن المدائني، عن أبي عبد اللّه عليه السلام، قال قال لي: يا مرازم من بشّار؟ قلت: بياّع الشعير. قال: لعن اللّه بشّاراً. قال ثم قال لي: يا مرازم، قل لهم، ويلكم توبوا إلى اللّه، فإنّكم كافرون مشركون.
حمدويه وإبراهيم ابنا نصير، قالا: حدّثنا محمد بن عيسى، عن صفوان، عن مرازم، قال: قال لي أبو عبد اللّه عليه السلام: تعرف مبشر (بشير)، يتوهّم الاسم قال الشعيرى: فقلت: بشّار. قال: بشّار؟ قلت نعم خالي (جارلى) قال: إنّ اليهود قالوا ما قالوا ووحّدوا اللّه، وإنّ النصارى قالوا ما قالوا ووحّدوا اللّه، وإنّ بشاراً قال قولاً عظيماً، فاذا قدمت الكوفة، فائته، وقل له: يقول لك جعفر: ياكافر، يافاسق، يامشرك، أنا برى‏ء منك، قال مرازم فلما قدمت الكوفة، فوضعت متاعي وجئت إليه ودعوت الجارية، فقلت: قولي لابي إسماعيل: هذا مرازم، فخرج إليّ فقلت له: يقول لك جعفر بن محمد عليه السلام، ياكافر، يافاسق، يامشرك، أنا برى‏ء منك. فقال لي: وقد ذكرني سيدى؟ قال: قلت نعم، ذكرك بهذا الذي قلت لك. فقال: جزاك اللّه خيراً وفعل بك، وأقبل يدعولى.
ومقالة بشّار هي مقالة العلياوية، يقولون: إن علياً عليه السلام رب (هرب) وظهر بالعلوية الهاشمية، وأظهر وليّه من عنده (أنّه عبده) ورسوله بالمحمدية، ووافق أصحاب أبي الخطّاب في أربعة أشخاص : على، وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام، وأنّ معنى الاشخاص الثلاثة. فاطمة والحسن والحسين، تلبيس و (في) الحقيقة شخص على، لانّه أول هذه الاشخاص في الإمامة، والكثرة، وأنكروا شخص محمد صلّى اللّه عليه وآله وزعموا أنّ محمداً عبد، وعلي رب، وأقاموا محمداً مقام ماأقامت المخمسّة سلمان وجعلوه رسولاً لعلي عليه السلام فوافقهم في الإباحات والتعطيل والتناسخ.
والعليائية سمّتها المخمّسة عليائية، وزعموا أنّ بشّاراً الشعيري لمّا أنكر ربوبية محمد صلّى اللّه عليه وآله وجعلها في علي عليه السلام وجعل محمداً صلّى اللّه عليه وآله عبد علي عليه السلام وأنكر رسالة سلمان مسخ في صورة طير، يقال له علياء يكون في البحر، فلذلك سمّوهم العليائية.
وحدّثني الحسين بن الحسن بن بندار قال: حدّثني سعد بن عبد اللّه إبن أبي خلف النميري الاشعري القمّي، قال: حدّثني محمد بن الحسين إبن أبي الخطّاب والحسن بن موسى الخشّاب، عن صفوان بن يحيى عن إسحاق بن عمّار، قال: قال أبو عبد اللّه عليه السلام: إنّ بشّاراً الشعيري شيطان بن شيطان. خرج من البحر، فأغوى أصحابي وشيعتى.
سعد، قال: حدّثني محمد بن عيسى بن عبيد، عن يونس ، عن إسحاق بن عمّار، قال: قال أبو عبد اللّه عليه السلام لبشّار الشعيري أخرج عنّى، لعنك اللّه، لا واللّه لايظلّني وإيّاك سقف بيت أبداً، فلمّا خرج قال: ويله ألا قال بما قالت اليهود، ألا قال بما قالت النصارى، ألا قال بما قالت المجوس ، أو بما قالت الصابئة، واللّه ماصغر اللّه تصغير هذا الفاجر أحد، إنّه شيطان إبن شيطان خرج من البحر، ليغوي أصحابي وشيعتي فاحذروه، وليبلغ الشاهد الغائب أنّي عبد اللّه إبن عبد اللّه، فو اللّه ضمتني الاصلاب والارحام، وإنّي لميّت، وإنّي لمبعوث، ثم موقوف، ثم مسؤول، واللّه لاسألن عمّا قال في هذا الكتاب، وادّعاه علىّ، ياويله، ماله، أرعبه اللّه فلقد آمن على فراشه وأفزعني وأقلقني عن رقادي وتدرون أنّي لِمَ أقول ذلك. أقول ذلك لاستقرّ في قبرى).
1728: بشر بن أبي عقبة:
المدائني: ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر عليه السلام (2) وفي أصحاب الصادق عليه السلام (15).
1729: بشر بن أبي غيلان:
= بسر بن أبي غيلان.
الشيباني: روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وروى عنه داود بن كثير الرقى. التهذيب: الجزء 9، باب الذبايح والاطعمة، الحديث 299، والاستبصار: الجزء 4، باب ذبايح الكفّار، الحديث 331، إلاّ أنّ فيها بشير، بدل بشر، وكذلك في الوافي والوسائل.
أقول: تقدّم في بسر.
1730: بشر بن أرطاة:
تقدّم في بسر.
1731: بشر بن السلمي:
تقدّم في بسر.
1732: بشر (بشير) بن أبي مسعود:
الانصاري: قتل يوم الحرّة، من أصحاب علي عليه السلام، رجال الشيخ (6).
1733: بشر بن إسماعيل:
= بشير بن إسماعيل.
الكوفي: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (12)، وسيجى‏ء كلام النجاشي في بشير بن إسماعيل بن عمّار.
ألا قال بما قالت النصارى، ألا قال بما واللّه ماصغر اللّه تصغير هذا الفاجر أحد، إنّه شيطان إبن شيطان خرج من البحر، ليغوي أصحابي وشيعتي فاحذروه، وليبلغ الشاهد الغائب أنّي عبد اللّه إبن عبد اللّه، فو اللّه ضمتني الاصلاب والارحام، وإنّي لميّت، وإنّي لمبعوث، ثم موقوف، ثم مسؤول، واللّه لاسألن عمّا قال في هذا الكتاب، وادّعاه علىّ، ياويله، ماله، أرعبه اللّه فلقد آمن على فراشه وأفزعني وأقلقني عن رقادي وتدرون أنّي لِمَ أقول ذلك. أقول ذلك لاستقرّ في قبرى).
روى عن محمد بن إسماعيل. وروى عنه جعفر بن المثنّى الخطيب. الكافي: الجزء 4 ُّ كتاب الحج 3، باب الظلال للمحرم 90، الحديث 1. رواها الشيخ في التهذيب: الجزء 5، باب مايجب على المحرم اجتنابه في إحرامه، الحديث 1061، وفيه: بشير بن إسماعيل عن محمد، كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة بشر بن إسماعيل، كما في الكافي. وفي الوافي والوسائل نسختان.
1734: بشر (بشير) بن براء:
إبن معرور، آخى رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله بينه وبين وافد إبن عبد اللّه التميمى، حليف بني عبدي (عدى) شهد بدراً وأحداً والخندق، والحديبية، وخيبر، وأكل مع رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله يوم خيبر من الشاة المسمومة، وقيل إنّه مات منه، من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (17).
1735: بشر بن بشّار:
النيسابورى، وهو عمّ أبي عبد اللّه الشاذانى، من أصحاب الهادي عليه السلام، رجال الشيخ (1).
روى عن الرجل عليه السلام مكاتبة، وروى عنه سهل. الكافي: الجزء 1، كتاب التوحيد 3، باب النهي عن الصفة بغير ما وصف به نفسه تعالى 10، الحديث 9.
1736: بشر بن بيان:
إبن حمران التفليسى: نزل المدائن، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (88).
وفي بعض نسخ الرجال: بشر، من غير توصيف، وذكر بيان إبن حمران مستقلاً.
1737: بشر بن جعفر:
روى عن المفضّل بن عمرو، وروى عنه أبو إسماعيل السرّاج. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب ما عند الائمة من آيات الانبياء عليهم السلام 37، الحديث 5.
أقول: هو بشر بن جعفر الكوفي الآتي.
1738: بشر بن جعفر:
الجعفي أبو الوليد، روى عنه أحمد بن الحارث الانماطى، من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (1).
روى عن جعفر بن محمد عليهما السلام، وروى عنه تغلب بن الضحّاك. التهذيب: الجزء 2. باب القبلة، الحديث 140.
1739: بشر بن جعفر:
الكوفي: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (7).
1740: بشر بن حسّان:
الذهلي الكوفي: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (3).
1741: بشر بن خثعم:
من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (7). وذكره البرقي أيضاً.
1742: بشر بن الربيع:
بترى، ذكره العلاّمة في الخلاصة في القسم الثاني: الباب الثالث من فصل الباء (3)، وإبن داود في القسم الثاني (76).
1743: بشر بن زاذان:
الجزرى، من أصحاب الصادق عليه السلام، أسند عنه، رجال الشيخ (18).
1748: بشر بن سلمة:
روى عن مسمع بن عبدالملك، وروى عنه إبن أبي عمير. الكافي: الجزء 4 ، كتاب الزكاة 1 ، باب أنّ الصدقة تدفع البلاء 2 ، الحديث 7 .
1749: بشر بن السلمي:
تقدّم في بسر.
1748: بشر بن سلمة:
مع بن عبدالملك، وروى عنه إبن أبي عمير. الكافي: الجزء 1744: بشر (بشير) بن زيد:
من أصحاب علي عليه السلام، رجال الشيخ (3).
1745: بشر (بشير) بن سحيم (سجيم):
الغفارى: من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (13).
1746: بشر بن سلام:
قال النجاشي: (بشر بن سلام، رأيت بخطّ أبي العبّاس أحمد بن علي بن نوح، فيما وصىّ إليّ من كتبه، أخبرنا أحمد بن محمد بن الزراري قال: حدّثنا محمد ابن جعفر الرزّاز، عن يحيى بن زكريّا أبي محمد اللؤلؤى، عن بشر، عن صالح النيلى).
1747: بشر بن سلم (مسلم):
أبو الحسن البجلي الكوفي: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (2).
1748: بشر بن سلمة:
روى عن مسمع بن عبدالملك، وروى عنه إبن أبي عمير. الكافي: الجزء 4، كتاب الزكاة 1، باب أنّ الصدقة تدفع البلاء 2، الحديث 7.
1749: بشر بن السلمي:
تقدّم في بسر.
1748: بشر بن سلمة:
روى عن مسمع بن عبدالملك، وروى عنه إبن أبي عمير. الكافي: الجزء 4 ، كتاب الزكاة 1 ، باب أنّ الصدقة تدفع البلاء 2 ، الحديث 7 .
1749: بشر بن السلمي:
تقدّم في بسر.
1750: بشر بن سليمان:
قال النجاشي: (بشر بن سليمان البجلى، كوفي، له كتاب، أخبرنا أحمد بن محمد بن هارون، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدّثنا محمد بن المفضّل بن إبراهيم، قال: حدّثنا محمد بن الربيع الاقرع عن بشر، بكتابه).
1751: بشر بم سليمان:
النخّاس : من ولد أبي أيّوب الانصاري، روى الصدوق في كمال الدين: في الباب 44، فيما روى في نرجس أمّ القائم عليه السلام، الحديث 1: روايته عن أبي الحسن العسكري عليه السلام فيما يرجع إلى نرجس أمّ القائم عليه السلام، وفيها قوله عليه السلام، أنتم ثقاتنا أهل البيت، وإنّي مزكّيك، ومشرّفك بفضيلة تسبق بها سائر الشيعة.
لكن في سند الرواية عدّة مجاهيل، على أنّك قد عرفت فيما تقدّم أنّه لايمكن إثبات وثاقة شخص برواية نفسه.
1752: بشر بن الصّلت:
العبدي الكوفي: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (14).
1753: بشر بن طرخان:
قال الكشّي (141): (بشر بن طرخان النخاس .
حمدويه وإبراهيم إبنا نصير، قالا: حدّثنا محمد بن عيسى، قال: حدّثنا الحسن الوشّاء عن بشر بن طرخان، قال: لمّا قدم أبو عبد اللّه عليه السلام الحيرة، أتيته، فسألني عن صناعتى، فقلت: نخّاس : فقال نخّاس الدواب؟ فقلت نعم، وكنت رثّ الحال، فقال: أطلب لي بغلة، فضحاء، بيضاء الاعفاج، بيضاء البطن. فقلت: مارأيت هذه الصفة قط. فقال: بلى، فخرجت من عنده فلقيت غلاماً تحته بغلة بهذه الصفة، فسألته عنها فدلّني على مولاه. فأتيته فلم أبرح حتى اشتريتها، ثم أتيت أبا عبد اللّه عليه السلام، فقال: نعم هذه الصفة طلبت، ثم دعا لي فقال: أنمى اللّه ولدك وكثّر مالك، فرزقت من ذلك ببركة دعائه ستاً من الاولاد، ماقصرت عنه الامنية).
لكنّه لا دلالة في الرواية لا على وثاقته ولا على حسنه، مع أنّ الرواية من نفس بشر، فلا يعتمد عليها.
وعدّه الشيخ من أصحاب الصادق عليه السلام مع توصيفه له بالكوفي (11)، ثمّ إنّ هذه الرواية رواها محمد بن يعقوب مع تغيير مافي ألفاظها بسنده عن طرخان النخاّس نفسه لا إبنه بشر. الكافي: الجزء 6، كتاب الدواجن 9، باب نوادر في الدواب 2، الحديث 3، ولايبعد وقوع السقط في سند الكافي.
1754: بشر (بشير) بن عاصم:
صاحب النبيّ صلّى اللّه عليه وآله، ذكر الغارات، من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (16).
1755: بشر بن عائذ:
الاسدي، مولاهم الكوفي، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (1).
1756: بشر بن عبد اللّه:
= بشر بن عبد اللّه الشيباني.
= بشير بن عبد اللّه.
روى عن أبي عصمة قاضي مرو، وروى أحمد بن محمد بن خالد، عن بعض أصحابنا عنه. الكافي: الجزء 5، كتاب الجهاد 1، باب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر 28، الحديث 1، كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضاً، وفي المرآة بشير بن عبد اللّه كما يأتي بهذا العنوان عن التهذيب.
أقول: يحتمل اتحاده مع بشر بن عبد اللّه الشيباني الآتي.
1757: بشر بن عبد اللّه:
الخثعمي الكوفي: من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (3).
الكافي: ا الحديث 1، كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضاً، وفي المرآة بشير بن عبد اللّه كما يأتي بهذا العنوان عن التهذيب.
أقول: يحتمل اتحاده مع بشر بن عبد اللّه الشيباني الآتي.
1757: بشر بن عبد اللّه:
1758: بشر بن عبد اللّه:
إبن سعيد الخثعمى: كوفي، من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (28).
1759: بشر بن عبد اللّه:
إبن عمرو بن سعيد الخثعمى: كوفي، ذكر في الوسيط والمجمع: أنّ الشيخ ذكره في أصحاب الصادق عليه السلام، والظاهر أنّه سهو.
1760: بشر بن عبد اللّه:
الشيباني الكوفي: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (9).
1761: بشر بن عتبة (عقبة):
الاسدي الكوفي: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (10).
1762: بشر بن عمّار (عمارة) (همام):
الخثعمي الكوفي المكتّب: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (6). وذكره البرقي أيضاً.
1763: بشر (بشير) بن عمر:
الحضرمي: عدّ من المستشهدين بين يدي الحسين عليه السلام، وقد سلمّ عليه في زيارتي الناحية والرجبية.
الكافي: ا الحديث 1، كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضاً، وفي المرآة بشير بن عبد اللّه كما يأتي بهذا العنوان عن التهذيب.
أقول: يحتمل اتحاده مع بشر بن عبد اللّه الشيباني الآتي.
1757: بشر بن عبد اللّه:
الخثعمي الكوفي: من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (3).
روى الكافي: الجزء 5 ، كتاب الجهاد 1 ، باب الامر بالمعروف
1764: بشر (بشير) بن عمر (عمرو) الهمداني:
قال الكشّي قبل ترجمة سلمان الفارسي (1) بقليل: (محمد بن مسعود العياّشي وأبو عمرو بن عبدالعزيز قالا: حدّثنا محمد بن نصير قال: حدّثنا محمد ابن عيسى، عن أبي الحسن الغزالى، عن غياث الهمداني، (عن بشير بن عمرو الهمداني) قال: مرَّ بنا أمير المؤمنين عليه السلام فقال: اكتبوا في هذه الشرطة فواللّه لاتلي بعدهم إلاّ شرطة النار إلاّ من عمل بمثل أعمالهم).
والرواية ضيعفة السند، على أنّها من نفس بشر، فلا اعتماد عليها.
1765: بشر بن عياض :
الاسدي: مولاهم، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (13).
1766: بشر بن غالب:
من أصحاب الحسين عليه السلام، رجال الشيخ (1). وذكره مع توصيفه بالاسدي الكوفي في أصحاب السجّاد عليه السلام (1).
وعدّه البرقي في أصحاب أمير المؤمنين والحسنين والسجّاد عليهم السلام.
1767: بشر بن كثير:
من السابقين الذين رجعوا إلى أمير المؤمنين عليه السلام، قاله الفضل بن شاذان.
أقول: كذا في النسخة المطبوعة وفي نسخة الميرزا : قدّس سرّه ؤ: ولكن في نسخة المولى القهبائي والنسخة المصحّحة (وبشر بن كثير)، وهذا هو الصحيح، لانّ بشر بن كثير غير مذكور في أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام، لا في رجال الخاصة ولا في رجال العامة وتقدّمت عبارة الكشّي في البراء بن مالك.
1768: بشر بن مروان:
الكلابي الجعفري، الكوفي: أبو عمرو، من أصحاب الصادق عليه السلام، أسند عنه، رجال الشيخ (5).
1769: بشر بن مسعود:
من أصحاب علي عليه السلام، رجال الشيخ (7).
1770: بشر بن مسلم:
تقدّم في بشر بن سلم.
1771: بشر بن مسلمة:
قال النجاشي: (بشر بن مسلمة، كوفي، ثقة، روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، له كتاب، رواه إبن أبي عمير، أخبرنا الحسين، ومحمد، قالا: حدّثنا الحسن ابن حمزة، قال: حدّثنا إبن بطّة، قال: حدّثنا الصفّار، قال: حدّثنا أحمد بن محمد ابن عيسى، عن محمد بن أبي عمير، عن بشر، به).
وقال الشيخ (130): (بشر بن مسلمة، له أصل، أخبرنا به الحسين بن عبيداللّه، عن أحمد بن محمد بن يحيى، عن أبيه، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن إبن أبي عمير، عنه).
وعدّه في رجاله، من أصحاب الصادق عليه السلام (4) ومن أصحاب الكاظم عليه السلام (3) قائؤلاً: (بشر بن مسلمة، ثقة، يكنّى أبا صدقة، وفي طريقه إليه: أحمد بن محمد بن يحيى، وهو لم يوثّق).
روى عن أبي الحسن عليه السلام، وروى عنه إبن أبي عمير. التهذيب: الجزء 9، باب الصيد والذكاة، الحديث 184، والاستبصار: الجزء 4، باب تحريم أكل لحم الغنم إذا شرب من لبن الخنزيرة، الحديث 278.
وروى عن أبي الحسن الرضا عليه السلام، وروى عنه إبن ابي عمير. الكافي: الجزء 6، كتاب الاطعمة 6، باب الحمل والجدي يرضعان من لبن الخنزيرة 5، الحديث 2.
وروى عمّن أخبره عن أبي جعفر عليه السلام، وروى عنه إبن أبي عمير. الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب القرض يجرّ المنفعة 119، الحديث 3. وتأتي هذه الرواية عن التهذيب بعنوان بشير بن سلمة.
1772: بشر (بشير) بن ميمون:
= بشير النبّال.
الوابشي الهمداني النبّال الكوفي، وأخوه شجرة، وهما إبنا أبي أراكة، واسمه ميمون مولى بني وابش ، وهو ميمون بن سنجار، من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (4). وعدّه في أصحاب الصادق عليه السلام (17).
وذكره البرقي مع توصيفه بالشيباني، في أصحاب الباقر والصادق عليهما السلام.
الشيخ (4). وعدّه في أصحاب الصادق وذكره البرقي مع توصيفه بالشيباني، في أصحاب الباقر والصادق عليهما السلام.
الشيخ (4). وعدّه في أصحاب الصادق وذكره البرقي مع توصيفه بالشيباني، في أصحاب الباقر والصادق عليهما السلام.
الشيخ (4). وعدّه في أصحاب الصادق وذكره البرقي مع توصيفه بالشيباني، في أصحاب الباقر والصادق عليهما السلام.
وقال الكشّي (222) : (224): (طاهر بن عيسى الوارق، قال: حدّثنا جعفر بن أحمد بن أيّوب، قال: حدّثنا أبو الخير صالح بن أبي حمّاد الرازي، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطّاب، عن محمد بن سنان، عن محمد بن زيد الشحّام، قال: رآني أبو عبد اللّه عليه السلام، وأنا أصلّى، فأرسل إليّ ودعانى، فقال لي: من أنت؟ قلت من مواليك. قال: فأيّ موالىّ؟ قلت: من الكوفة. فقال: من تعرف من الكوفة؟ قال: قلت بشير النبّال وشجرة. قال: وكيف صنعهما إليك؟ فقال: (فقلت): ماأحسن صنعهما إلىّ. قال: خير المسلمين من وصل وأعان ونفع، مابتّ ليلة قطّ واللّه وفي مالي حقّ يسألنيه، ثم قال: أيّ شيء معكم من النفقة؟ قلت: عندي مائتا درهم، قال أرنيها، فأتيته بها فزادني فيها ثلاثين درهما ودينارين، ثم قال: تعشّ عندى، فجئت فتعشّيت عنده. قال: فلماّ كان من القابلة لم أذهب إليه، فأرسل إليّ فدعاني من غده، فقال: مالك لم تأتني البارحة قد أشفقت علىّ؟ فقلت: لم يجئني رسولك، فقال: فأنا رسول نفسي إليك مادمت مقيماً في هذه البلدة، أيّ شيء تشتهي من الطعام؟ قلت: اللبن فاشترى من أجلي شاة لبوناً. قال: فقلت له: علّمني دعاءاً. قال: أكتب: (بسم اللّه الرحمن الرحيم يامن أرجوه لكلّ خير: وآمن سخطه عند كلّ عثرة (شر): يامن يعطي الكثير بالقليل ويامن أعطى من سأله تحنناً منه ورحمة، يامن أعطى من لم يسأله ولم يعرفه صلّ على محمد وأهل بيته، واعطني بمسألتك (بمسألتي إياّك) خير الدنيا وجميع خير الآخرة، فانّه غير منقوص لما أعطيت وزدني من سعة فضلك ياكريم) ثم رفع يديه فقال: ياذا المنّ والطول، ياذا الجلال والإكرام ياذا النعماء والجود إرحم شيبتي من النار) ثم وضع يده على لحيته ولم يرفعها إلاّ وقد إمتلا ظهر كفه دموعاً)0
لكن سند الرواية ضعيف.
1773: بشر بن هماّم:
تقدّم في بشر بن عمّار.
1774: بشر بن يسار:
من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (9)، وعدّ من أصحاب الصادق عليه السلام (8) مع توصيفه بالعجلي الكوفي.
1775: بشر بيّاع الزطى:
من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (6). وذكره البرقي أيضاً في أصحاب الباقر عليه السلام.
1776: بشر الرحّال:
من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (8) وذكره البرقي بعنوان بشير في أصحاب الباقر عليه السلام.
والموجود في رجال النجاشي، في ترجمة أحمد بن علوية الاصفهانى: (بشير ابن الرحّال) ولكن في النسخة المصحّحة بشر الرحّال.
1777: بشر السلمي:
تقدّم في بشر.
1778: بشر الهذلي:
= بشير الهذلي.
روى عن عجلان أبي صالح، وروى عنه فضالة بن أيّوب. التهذيب: الجزء 9، باب الذبايح والاطعمة، الحديث 449. كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن في الكافي بشير : بدل بشر : كما يأتي.
بشير : بدل بشر : كما يأتي.
بشير : بدل بشر : كما يأتي.
القديمة أيضاً، ولكن في الكافي بشير : بد القديمة أيضاً، ولكن في الكافي بشير : بد



 
 


أقسام المكتبة :

  • الفقه
  • الأصول
  • الرجال
  • التفسير
  • الكتب الفتوائية
  • موسوعة الإمام الخوئي - PDF
  • كتب - PDF
     البحث في :


  

  

  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   إستفتاءات السيد السيستاني   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net