(ث : ع) 1989: ثعلبة: روى عن زرارة، وروى عنه سليمان بن سفيان. تفسير القمّي: سورة الانبياء، في تفسير قوله تعالى (فسألوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون). كذا في الطبعة الحديثة وتفسير البرهان، والظاهر هو الصحيح وإن كان في الطبعة القديمة: تغلبة، كما إنّ في تفسير البرهان سليمان، عن سفيان : بدل سليمان بن سفيان ؤ. وقع ثعلبة في إسناد عدّة من الروايات، تبلغ ثمانين مورداً. فقد روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام. وعن أبي بكر الحضرمي، وأبي الحسن (أبي الحسين) وأبي خالد القمّاط، وأبان، وأسباط بن سالم، وبريد، وبريد العجلي، وحمران، وزرارة، وزياد، وسعيد ابن عمرو الخثعمى، وسليمان بن طريف، وصباح الازرق، وعبدالحميد بن عواض ، وعبدالرحمان بن مسلمة الجريري، وعبدالملك بن عتبة، وعبيد بن زرارة، وعلي بن عبدالعزيز وعلي بن عقبة، وعمر بن (عمرو بن) شدّاد الازدي أبي الحسن، ومحمد بن قيس، ومحمد بن مضارب، ومعاوية، ومعاوية بن عمّار، ومعمّر، ومعمّر بن عمر بن عطا، ومعمّر بن يحيى، ومعمّر بن يحيى بن سام، والمفضّل بن صالح أبي جميلة، ويعقوب بن سالم، ويوسف بن ثابت بن أبي سعدة أبي أميّة، ويونس بن يعقوب، والسرى. وروى عنه أبو الحسن بن ظريف، وابن أبي عمير، وابن أبي نصر، وابن فضّال، وأحمد بن محمد بن أحمد نصر، والحسن بن الجهم، والحسن بن علي بن فضّال، والحسن بن فضّال، وظريف، وعبد اللّه إبن محمد الحجّال، وعلي بن أسباط، والحجّال. ، وعبدالحميد بن عواض ، وعبدالرحمان.
إختلاف الكتب
روي الشيخ : قدّس سرّه : بإسناده، عن أحمد بن محمد، عن الحجّاج، عن ثعلبة، عن حفص الاعور. التهذيب: الجزء 9، باب الذبايح والاطعمة، الحديث 503، ولكن الموجود في الكافي: الجزء 6، كتاب الاشربة 7، باب الاواني يكون فيها الخمر 33، الحديث 2، الحجّال : بدل الحجّاج ؤ، وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات. روى الشيخ بإسناده، عن الحسن بن علي بن فضّال، عن ثعلبة وعبد اللّه ابن هلال، عن أبي عبد اللّه عليه السلام. التهذيب: الجزء 7، باب الزيادات في فقه النكاح، الحديث 1917، كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن الموجود في الفقيه: الجزء 3، باب ما أحلّ اللّه عزّ وجلّ من النكاح وما حرّم منه، الحديث 1286، ثعلبة بن ميمون، عن عبد اللّه بن هلال. ولايبعد صحّة ما في الفقيه لكثرة رواية ثعلبة عن عبد اللّه بن هلال. وروى أيضاً بسنده، عن أبي الحسن بن ظريف، عن ثعلبة، عن أبان. التهذيب: الجزء 7، باب فيما حرم من النكاح من الرضاع وما لايحرم، الحديث 1207، كذا في هذه الطبعة، وفي الطبعة القديمة، أبي الحسن ظريف عن ثعلبة، وهو الموافق لما رواه في الاستبصار: الجزء 3، باب مقدار مايحرم من الرضاع، الحديث 708، والوافي أيضاً، وفي النسخة المخطوطة: أبو الحسن ظريف بن ثعلبة : بدل عن ثعلبة ؤ، كما هو نسخة في الطبعة القديمة أيضاً، وفي الوسائل: ظريف عن ثعلبة. الخثعمى، وسليمان بن طريف، وصباح الازرق، وعبدالحميد بن عواض ، وعبدالرحمان ب مسلمة الجريري، وعبدالملك بن عتبة، وعبيد بن زرارة، وعلي بن عبدالعزيز وعلي بن عقبة، وعمر بن (عمرو بن) شدّاد الازدي أبي الحسن، ومحمد بن قيس، ومحمد بن مضارب، ومعاوية، ومعاوية بن عمّار، ومعمّر، ومعمّر بن عمر بن عطا، ومعمّر بن يحيى، ومعمّر بن يحيى بن سام، والمفضّل بن صالح أبي جميلة، ويعقوب بن سالم، ويوسف بن ثابت بن أبي سعدة أبي أميّة، ويونس بن يعقوب، والسرى. وروى أيضاً بسنده، عن عبد اللّه بن محمد الحجّال، عن ثعلبة، عن سعيد ابن عمرو الخثعمى. التهذيب: الجزء 6، باب اللّقطة والضالة، الحديث 1170، كذا في الطبعة القديمة أيضاً على نسخة، وفي نسخة أخرى منها: سعيد بن عمرو الجعفي، وهو الموافق لما رواه الكليني في الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب اللقطة والضالة 49، الحديث 6، والوافي والوسائل أيضاً. ثمّ إنّه روى الكليني بسنده، عن الحجّال، عن ثعلبة، عن معمّر ابن يحيى. الكافي: الجزء 3، كتاب الحيض 2، باب المرأة تحيض بعد دخول وقت الصّلاة 16، الحديث 2. كذا في المرآة على نسخة، وفي نسخة أخرى منها: معمّر ابن عمير، وفي أخرى منها: معمّر كما هو الموجود في الطبعة القديمة منه، وما في هذه الطبعة هو الموافق لما رواها الشيخ في التهذيب: الجزء 1، باب الحيض والاستحاضة والنفاس من الزيارات، الحديث 1198، والاستبصار: الجزء 1، باب الحائض تطهر عند وقت الصّلاة، الحديث 484، وفي الوسائل: معمّر بن عمر، وكذلك في الوافي نقلاً عن الكافي، وعن التهذيب مثله. وروى الكليني بسنده، عن إبن فضّال، عن ثعلبة، عن معمّر إبن عمر بن عطاء، عن أبي جعفر عليه السلام. الكافي: الجزء 2، كتاب الإيمان والكفر 1، باب الكبر 124، الحديث 4. وروى أيضاً بسنده، عن الحجّال، عن ثعلبة، عن معمّر بن عمرو، عن عطاء، عن أبي عبد اللّه عليه السلام. الكافي: الجزء 2، كتاب الإيمان والكفر 1، باب الكذب 139، الحديث 22. كذا في نسخ الكافي فيما عندنا، ولايبعد وقوع التحريف في أحد الموضعين. 1990: ثعلبة أبو إسحاق: = ثعلبة بن ميمون. روى عن زرارة بن أعين، وروى عنه الحجّال. الكافي: الجزء 1، كتاب التوحيد 3، باب البداء 24، الحديث 1. وروى الشيخ بسنده عنه، عن أبي سعيد المكارى، وعبد اللّه بن بكير، عن عبيد بن زرارة وأبو إسحاق ثعلبة، عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام. التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة وصفتها، الحديث 359. كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة جملة: وأبو إسحاق ثعلبة، عن زراره، غير موجودة. وفي الوافي: ثعلبة: فقط، بلا كنية، وفي الوسائل: أبي إسحاق ثعلبة : مجروراً ؤ، فالراوي عنه غير معلوم بناءً: (على الرّفع) كما في هذه الطبعة لجهالة طريق الشيخ إليه وأمّا بناءً: (على الجر) كما في الوسائل: فإن كان معطوفاً على عبيد بن زرارة كما هو مقتضى الظاهر فالراوي عنه: أبو سعيد المكاري وعبد اللّه بن بكير، وإن كان معطوفاً على أبي سعيد المكاري فالراوي عنه هو: أحمد بن محمد بن عيسى الرّاجع إليه الضمير، وعلى كلا التقديرين فلم تثبت رواية هؤلاء الثلاثة عن ثعلبة هذا في غير هذا المورد. أقول: هو ثعلبة بن ميمون الآتي. 1991: ثعلبة بن أبي مليك: القرطى: من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (12). 1992: ثعلبة بن حاطب: الانصاري: من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (11). 1993: ثعلبة بن الحكم: اللّيثى: من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (9). الانصاري: من أصحا 1993: ثعلبة بن الحكم: اللّيثى: من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (9). 1992: ثعلبة بن حاطب: الانصاري: من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (11). 1: ثعلبة بن الحكم: 1994: ثعلبة بن راشد: الاسدي: مولاهم، كوفي، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (14). 1995: ثعلبة بن زهرم (زهدم): الحنظلي التميمى، وافد، من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (14). 1996: ثعلبة بن زيد: روى عن بريد، عن أبي جعفر عليه السلام، وروى عنه الحجّال. التهذيب: الجزء 7، باب بيع الثمار، الحديث 366، والاستبصار: الجزء 3، باب متى يجوز بيع الثمار، الحديث 301، إلاّ أنّ فيه ثعلبة إبن زيد، عن أبي جعفر عليه السلام بلا واسطة، ولكن الموجود في الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب بيع الثمار وشرائها 73، الحديث 1، ثعلبة، عن بريد، عن أبي جعفر عليه السلام. وهو الصحيح وكلمة (إبن زيد) زيدت في التهذيبين فوقع السقط في الاستبصار أيضاً. فهو ثعلبة بن ميمون الآتي. 1997: ثعلبة بن صعير (صغير) (صفير): أبو عبد اللّه، من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (10). 1998: ثعلبة بن عمرو: أبو عمرة الانصاري: من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (13). الانصاري: من أصحا 1993: ثعلبة بن الحكم: اللّيثى: من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (9). 1992: ثعلبة بن حاطب: وقال الكشّي في ترجمة سلمان (1): (محمد بن مسعود، قال: حدّثني علي بن الحسن بن فضّال، قال: حدّثني العبّاس بن عامر، وجعفر بن محمد بن حكيم، عن أبان إبن عثمان، عن الحارث ابن المغيرة النضرى، قال، سمعت عبدالملك إبن أعين، يسأل أبا عبد اللّه عليه السلام، قال: فلم يزل يسأله حتى قال له: فهلك الناس إذاً؟ فقال: إي واللّه، يابن أعين هلك الناس أجمعون. قلت: من في الشرق ومن في الغرب؟ قال فقال: إنّها إن بقوا فتحت على الضلال، اي واللّه، هلكوا إلاّ ثلاثة، ثمّ لحق أبو ساسان، وعمّار، وشتيرة، وأبو عمرة، فصاروا سبعة). (محمد بن إسماعيل، قال: حدّثني الفضل بن شاذان. عن إبن أبي عمير، عن إبراهيم بن عبدالحميد، عن أبي بصير، قال: قلت لابي عبد اللّه عليه السلام: إرتدّ الناس إلاّ ثلاثة: أبو ذر، وسلمان، والمقداد، قال: فقال أبو عبد اللّه عليه السلام: فأين أبو ساسان، وأبو عمرة الانصاري؟). ( علي بن الحكم، عن سيف بن عميرة، عن أبي بكر الحضرمي، قال: قال أبو جعفر عليه السلام: إرتدّ الناس إلاّ ثلاثة نفر: سلمان، وأبو ذر، والمقداد، قال: قلت فعمّار؟ قال: قد كان جاض جيضة ثم رجع، ثم قال: إن أردت الذي لم يشكّ ولم يدخله شيء فالمقداد فأمّا سلمان فإنّه عرض في قلبه عارض أن عند أمير المؤمنين عليه السلام اسم اللّه الاعظم لو تكلمّ به لاخذتهم الارض ، وهو هكذا، فلبب ووجئت عنقه، حتى تركت كالسلعة، فمرّ به أمير المؤمنين عليه السلام فقال له: ياأبا عبد اللّه هذا من ذاك، بايع، فبايع، وأمّا أبو ذر، فأمره أمير المؤمنين عليه السلام بالسكوت، ولم يكن تأخذه في اللّه لومة لائم، فأبى إلاّ أن يتكلّم، فمرّ به عثمان فأمر به، ثم أناب الناس بعد، فكان أول من أناب، أبو ساسان الانصاري وأبو عمرة وشتيرة، وكانوا سبعة، فلم يكن يعرف حقّ أمير المؤمنين عليه السلام إلاّ هؤلاء السبعة). أقول: الرواية الثالثة وإن كانت ضعيفة بالإرسال، إلاّ أنّ الروايتين الاوليين كافيتان في إثبات إيمان الرجل واتباعه أمير المؤمنين عليه السلام يوم الشدّة والفتنة، ويأتي في ترجمة عمّار، والمقداد بن الاسود مايظهر منه جلالته. وعدّ البرقي أبا عمرة من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، ومن الاصفياء من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام، وفي شرطة خميسه. 1999: ثعلبة بن غنمة (عنمة) (عتمة): إبن عدي من بني سلمة، من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله. رجال الشيخ (22).
|