|
|
|
|
4815 زياد بن المنذر --- 4828 زياد الهاشمى
|
![](http://al-khoei.us/images/zaad-white.gif.pagespeed.ce.MlRyYBVx8x.gif) |
الكتاب :
معجم رجال الحديث ـ الجزء الثامن
||
القسم :
الرجال
||
القرّاء :
15282
![](http://al-khoei.us/images/zaad-white.gif.pagespeed.ce.MlRyYBVx8x.gif) |
4815 زياد بن المنذر: قال النجاشي: (زياد بن المنذر، أبو الجارود الهمداني الخارفي الاعمى: أخبرناابن عبدون، عن علي بن محمد، عن علي بن الحسن، عن حرب بن الحسن، عن محمد بنسنان، قال: قال لي أبو الجارود: ولدت أعمى ما رأيت الدنيا قط. كوفى، كان من أصحاب أبي جعفر، وروى عن أبي عبد اللّه عليهما السلام وتغيّرلما خرج زيد رضي اللّه عنه ؤ. وقال أبو العباس بن نوح: وهو ثقفي سمع عطية، وروى عن أبي جعفر عليه السلاموروى عنه مروان بن معاوية وعلي بن هاشم بن البريد، يتكلّمون فيه قال: قالهالبخارى. له كتاب تفسير القرآن، رواه عن أبي جعفر عليه السلام، أخبرنا به عدّة منأصحابنا، عن أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدّثنا جعفر بن عبد اللّه المحمدى،قال: حدّثنا أبو سهل كثير بن عيّاش القطّان، قال: حدّثنا أبو الجارودبالتفسير). أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدّثنا جعفر بن قال: حدّثنا أبو سهل كثير بن عيّاش القطّان، قال: حدّثنا أبو الجارودبالتفسير). له كتاب تفسير القرآن، رواه عن أبي جعفر عليه السلام، أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدّثنا جعفر بن عبد اللّه المحمدى،قال: حدّثنا أبو سهل كثير بن عيّاش القطّان، قال: حدّثنا أبو الجارودبالتفسير). 119 وقال الشيخ (305): (زياد بن المنذر يكنّى أبا الجارود، زيدي المذهب واليه تنسب الزيدية الجارودية، له أصل وله كتاب التفسير، عن أبي جعفر الباقر عليهالسلام، أخبرنا به الشيخ أبو عبد اللّه محمد بن محمد بن النعمان، والحسين بنعبيد اللّه، عن محمد بن علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي بن (الحسن) الحسين ابنسعدك الهمدانى، عن محمد بن إبراهيم القطّان (العطّار خ ل ؤ) عن كثير ابنعيّاش، عن أبي الجارود، عن أبي جعفر عليه السلام وأخبرنا بالتفسير أحمد ابنعبدون، عن أبي بكر الدورى، عن ابن عقدة، عن أبي عبد اللّه جعفر بن عبد اللّه بنجعفر بن عبد اللّه بن جعفر بن محمد بن علي بن أبي طالب المحمدى، عن كثير بنعيّاش القطّان وكان ضعيفاً وخرج أيام أبي السرايا معه فأصابته جراحة عنزياد بن المنذر أبي الجارود، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام). وعدّه في رجاله من أصحاب الباقر عليه السلام، قائلاً: (زياد بن المنذر أبوالجارود الهمداني الحوفي الكوفى، تابعي زيدي أعمى، إليه تنسب الجارودية منهم)(4). ومن أصحاب الصادق عليه السلام، قائلاً: (زياد بن المنذر أبو الجارود الهمدانيالخارفي الحوقى، مولاهم، كوفي تابعى). (31). وعدّه في الاختصاص في أصحاب الباقر عليه السلام. وعدّه البرقي في أصحاب الباقر عليه السلام، قائلاً: (زياد بن المنذر أبوالجارود الاعمى). وفي أصحاب الصادق من أصحاب أبي جعفر وروى عنه عليهما السلامقائلاً: (أبو الجارود الكوفى، اسمه زياد بن المنذر). قال ابن الغضائري: (زياد بن المنذر أبو الجارود الهمداني الخارفى، روى عن أبيجعفر وأبي عبد اللّه عليهما السلام، وزياد هو صاحب المقام، حديثه في حديثأصحابنا أكثر منه في الزيدية، وأصحابنا يكرهون ما رواه محمد بن سنان عنه،ويعتمدون ما رواه محمد بن بكر الارجنى) (انتهى). وقال الكشّي (104): أبو الجارود زياد بن المنذر الاعمى، السرحوب: . (حكي أنّ أبا الجارود سمي سرحوباً وتنسب إليه السرحوبية من الزيدية سمّاهبذلك أبو جعفر عليه السلام، وذكر أنّ سرحوباً اسم شيطان أعمى، يسكن البحر، وكانأبو الجارود مكفوفاً أعمى أعمى القلب). أقول: أما أنه كان زيدياً فالظاهر أنه لا إشكال فيه، وأما تسميته بسرحوب، عنأبي جعفر عليه السلام، فهي رواية مرسلة من الكشّي لا يعتمد عليها بل إنها غيرقابلة للتصديق، فإنّ زياداً لم يتغيّر في زمان الباقر عليه السلام وإنما تغيّربعد خروج زيد، وكان خروجه بعد وفاة أبي جعفر عليه السلام بسبع سنين. فكيف يمكنصدور هذه التسمية من أبي جعفر عليه السلام. ثم قال الكشّى: (إسحاق بن محمد البصرى، قال: حدّثني محمد بن جمهور، قال: حدّثني موسى بن يسار (عن) الوشا عن أبي بصير، قال: كنا عند أبي عبد اللّه عليهالسلام فمرت بنا جارية معها قمقم فقلبته، فقال أبو عبد اللّه عليه السلام: إنّاللّه عزّ وجلّ إن كان قلب أبي الجارود، كما قلبت هذه الجارية هذا القمقم فماذنبي ؟!. علي بن محمد، قال: حدّثني محمد بن أحمد، عن علي بن إسماعيل، عن حمّاد ابنعيسى، عن الحسين بن المختار، عن أبي أسامة، قال لي أبو عبد اللّه عليه السلام: أما فعل أبو الجارود؟ أما واللّه لا يموت إلاّ تائهاً. علي بن محمد، قال: حدّثني محمد بن أحمد، عن العبّاس بن معروف، عن أبي القاسمالكوفى، عن الحسين بن محمد بن عمران، عن زرعة، عن سماعة، عن أبي بصير، قال: ذكرأبو عبد اللّه عليه السلام كثير النوا وسالم بن أبي حفصة، وأبا الجارود، فقال: كذّابون مكذّبون كفّار عليهم لعنة اللّه قال: قلت جعلت فداك كذّابون قد عرفتهمفما معنى مكذّبون؟ قال: كذّابون يأتوننا فيخبرون أنهم يصدقوننا، وليس كذلكويسمعون حديثنا، فيكذبون به. حدّثني محمد بن الحسن البراثي وعثمان بن حامد الكشّيان، قالا: حدّثنا محمد بنزياد، عن محمد بن الحسين، عن عبد اللّه المزخرف، عن أبي سليمان الحؤمّار قال: سمعت أبا عبد اللّه عليه السلام يقول لابي الجارود بمنى في فسطاطه رافعاً صوته: يا أبا الجارود، كان واللّه أبي إمام أهل الارض حيث مات لا يجهله إلاّ ضال، ثمرأيته في العام المقبل، قال له مثل ذلك، قال: فلقيت أبا الجارود بعد ذلكبالكوفة، فقلت له: أليس قد سمعت ما قال أبو عبد اللّه عليه السلام مرتين؟ قال: إنما يعني أباه علي بن أبي طالب عليه السلام!!). إنما يعني أباه علي بن أبي طالب عليه السلام!!). إنما يعني أباه علي بن أبي طالب عليه السلام!!). إنما يعني أباه علي بن أبي طالب عليه السلام!!). أقول: هذه الروايات كلّها ضعيفة، على أنها لا تدلّ على ضعف الرجل وعدم وثاقتهإلاّ الرواية الثالثة منها لكن في سندها علي بن محمد وهو ابن فيروزان ولم يوثق،ومحمد بن أحمد وهو محمد بن أحمد بن الوليد وهو مجهول، والحسين بن محمد ابنعمران مهمل، إذن كيف يمكن الاعتماد على هذه الروايات في تضعيف الرجل، فالظاهرأنه ثقة، لا لاجل أنّ له أصلاً ولا لرواية الاجلاّء عنه لما عرفت غير مرة من أنّذلك لايكفي لاثبات الوثاقة، بل لشهادة الشيخ المفيد، في الرسالة العددية بأنهمن الاعلام الرؤساء المأخوذ عنهم الحلال والحرام، والفتيا والاحكام الذين لا يطعنعليهم ولا طريق الى ذمّ واحد منهم. ولشهادة علي بن إبراهيم في تفسيره بوثاقة كلّ من وقع في إسناده، روى عن أبيجعفر محمد بن علي عليهما السلام، وروى عنه كثير بن عيّاش. تفسير القمّى: سورةآل عمران، في تفسير قوله تعالى: (إذ قالت الملائكة يامريم إنّ اللّه يبشّركبكلمة منه اسمه المسيح عيسى بن مريم). أقول: في هذه الطبعة زياد بن المنذر عن أبي الجارود من غلط المطبعة والصحيحزياد بن المنذر أبي الجارود، كما في تفسير البرهان. ويؤيد ذلك ما عرفته من ابن الغضائري من اعتماد الاصحاب على ما رواه محمد بنبكر الارجنى، عن زياد بن المنذر أبي الجارود. ثم إنّ الشيخ الصدوق قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن يحيى العطّار رضي اللّهعنه قال: حدّثنا أبى، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطّاب، عن الحسن ابن محبوب،عن أبي الجارود، عن أبي جعفر عليه السلام، عن جابر بن عبد اللّه الانصارى، قال: دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الاوصياء، فعددت اثنيعشر، آخرهم القائم عجّل اللّه تعالى فرجه، ثلاثة منهم محمد وأربعة منهم عليعليهم السلام. ثم قال: حدّثنا الحسين بن أحمد بن إدريس رضي اللّه عنه قال: حدّثنا أبى،عن أحمد بن محمد بن عيسى وإبراهيم بن هاشم جميعاً، عن الحسن بن محبوب، عن أبيالجارود، عن أبي جعفر عليه السلام، عن جابر بن عبد اللّه الانصارى، قال: دخلتعلى فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الاوصياء فعددت اثني عشرآخرهم القائم عجّل اللّه تعالى فرجه، ثلاثة منهم محمد وأربعة منهم علي عليهمالسلام. العيون: الباب 6، الحديث ( 6 7 ). أقول: إذا صحّ سند الروايتين ولم يناقش فيهما بعدم ثبوت وثاقة أحمد بن محمدبن يحيى والحسين بن أحمد بن إدريس، لم يكن بد من الالتزام برجوع أبي الجارود،من الزيدية الى الحقّ، وذلك فإنّ رواية الحسن بن محبوب المتولّد قريباً من وفاةالصادق عليه السلام عنه، لا محالة تكون بعد تغيّره وبعد اعتناقه مذهب الزيديةبكثير، فاذا روى أنّ الاوصياء إثنا عشر، آخرهم القائم، ثلاثة منهم محمد، وأربعةمنهم علي عليهم السلام، كان هذا رجوعاً منه الى الحقّ، واللّه العالم. وطريق الصدوق إليه: محمد بن علي ماجيلويه رضي اللّه عنه عن عمه محمد بنأبي القاسم، عن محمد بن علي القرشي الكوفى، عن محمد بن سنان، عن أبي الجارود بنالمنذر الكوفى، والطريق ضعيف ولا أقلّ من جهة محمد بن علي القرشي (أبي سمينة)ومن جهة محمد بن سنان، كما إنّ طريق الشيخ إلى أصله وإلى تفسيره ضعيف بعدّةمجاهيل. طبقته في الحديث روى بعنوان زياد بن المنذر عن أبي جعفر عليه السلام. الفقيه: الجزء 1، باب مايصلّى فيه وما لا يصلّى فيه من الثياب، الحديث 795. وروى عنه محمد بن سنان. الكافي: الجزء 6، كتاب الزيّ والتجمّل 8، باب الخف19، الحديث 5. وروى عنه مالك بن عطية. التهذيب: الجزء 2، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباسوالمكان من الزيادات، الحديث 1542. وروى عن أبي الدرداء عن أبي جعفر عليه السلام. الفقيه: الجزء 3، باب الظهار،الحديث 1654. والسند فيه هكذا: وروى زياد بن المنذر عن أبي الدرداء أنه سأل أبا جعفر عليهالسلام وأنا عنده... إلخ. والظاهر زيادة كلمة عن قيل (أبي الدرداء) بقرينة جملة وأنا عنده، فأبوالدرداء سائل لا راو، ويدلّ على ماذكرنا أنّ الشيخ رواها بسنده، عن محمد بنسنان، عن زياد بن المنذر أبي الجارود، قال: سأل أبو الورد أبا جعفر عليه السلاموأنا عنده. التهذيب: الجزء 8، باب الظهار، الحديث 72، والاستبصار: الجزء 3، بابحكم الرجل يظاهر من امرأته، الحديث 941. والظاهر زيادة كلمة عن قيل (أبي الدرداء) بقرينة جملة وأنا عنده، فأبو الدرداء سائل لا راو، ويدلّ على ماذكرنا أنّ الشيخ رواها بسنده، عن محمد بنسنان، عن زياد بن المنذر أبي الجارود، قال: سأل أبو الورد أبا جعفر عليه السلاموأنا عنده. التهذيب: الجزء 8 ، باب الظهار، الحديث 72 ،والاستبصار: الجزء 3 ، باب حكم الرجل يظاهر من امرأته، الحديث 941 . وروى بعنوان زياد بن المنذر العبدي أبي الجارود عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام، وروى عنه محمد بن سنان. التهذيب: الجزء 4، باب علامة أول شهررمضان وآخره، الحديث 462. أقول: تأتي له الروايات بعنوان أبي الجارود أيضاً. 4816 زياد بن موسى: الاسدى: مولاهم، الكوفى، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (55). 4817 زياد بن النضر (النصر): الحارثى، من أصحاب علي عليه السلام، رجال الشيخ (18). 4818 زياد بن الهيثم: الوشّاء: من أصحاب الكاظم عليه السلام، رجال الشيخ (5). 4819 زياد بن يحيى: التميمي الحنظلى: عدّه البرقي في أصحاب الصادق عليه السلام، والظاهر اتحادهمع من بعده. 4820 زياد بن يحيى: الكوفى: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (32). لم نعثر عليه بهذا العنوان في سند الروايات، وإنما الموجود زياد بن يحيىالحنظلي روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام وروى عنه المثنى. الكافي: الجزء 4،كتاب الحج 3، باب نوادر الطواف 139، الحديث 4، والتهذيب: الجزء 5، باب الطواف،الحديث 442. فالظاهر أنّ زياد بن يحيى الكوفي هو هذا الرجل. 4821 زياد الحذّاء: هو زياد بن أبي رجاء المتقدّم. 4822 زياد القندى: هو زياد بن مروان أبو الفضل المتقدّم. طبقته في الحديث وقع بهذا العنوان في إسناد عدّة من الروايات تبلغ ستة وثلاثين مورداً. فقد روى عن أبي الحسن، وأبي الحسن الاول، وأبي الحسن موسى عليه السلام، وعنأبي وكيع، والحسين الصحّاف، ودرست، ودرست بن أبي منصور، وسماعة، وعبدالرحيمالقصير، وعبداللّه بن سنان، وعؤمّار الاسدى، وعؤمّار بن المبارك. وروى عنه ابن أبي عمير، وإبراهيم بن هاشم، وأحمد بن أبي عبداللّه، وأحمد بنمحمد بن عيسى، وعبدالرحمان بن حؤمّاد، وعلي بن سليمان، ومحمد بن حمدانالمدائنى، ومحمد بن عمران، ومحمد بن عيسى، ومحمد بن عيسى بن عبيد، ويعقوب بنيزيد. ثم إنّ محمد بن يعقوب روى بسنده عن أحمد بن أبي عبداللّه ويعقوب ابن يزيد، عنزياد القندى، عن أبي وكيع. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب حبّالدنيا والحرص عليها 126، الحديث 6. كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن في المرآة: أحمد بن أبي عبد اللّه، عنيعقوب بن يزيد، عن زياد القندى. وروى بسنده أيضاً، عن أحمد بن محمد بن أبي عبد اللّه، عن زياد القندى، عنعبد الرحيم القصير. الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب صلاة الحوائج 95،الحديث 1. كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن في المرآة أحمد بن أبي عبداللّه، وهوالصحيح الموافق للتهذيب: الجزء 1، باب الاغسال المفترضات والمسنونات، الحديث304. الكوفى: روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام أيضاً، روى عنه أبان من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (7)، وعدّه في أصحاب الصادق عليه السلام (4). 4823 زياد الكناسى: روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وروى عنه أبان. الكافي: الجزء 2، كتابالايمان والكفر 1، باب الكبائر 112، الحديث 15. أقول: تقدّم أنه زياد بن عبيد الكناسي الكوفى. 4824 زياد الكوفى: الخيّاط (الحنّاط)، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (50). 4825 زياد المحاربى: الكوفى: روى عن أبي عبداللّه عليه السلام أيضاً، روى عنه أبان من أصحابالباقر عليه السلام، رجال الشيخ (7)، وعدّه في أصحاب الصادق عليه السلام (4). 4826 زياد مولى أبي جعفر عليه السلام: من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (17)، وعدّه في الاختصاص أيضاً من ُ أصحاب الباقر عليه السلام. 4827 زياد الواسطى: = زياد بن سابور. روى عن أبي الحسن عليه السلام، وروى عنه صفوان بن يحيى. التهذيب: الجزء 5،باب الكفّارة عن خطأ المحرم وتعدية الشروط، الحديث 1317. أقول: هو زياد بن سابور المتقدّم، وتقدّم عن الكافي بعنوان، زياد أبو الحسنالواسطى. 4828 زياد الهاشمى: مولاهم، كوفى، من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (9).
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|