|
|
|
|
4989: ستير --- سحيم --- سدير --- سديف
|
![](http://al-khoei.us/images/zaad-white.gif.pagespeed.ce.MlRyYBVx8x.gif) |
الكتاب :
معجم رجال الحديث ـ الجزء التاسع
||
القسم :
الرجال
||
القرّاء :
8947
![](http://al-khoei.us/images/zaad-white.gif.pagespeed.ce.MlRyYBVx8x.gif) |
4989: ستير: يأتي في شتير. 4990: سحيم: روى عن ابن أبي يعفور وروى عنه محمد بن سنان. الكافي: الجزء 2 كتاب الدعاء2 باب دعوات موجزات لجميع الحوائج 60 الحديث 15. أقول: الظاهر اتحاده مع من بعده. ّ4991: سحيم السندى: (السعدى) من أصحاب الصادق عليه السلام رجال الشيخ (234). 4992: سدير بن حكيم: ابن صهيب الصيرفى: يكنّى أبا الفضل من الكوفة مولى من أصحاب السجّاد عليهالسلام رجال الشيخ (4). وعدّه في أصحاب الباقر عليه السلام (15) قائؤلاً: سدير بن حكيم الصيرفى. وفي أصحاب الصادق عليه السلام (232) قائؤلاً: (سدير بن حكيم الصيرفي كوفىيكنّى أبا الفضل والد حنان). وعدّه البرقي في أصحاب الباقر عليه السلام قائؤلاً: سدير الصيرفى. وفي أصحابأبي عبد اللّه جعفر بن محمد عليهما السلام ممن أدركه من أصحاب أبي جعفر عليهالسلام وروى عنه قائلاً: أبو الفضل سدير الصيرفي كوفي (انتهى). سدير الصيرفى روى عن أبي جعفر عليه السلام وروى عنه أبو حماد الاعرابىكامل الزيارات: الباب 49 في ثواب من زار الحسين عليه السلام راكباً أو ماشياًومناجاة اللّه لزائره الحديث 7. وعدّه ابن شهر آشوب من خواصأصحاب الصادق عليه السلام. المناقب: الجزء 4في (فصل تواريخه وأحواله عليه الصلاة والسلام). ثم إنالروايات هنا على طائفتين: مادحة وقادحة أما المادحة: فمنها: ما رواه الكليني عن عدّة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد عنأحمد بن عبيد عن الحسين بن علوان عن أبي عبد اللّه عليه السلام أنه قال: وعند سدير ؤ: (إناللّه إذا أحبعبداً غته بالبلاء غتاً وإنّا وإياكمياسدير نصبح به ونمسى). الكافي: الجزء 2 كتاب الايمان والكفر 1 باب شدةابتلاء المؤمن 106 الحديث 6. أقول: الرواية وإن وصفها بعضهم بالصحة إلاأنها ضعيفة بعدم توثيق أحمد ابنعبيد. ومنها: ما رواه الكشّي (86 و 87) عن علي بن محمد القتيبى قال: حدّثنا الفضلبن شاذان عن ابن أبي عمير عن بكر بن محمد الازدى قال وزعم لي زيد الشحّامقال: إني لاطوف حول الكعبة وكفّي في كفأبي عبد اللّه عليه السلام فقال ودموعهتجري على خديه فقال: ياشحّام ما رأيت ما صنع ربي إلؤىثم بكى ودعا ثم قاللى: ياشحّام إني طلبت إلى إلهي في سدير وعبد السلام ابن عبد الرحمان : وكانا فيالسجن : فوهبهما لي وخلّي سبيلهما. أقول: هذه الرواية وإن وصفها العلاّمة بالمعتبرة إلاأنها ضعيفة فإنعليابن محمد القتيبي وإن كان من مشايخ الكشّى إلاأنه لم يرد فيه توثيق وعلىتقدير تسليم اعتبارها فلا تدلالرواية على وثاقة سدير ولا على حسنه بل غايةما تدلعليه أنالامام عليه السلام كان يحبّه ويعطف عليه ويكفي في ذلك كونه شيعياً وموالياً لاهل البيت عليهم السلام. ومنها: ما رواه الصدوق بسنده الصحيح عن حنان بن سدير عن أبيه قال: قال: دخلت أنا وأبي وجدّي وعمّي حؤمّاماً في المدينة وإذا رجل في بيت المسلخ فقاللنا: ممن القوم؟ فقلنا: من أهل العراق فقال: أيالعراق؟ فقلنا: الكوفيونفقال: مرحباً بكم يا أهل الكوفة وأهلاً أنتم الشعار دون الدثار ثم قال: ومايمنعكم من الازار؟ فإنرسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله قال: عورة المؤمن علىالمؤمن حرام... فلما خرجنا من الحمام سألنا عن الرجل في المسلخ فإذا هو عليابن الحسين ومعه ابنه محمد بن علي عليهم السلام. الفقيه: الجزء 1 باب غسل يومالجمعة ودخول الحؤمّام وآدابه الحديث 252. أقول: مع الغضعن أنالرواية راويها سدير نفسه لا دلالة فيها إلاعلى مدحأهل الكوفة لكثرة الشيعة فيهم وليس فيها أيمدح لسدير وأبيه وجدّه بأشخاصهمبل إنها صريحة في أنهم كانوا مكشوفي العورة فأمرهم الامام عليه السلامبالاتزار. وأما الروايات القادحة فمنها: ما رواه الكشّي عن محمد بن مسعود قال: حدّثناعلي بن محمد بن فيروزان قال: حدّثني محمد بن أحمد بن يحيى عن إبراهيم بنهاشم عن عمرو بن عثمان عن محمد بن عذافر عن أبي عبد اللّه عليه السلام قال: ذكر عنده سدير فقال: سدير عصيدة بكللون. أقول: الرواية ضعيفة لانعلي بن محمد لم يوثّق على أنه لا دلالة فيها علىالذمبل يحتمل دلالتها على المدح لاحتمال أن يراد بهذه الجملة: أنسديراً لاتتغير حقيقته بأيلون كان فهو عصيدة على كلحال وإن اختلفت ألوانه. أقول : الرواية ضعيفة لانعلي بن محمد لم يوثّق على أنه لا دلالفيها على الذمبل يحتمل دلالتها على المدح لاحتمال أن يراد بهذه الجملة: أنّسديراً لا تتغير حقيقته بأيلون كان فهو عصيدة على كلحال وإن اختلفتألوانه. ومنها: ما رواه الكلينى عن حميد بن زياد عن أبي العباس عبيد اللّه بن أحمد الدهقان عن علي بن الحسن الطاطرى عن محمد بن زياد بيّاع السابرى عن أبان عنصباح بن سيابة عن المعلّى بن خنيس قال: ذهبت بكتاب عبد السلام بن نعيم وسديروكتب غير واحد إلى أبي عبد اللّه عليه السلام حين ظهرت المسودة قبل أن يظهرولد العباس بأنا قد قدرّنا أن يؤول هذا الامر إليك فما ترى؟ قال: فضرب بالكتبالارض ثم قال: أف أف ما أنا لهؤلاء بامام أما يعلمون أنه إنما يقتل السفيانى.الروضة: الحديث 509. أقول: الرواية ضعيفة ولا أقلمن جهة صباح بن سيابة على أنه لا دلالة فيهاعلى قدح في سدير ومن كتب مثل كتابه إلى أبي عبد اللّه عليه السلام غير أنهمقدّروا أن يؤول هذا الامر (الخلافة) إلى الصادق عليه السلام من جهة جهلهم بأنّمن ينتهي الامر إليه هو قاتل السفيانى وقد بيّن سلام اللّه عليه لهم ذلكوعرّفهم به. فقد روى الكلينى عن عدّة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن عثمان ابن عيسىعن بكر بن محمد عن سدير قال. قال أبو عبد اللّه عليه السلام: ياسدير الزمبيتك وكن حلساً من أحلاسه واسكن ما سكن الليل والنهار فاذا بلغك أنالسفيانيقد خرج فارحل إلينا ولو على رجلك. الروضة: الحديث 383. فتحصّل مما مر أنه لا يمكن الاستدلال بشىء من الروايات على مدح سدير ولا علىقدحه لكنه مع ذلك يحكم بأنه ثقة من جهة شهادة علي بن إبراهيم في تفسيره بوثاقته على ما يأتى. ولا يعارض ذلك بما رواه العلاّمة من قوله: وقال السيد عليبن أحمد العقيقى: سدير (بن) الصيرفي وكان اسمه سلمة كان مخلطاً. الخلاصة (3)من الباب (10) من فصل السين من القسم الاوّل. وذكر ابن داود نحوه في (663) من القسم الاوّل. فإنالعقيقي لم تثبت وثاقته على أنالتخليط بمعنى رواية المعروف والمنكروهذا لا ينافي وثاقة الراوى. ثم إنما نقله العلاّمة عن العقيقي من أناسم سدير سلمة لا محصل له فإنّسديراً من الاسماء ولا معنى لان يقال اسمه سلمة ولعلفي العبارة تحريفاًواللّه العالم. وطريق الصدوق إليه: أبوه : رضي اللّه عنه : عن سعد بن عبد اللّه عن محمد بنالحسين بن أبي الخطّاب عن الحكم بن مسكين عن عمرو بن أبي نصر الانماطى عنسدير بن حكيم بن صهيب الصيرفى. ويكنّى أبا الفضل. والطريق ضعيف فإنفيه الحكمبن مسكين ولم يرد فيه توثيقه. طبقته في الحديث وقع بعنوان سدير في إسناد عدّة من الروايات تبلغ ثمانية وستين مورداً. فقد روى عن علي بن الحسين وأبي جعفر وأبي عبد اللّه عليهم السلام وعنحكيم بن جبير. وروى عنه أبو طالب وأبو الوفاء المرادى وابنه الحسين وابنه حنان وابنمسكان وإسحاق بن جرير وبكر بن محمد وجميل وجميل بن صالح والحسين الصحّافوالحكم وخالد بن عؤمّار والخطّاب بن مصعب وزريق بن الزبير وسليمانوعبداللّه بن حمّاد الانصارى وعبد اللّه بن مسكان وهاشم بن المثنى وهشام بنالمثنى. روى عن أبي جعفر عليه السلام وروى عنه ابنه حنان. تفسير القمّى: سورةالمائدة في تفسير قوله تعالى: (يا أيّها الذّين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إنتبد لكم تسؤكم). ووقع بعنوان سدير الصيرفي في إسناد جملة من الروايات أيضاً تبلغ واحداًوعشرين مورداً. فقد روى عن أبي جعفر وأبي عبد اللّه عليهما السلام وعن أبي خالد الكابلى. وروى عنه إبراهيم بن أبي البلاد والحارث بن حريز وحريز والحسن بن محبوبوخالد بن عمارة وعبد اللّه بن حمّاد الانصارى وعقبة والعلاء بن رزين وعليبن رئاب وفضالة بن أيوب والفضل بن دكين وهشام بن المثنى. ثم إنالشيخ روى بسنده عن حنان بن سدير عن أبيه عن أبي جعفر عليه السلام.التهذيب: الجزء 5 باب الذبح الحديث 763 والاستبصار: الجزء 2 باب جواز أكللحوم الاضاحى الحديث 972. ولكن في الكافي: الجزء 4 كتاب الحج3 باب الاكل من الهدي الواجب 186الحديث 10 حنان بن سدير عن أبي جعفر عليه السلام بلا واسطة. 4993: سديف المكّى: شاعر من أصحاب الباقر عليه السلام رجال الشيخ (84). وعدّه البرقي أيضاً في أصحاب الباقر عليه السلام. ولكن في الكافي: الجزء 4 كتاب الحج 3 باب الاالهدي الواجب 186 الحديث 10 حنان بن سدير عن أبيجعفر عليه السلام بلا واسطة. 4993: سديف المكّى شاعر من أصحاب الباقر عليه السلام رجال الشيخ (84). وعدّه البرقي أيضاً في أصحاب الباقر عليه السلام. روى الشيخ المفيد في المجلس (15) من أماليه الحديث 4 باسناده عن حنان بن سدير عن سديف المكّى قال: حدّثني محمد بن علي عليه السلام وما رأيت محمدياًقط يعدله قال: حدّثني جابر بن عبد اللّه الانصارى قال: نادى رسول اللّه صلّىاللّه عليه وآله في المهاجرين والانصار فحضروا بالسلاح فصعد النبيصلّى اللّهعليه وآله المنبر فحمد اللّه وأثنى عليه ثم قال: (يامعشر المسلمين من أبغضناأهل البيت بعثه اللّه يوم القيامة يهودياً...). قال حنان بن سدير: فعرضت هذاالحديث على أبي عبد اللّه عليه السلام فقال لى: أنت سمعت هذا من سديف؟ فقلت: الليلة سبع من [حين سمعته منه فقال عليه السلام: إنهذا الحديث ما ظننت أنهخرج من في أبي إلى أحد. أقول: هذه الرواية جعلها بعضهم مؤيدة لما ذكره من أنسديفاً كان من أجلّالشيعة وأعظمهم مرتبة ولكنه لا يصح لانفي سندها أبا الحسين محمد بن مظفرالبزّاز وأبا عبد اللّه جعفر بن الحسنى وهما غير موثّقين على أنذيل الروايةيدلعلى تكذيب سديف وأنه لم يسمعه من الامام عليه السلام.
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|