|
|
|
|
8070: علي بن الحسين بن علي بن الجاستى --- 8078: علي بن الحسين بن يحيى
|
![](http://al-khoei.us/images/zaad-white.gif.pagespeed.ce.MlRyYBVx8x.gif) |
الكتاب :
معجم رجال الحديث ـ الجزء الثاني عشر
||
القسم :
الرجال
||
القرّاء :
8434
![](http://al-khoei.us/images/zaad-white.gif.pagespeed.ce.MlRyYBVx8x.gif) |
8070: علي بن الحسين بن علي بن الجاستى: قال الشيخ منتجب الدين في فهرسته: (أبو الحسن الفقيه الديّن علي بن الحسين بنعلي الجاستي (الجاسى): صالح، حافظ، ثقة، رأى الشيخ أبا علي ابن الشيخ أبي جعفرالطوسى، والشيخ الجدّ شمس الاسلام حسكا بن بابويه، وقرأ عليهما تصانيف الشيخأبي جعفر رحمه اللّه). 8071: علي بن الحسين بن علي المسعودى: قال النجاشي: (علي بن الحسين بن علي المسعودي أبو الحسن الهذلى: له كتابالمقالات في أصول الديانات، كتاب الزلف، كتاب الاستبصار، كتاب بشر الحياة، كتاببشر الابرار، كتاب الصفوة في الامامة، كتاب الهداية إلى تحقيق الولاية، كتابالمعالي في الدرجات والابانة في أصول الديانات، رسالة إثبات الوصية لعلي بن أبيطالب عليه السلام، رسالة إلى ابن صفوة المصيصى، أخبار الزمان من الامم الماضيةوالاحوال الخالية، كتاب مروج الذهب ومعادن الجوهر، كتاب الفهرست. والاحوال الخالية، كتاب مروج الذهب ومعادن الجوهر، كتاب الفهرست. قال النجاشي: (علي بن الحسين بن علي المسعودي أبو الحسن الهذلى: له كتابالمقالات في أصول الديانات، كتاب الزلف، كتاب الاستبصار، كتاب بشر الحياة، كتاببشر الابرار، كتاب الصفوة في الامامة، كتاب الهداية إلى تحقيق الولاية، كتابالمعالي في الدرجات والابانة في أصول الديانات، رسالة إثبات الوصية لعلي بن أبيطالب عليه السلام، رسالة إلى ابن صفوة المصيصى، أخبار الزمان من الامم الماضية هذا رجل زعم أبو المفضّل الشيباني رحمه اللّه أنه لقيه واستجازه، وقال: لقيته. وبقي هذا الرجل إلى سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة). وقال الشيخ (901): (المسعودى: له كتاب رواه موسى بن حسّان). أقول: توهّم بعضهم أنّ المسعودي الذي ترجمه الشيخ، والقاسم بن معن الذي عدّهفي رجال الصادق عليه السلام (2)، ولكنه لا يتم، فإنّ القاسم بن معن غير معروفوإنما المعروف هو علي بن الحسين، ومن الغريب أن المتوهّم قد استشهد على ما ذكرهبرواية الكافي: الجزء 1، في باب من يجب مصادقته ومصاحبته من كتاب العشرة،باسناده، عن موسى بن حسّان، عن المسعودى، وقد ذكر الشيخ أنّ راوي كتاب المسعوديموسى بن حسّان. وجه الغرابة أنّ المذكور في الكافي: الجزء 2، الحديث 2، من الباب المذكور، هوموسى بن يسار القطّان لا موسى بن حسّان. وذكره الشيخ الحرّ في تذكرة المتبحّرين (547)، قال: (وقال الشهيد في حواشيالخلاصة: ذكر المسعودي في مروج الذهب: أنّ له كتاباً اسمه الانتصار، وكتاباًاسمه الاستبصار، وكتاباً آخر أكبر من مروج الذهب اسمه الاوسط، وكتاب المقالاتفي أصول الديانات، وكتاب القضاء والتجارب، وكتاب النصرة، وكتاب مزاهر الاخباروطرائف الآثار، وكتاب حدائق الازهار في أخبار آل محمد صلوات اللّه عليه وآله،وكتاب الواجب في الاحكام اللوازب) (إنتهى). 8072: علي بن الحسين بن عمرو: روى عن علي بن مهزيار، وروى عنه أحمد بن محمد بن القلانسى. الكافي: الجزء 1،كتاب الحجّة 4، باب الاشارة والنصّ علي أبي محمد عليه السلام 75، الحديث 6. 8073: علي بن الحسين بن فرج: المؤذّن: تقدّم في علي بن الحسن بن فرج. 8074: علي بن الحسين بن محمد: ابن مندة: أبو الحسن، قد أكثر من الرواية عنه الثقة الجليل، علي بن محمد ابنعلي الخزّاز، وترحّم عليه، والظاهر أنه من مشايخه، فهو في طبقة الصدوق، وكثيراًما يروي عن الثقة الجليل هارون بن موسى التلّعكبرى، ذكره الوحيد في التعليقة. 8075: علي بن الحسين بن محمد بن القرشى: قال الشيخ الحرّ في تذكرة المتبحّرين (548): (علي بن الحسين بن محمد القرشى،أبو الفرج الاصبهانى: صاحب الاغانى، إصبهاني الاصل، بغدادي المنشأ، من أعيانالادباء، وكان عالماً، روى عن كثير من العلماء، وكان شيعياً خبيراً بالاغانى،والآثار، والاحاديث المشهورة، والمغازى، وعلم الجوارح، والبيطرة، والطبّ،والنجوم، والاشربة وغير ذلك. له تصانيف مليحة، منها الاغانى، وحمله إلى سيف الدولة بن حمدان فأعطاه ألفدينار واعتذر، وكان الصاحب بن عبّاد يستصحب في سفره ثلاثين حمل كتب للمطالعة،فلّما وجد الاغاني لم يستصحب سواه، وكان منقطعاً إلى الوزير المهلبى، وله فيهمدائح فمنها: ولما انتجعنا لائذين بظلّه أعان وما عنّى ومنّ ومامناوردنا عليه معتفين فراشنا وردنا نداه مجدبين فأخصبنا وله يهنئه: أبا محؤمد المحمود يا حسن ا لاحسان والجود يا بحر الندى الطاميحاشاك مؤن عود عواد إليك ومن دواء داء ومؤن إلمؤام آلام قاله ابن خلّكان في تاريخه). وقال الشيخ في الكنى (896): (أبو الفرج الاصبهانى: زيدي المذهب، له كتابالاغاني كبير، وكتاب مقاتل الطالبيين، وغير ذلك من الكتب، وكتاب ما نزل منالقرآن في أمير المؤمنين وأهل بيته عليهم السلام، وكتاب فيه كلام فاطمة عليهاالسلام في فدك، وغير ذلك من الكتب: أخبرنا عنه جماعة منهم: أحمد بن عبدون،بجميع كتبه ورواياته، وروى عنه الدورى). 8076: علي بن الحسين بن موسى بن بابويه: قال النجاشي: (علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمّي أبو الحسن. شيخالقمّيين في عصره ومتقدّمهم، وفقيههم، وثقتهم، كان قدم العراق واجتمع مع أبيالقاسم الحسين بن روح رحمه اللّه وسأله مسائل ثم كاتبه بعد ذلك على يد علي بنجعفر بن الاسود يسأله أن يوصل له رقعة إلى الصاحب (عجّل اللّه تعالى فرجه) يسألهفيها الولد، فكتب إليه: (قد دعونا اللّه لك بذلك وسترزق ولدين ذكرين خيّرين)،فولد له أبو جعفر وأبو عبداللّه من أمّ ولد. وكان أبو عبداللّه الحسين بنعبيداللّه يقول: سمعت أبا جعفر يقول: أنا ولدت بدعوة صاحب الامر عليه السلام،ويفتخر بذلك. القاسم الحسين بن روح رحمه اللّه وسأله مسائل ثم كاتبه بعدجعفر بن الاسود يسأله أن يوصل له رقعة إلى الصاحب (عجّل اللّه تعالى فرجه)يسأله فيها الولد، فكتب إليه: (قد دعونا اللّه لك بذلك وسترزق ولدين ذكرينخيّرين)، فولد له أبو جعفر وأبو عبداللّه من أمّ ولد. وكان أبو عبداللّه الحسينبن عبيداللّه يقول: سمعت أبا جعفر يقول: أنا ولدت بدعوة صاحب الامر عليه السلام،ويفتخر بذلك. له كتب، منها: كتاب التوحيد، كتاب الوضوء، كتاب الصلاة، كتاب الجنائز، كتاب الامامة والتبصرة من الخير، كتاب الاملاء، نوادر كتاب المنطق، كتاب الاخوان،كتاب النساء والولدان، كتاب الشرائع وهي الرسالة إلى ابنه، كتاب التفسير، كتابالنكاح، كتاب مناسك الحجّ، كتاب قرب الاسناد، كتاب التسليم، كتاب الطبّ، كتابالمواريث، كتاب المعراج. أخبرنا أبو الحسين العبّاس بن عمر بن عبّاس بن محمد بن عبدالملك بن أبي مروانالكلوداني رحمه اللّه، قال: أخذت إجازة علي بن الحسين بن بابويه لمّا قدم بغدادسنة ثمان وعشرين وثلاثمائة بجميع كتبه، ومات علي بن الحسين سنة تسع وعشرينوثلاثمائة، وهي السنة التي تناثرت فيها النجوم، وقال جماعة من أصحابنا: سمعتأصحابنا يقولون: كنّا عند أبي الحسن علي بن محمد السمري رحمه اللّه، فقال: رحماللّه علي بن الحسين بن بابويه، فقيل له: هو حىّ، فقال: إنه هو مات يومنا هذا،فكتب اليوم فجاء الخبر بأنه مات فيه). وقال الشيخ (394): (علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمّي رضي اللّه عنه: كان فقيهاً، جليلاً، ثقة، له كتب كثيرة، منها: كتاب التوحيد، كتاب الوضوء، كتابالصلاة، كتاب الجنائز، كتاب الامامة والبصيرة من الحيرة، كتاب الاملاء، كتابالمنطق، كتاب الاخوان والالف، كتاب النساء والولدان، كتاب الشرائع، كتابالرسالة إلى ابنه محمد بن على، كتاب التفسير، كتاب النكاح، كتاب مناسك الحجّ،كتاب قرب الاسناد، كتاب التسليم والتمييز، كتاب الطبّ، كتاب المواريث، كتابالحجّ لم يتمه، كتاب النوادر، أخبرنا بجميع كتبه ورواياته الشيخ المفيد رحمهاللّه، والحسين بن عبيداللّه، عن أبي جعفر بن بابويه، عن أبيه). وعدّه في رجاله فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام (34)، قائؤلاً: (علي بن الحسينبن موسى بن بابويه القمّى: يكنّى أبا الحسن، ثقة، له تصانيف ذكرناها فيالفهرست، روى عنه التلّعكبرى، قال: سمعت منه في السنة التي تهافتت فيهاالكواكب، دخل بغداد فيها وذكر أنّ له منه إجازة بجميع ما يرويه). روى عن سعد بن عبداللّه، وروى عنه جعفر بن محمد بن قولويه. كامل الزيات: الباب 4، في فضل الصلاة في مسجد رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، الحديث 3. بقي هنا شىء، وهو أنّ النجاشي ذكر أنّ الواسطة لايصال كتاب علي بن الحسين إلىالحسين بن روح كان علي بن الاسود، لكن الذي يظهر من كمال الدين والغيبة: أنّالواسطة كان أبو جعفر محمد بن علي الاسود، وقال: (سألني علي بن الحسين بن موسىبن بابويه (رحمه اللّه) بعد موت محمد بن عثمان العمري (رضي اللّه عنه) أن أسألأبا القاسم الروحى: أن يسأل مولانا صاحب الزمان عليه السلام: أن يدعو اللّه عزّوجلّ أن يرزقه ولداً ذكراً، قال: فسألته فأنهى ذلك، فأخبرني بعد ذلك بثلاثةأيام أن قد دعا لعلي بن الحسين وأنه سيلد له ولد مبارك ينفعه اللّه عزّ وجلّ بهوبعده أولاد). كمال الدين: الجزء 2، الباب 49، في ذكر التوقيعات الواردة عنالقائم عليه السلام، الحديث 26. والغيبة: في (فصل ظهور المعجزات الدالّة علىصحّة إمامته عليه السلام في زمان الغيبة). روى عن علي بن الحكم، وروى عنه جعفر بن محمد أبو القاسم. التهذيب: الجزء 6،باب فضل الكوفة، الحديث 79. كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن في كامل الزيارات: الباب الثالث عشر، فيفضل الفرات وشربه، الحديث 5، علي بن الحسين بن موسى، عن علي بن إبراهيم بنهاشم، عن أبيه، عن علي بن الحكم. وهو الصحيح لعدم إمكان رواية ابن بابويه، عن علي بن الحكم. أقول: طريق الشيخ إليه صحيح، وقد تقدّمت له روايات بعنوان علي بن الحسين بنبابويه. 8077: علي بن الحسين بن موسى بن محمد: فضل الفرات وشربه، الحديث 5 ، علي بن الحسين بن موسى، عن عليإبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن علي بن الحكم. وهو الصحيح لعدم إمكان رواية ابن بابويه، عن علي بن الحكم. أقول : طريق الشيخ إليه صحيح، وقد تقدّمت له روايات بعنوان علي بن قال النجاشي: (علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن موسى بن إبراهيم ابن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام، أبو القاسمالمرتضى: حاز من العلوم مالم يدانه فيه أحد في زمانه، وسمع من الحديث فأكثر،وكان متكلّماً، شاعراً، أديباً، عظيم المنزلة في العلم والدين والدينا، صنّفكتباً منها: تفسير سورة الحمد، وقطعة من سورة البقرة، تفسير قوله تعالى: (قلتعالوا أتل ماحرّم ربّكم عليكم)، الكلام على من تعلّق بقوله: (ولقد كرّمنا بنيآدم وحملناهم في البرّ والبحر)، تفسير قوله: (ليس على الذّين آمنوا وعملواالصالحات جناح فيما طعموا)، كتاب الموضح عن جهة إعجاز القرآن وهو الكتابالمعروف بالصرفة، وكتاب الملخّص في أصول الدين، كتاب الذخيرة، كتاب جمل العلموالعمل، كتاب تقريب الاصول، الردّ على يحيى ابن عدى، كتاب الردّ على يحيى أيضاً،في اعتراضه دليل الموحدين في حدوث الاجسام، الردّ عليه في مسألة سمّاها طبيعةالمسلمين، مسألة في كونه تعالى عالماً، مسألة في الارادة، مسألة أخرى فيالارادة، كتاب تنزيه الانبياء والائمة عليهم السلام، مسألة في التوبة، مسألة في(الولاية من قبل السلطان)، كتاب الشافي في الامامة، كتاب المقنع في الغيبة،كتاب الخلاف في أصول الفقه، مسألة في التأكيد، مسألة في دليل الخطاب، المصباحفي الفقه، شرح مسائل الخلاف، مسألة في المتعة، المسائل المحمّديات، خمس مسائل،المسائل البادرائيات أربع وعشرون مسأله، المسائل الموصليات ثلاث في الوعيدوالقياس والاعتماد، المسائل المصريات الاوائل خمس مسائل، الثانية، المسائلالرمليات سبع مسائل، المسائل التبانية ثلاث مسائل، سأل عنها السلطان، كتابالغرر، كتاب الوعيد، كتاب الذريعة، تفسير قصيدته، كتاب مسائل انفرادات الاماميةوما ظنّ انفرادها به، مات رضي اللّه عنه لخمس بقين من شهر ربيع الاوّل سنة ستوثلاثين وأربعمائة، وصلّى عليه ابنه في داره ودفن فيها، وتوليت غسله ومعيالشريف أبو علي (يعلى خ ل) محمد ابن الحسن الجعفري وسلاّر بن عبدالعزيز). وقال الشيخ (433): (علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن موسى بن إبراهيم بنموسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام، كنيتهأبو القاسم، لقبه علم الهدى، الاجلّ المرتضى (رضي اللّه عنه)، متوحّد في علومكثيرة، مجمع على فضله، مقدّم في العلوم مثل علم الكلام والفقه وأصول الفقهوالادب والنحو والشعر ومعاني الشعر واللغة، وغير ذلك، له ديوان شعر يزيد علىعشرين ألف بيت، وله من التصانيف ومسائل البلدان شىء كثير، مشتمل على ذلك فهرستهالمعروف، غير أنّي أذكر أعيان كتبه وكبارها، منها كتاب الشافي في الامامة وهونقض كتاب الامامة من كتاب المغني لعبدالجبّار بن أحمد، وهو كتاب لم يصنّف مثلهفي الامامة، وكتاب الملخّص في الاصول لم يتمه، وكتاب الذخيرة في الاصول تام، كتابجمل العلم والعمل تام، كتاب الغرر والدرر، كتاب التنزيه، المسائل الموصليةالاولة الثلاث وهي مسألة في الوعيد، ومسألة في إبطال القياس، ومسألة فيالاعتماد، ومسائل أهل الموصل الثانية ومسائلهم الثالثة، ومسائل الخلاف في الفقهلم يتمه، مسائل الانفرادات في الفقه تامة، ومسائل الخلاف في أصول الفقه لميتمها، ومسائل منفردات في أصول الفقه، وكتاب الصرفة في إعجاز القرآن، وكتابالمصباح في الفقه لم يتمه، والمسائل الطرابلسية الاولة، والمسائل الحلبيةالاولية، ومسائل الآخرة، ومسائل أهل مصر قديماً في اللطيف، ومسائلهم أخيراً، ولهالمسائل الديلمية، وله المسائل الناصرية في الفقه، والمسائل الطوسية لم يتمها،والمسائل الجرجانية، وله ديوان شعر، وكتاب البرق، وكتاب الطيف والخيال، وكتابالشيب والشباب، وكتاب تتبع الابيات التي تكلّم عليها ابن جني في إثبات المعانيللمتنبى، وكتاب النقض على ابن جني في الحكاية والمحكى، وتفسير قصيدة السيدالحميري رحمه اللّه المذهّبة، ومسائل مفردات نحواً من مائة مسألة في فنون شتى،وله مسائل كثيرة في نصرة الرؤية وإبطال القول بالعدد، وكتاب الذريعة في أصولالفقه، وله المسائل الصيداوية وغير ذلك، توفّي في شهر ربيع الاوّل سنة ستوثلاثين وأربعمائة، وكان مولده في رجب سنة خمس وخمسين وثلاثمائة، وسنة يومئذثمانون سنة وثمانية أشهر وأيام نضّر اللّه وجهه، قرأت هذه الكتب أكثرها عليه،وسمعت سائرها يقرأ عليه دفعات كثيرة). وعدّه في رجاله فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام (52)، قائؤلاً: (علي بن الحسينالموسوي يكنّى أبا القاسم، الملقّب بالمرتضى، ذو المجدين، علم الهدى، أداماللّه تعالى أيّامه، أكثر أهل زمانه أدباً وفضلاً، متكلّم، فقيه، جامع للعلومكلّها، مدّ اللّه في عمره، يروي عن التلّعكبرى، والحسين بن علي بن بابويه،وغيرهم من شيوخنا، له تصانيف كثيرة ذكرنا بعضها في الفهرست، وسمعنا منه أكثركتبه وقرأناها عليه). وقال الشيخ الحرّ في تذكرة المتبحّرين (549): (الشريف أبو القاسم، علي ابنالحسين بن موسى بن محمد بن موسى بن إبراهيم بن موسى بن جعفر عليه السلامالمرتضى علم الهدى: متقدّم في العلوم، مولده في رجب سنة (355) وتوفّي إلى رضواناللّه (في شهر ربيع الاوّل) سنة (436)، وعاش ثمانين سنة (وثمانية أشهر وأياماً)،وله ديوان شعر يزيد على عشرين ألف بيت اختاره من شعره. وغيرهم من شيوخنا، له تصانيف كثيرة ذكرنا بعضها في الفهرست، وسمعنا منه أكثكتبه وقرأناها عليه). كتبه، منها: الشافي في الامامة حسن، الملخّص في الاصول لم يتمه، حسن، الذخيرة في الاصول، جمل العلم والعمل، والدرر والغرر حسن، تكملة الغرر، التنزيه في عصمةالانبياء، المسائل الموصلية الاولة الثلاث وهي المسائل في الوعيد والقياسوالاعتماد، مسائل أهل الموصل الثانية، مسائلهم الثالثة، المقنع في الغيبة، صنعةللوزير ابن المغربى، مسائل الخلاف في الفقه، لم يتمها، مسائل الخلاف في أصولالفقه لم يتمها، ما تفردت به الامامية من المسائل الفقهية، مسائل مفردات فيأصول الفقه، المصباح في الفقه، لم يتمه، المسائل الطرابلسية الاولى، المسائلالطرابلسية الاخيرة، المسائل الناصرية في الفقه، المسائل الجرجانية، المسائلالحلبية الاولة، ومسائلهم الاخيرة، المسائل الديلمية في الفقه، المسائل الطوسيةلم يتمها، المسائل الصيداوية، المسائل التبانيات، الذريعة إلى أصول الشريعة،حسن، الموضّح عن وجه إعجاز القرآن، أوصاف طيف الخيال، المرموق في أوصافالبروق، الشيب والشباب، تتبع الابيات التي تكلّم عليها ابن جني في إثبات المعانيللمتنبى، النقض على ابن جني في الحكاية والمحكى، تفسير القصيدة الذهبية عنالحميرى، الفقه الملكي مختصر، الفرائض في نقض الرؤية، وإبطال القول بالعدد،الرسالة الباهرة في العترة الطاهرة، المسائل السلاّرية، مسائل آيات، مسائل ميافارقين وهي خمس وستون مسألة، المسائل الرازية وهي أربع عشرة مسألة، مسائلمفردات في فنون شتى نحو من مائة، المنع من تفضيل الملائكة على الانبياء، نقضمقالة يحيى بن عدي النصراني المنطقي فيما لايتناهى، جواب الملاحدة في قدمالعالم، في أقوال المنجمين، إنكاح أمير المؤمنين ابنته من عمر!، تتمة أنواعالاعراض من جمع أبي رشيد النيسابورى، الخطبة المقمصة، الحدود والحقائق، إنقاذالبشر من القضاء والقدر ذكره ابن شهرآشوب في معالم العلماء، وذكر الشهيدالثاني في حواشي الخلاصة عن أبي القاسم التنوخي صاحب السيّد، قال: حصرنا كتبهفوجدناها ثمانين ألف مجلّد من مصنّفاته ومحفوظاته ومقرواته، ذكره صاحب تنزيهالعقول في أنساب آل الرسول، قال: وقال الثعالبي في اليتيمة: إنها قوّمتبثلاثين ألف دينار بعد أن أهدي منها إلى الرؤساء والوزراء شطر عظيم (إنتهى).ومن مؤلّفاته: رسالة المحكم والمتشابه، وكلّها منقولة من تفسير النعمانى). 8078: علي بن الحسين بن يحيى: من أصحاب الرضا عليه السلام، رجال الشيخ (28). وعدّه البرقي من أصحاب الكاظم عليه السلام.
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|