11536: محمد بن عيسى بن عبيد بن يقطين: قال النجاشى: (محمد بن عيسى بن عبيد بن يقطين بن موسى، مولى أسد ابن خزيمة، أبو جعفر: جليل في أصحابنا، ثقة، عين، كثير الرواية، حسن التصانيف، روى عن أبي جعفر الثاني عليه السلام مكاتبة ومشافهة. ذكر أبو جعفر بن بابويه، عن ابن الوليد، أنه قال: ما تفرّد به محمد بن عيسى من كتب يونس وحديثه لاتعتمد عليه، ورأيت أصحابنا يذكرون هذا القول، ويقولون: من مثل أبي جعفر محمد بن عيسى، سكن بغداد. قال أبو عمرو الكشّى: نصر بن الصباح يقول: إنّ محمد بن عيسى بن عبيد بن يقطين أصغر في السنّ أن يروي عن ابن محبوب، قال أبو عمرو: قال القتيبى: كان الفضل بن شاذان في أقرانه مثله، ويحسبك هذا الثناء من الفضل رحمه اللّه. وذكر محمد بن جعفر الرزّاز: أنه سكن سوق العطش. له من الكتب: كتاب الامامة، كتاب الواضح المكشوف في الردّ على أهل الوقوف، كتاب المعرفة، كتاب بعد الاسناد، كتاب قرب الاسناد، كتاب الوصايا، كتاب اللؤلؤ، كتاب المسائل المحرّمة، كتاب الضياء، كتاب الطرائف، كتاب التوقيعات، كتاب التجمّل والمروّة، كتاب الفىء والخمس، كتاب الرجال، كتاب الزكاة، كتاب ثواب الاعمال، كتاب النوادر. ورأيت أصحابنا يذكرون هذا بغداد. قال أبو عمرو الكشّى: نصر بن الصباح يقول: إنّ محمد بن عيسى بن عبيد بن يقطين أصغر في السنّ أن يروي عن ابن محبوب، قال أبو عمرو: قال القتيبى: كان الفضل بن شاذان في أقرانه مثله، ويحسبك هذا الثناء من الفضل رحمه اللّه. وذكر محمد بن جعفر الرزّاز: أنه سكن سوق العطش. له من الكتب: كتاب الامامة، كتاب الواضح المكشوف في الردّ على أهل الوقوف، كتاب المعرفة، كتاب بعد الاسناد، كتاب قرب الاسناد، كتاب الوصايا، كتاب اللؤلؤ، كتاب المسائل المحرّمة، كتاب الضياء، كتاب الطرائف، كتاب التوقيعات، كتاب التجمّل والمروّة، كتاب الفىء والخمس، كتاب الرجال، كتاب الزكاة، كتاب ثواب الاعمال، كتاب النوادر.
أخبرنا أبو عبداللّه بن شاذان، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن يحيى، عن الحميرى، قال: حدّثنا محمد بن عيسى، بكتبه، ورواياته، وعن أحمد بن محمد، عن سعد، عنه، بالمسائل). وقال الشيخ (612): (محمد بن عيسى بن عبيد اليقطينى: ضعيف، إستثناه أبو جعفر محمد بن علي بن بابويه عن رجال نوادر الحكمة، وقال: لا أروي ما يختصّ برواياته، وقيل: إنه كان يذهب مذهب الغلاة، له كتاب الوصايا، وله كتاب تفسير القرآن، وله كتاب التجمّل والمروّة، وكتاب الامل والرجاء. أخبرنا بكتبه ورواياته جماعة، عن التلّعكبرى، عن ابن همّام، عنه). وعدّه في رجاله (تارة) من أصحاب الرضا عليه السلام (76)، قائلاً: (محمد ابن عيسى بن عبيد، بغدادى). و (أخرى) في أصحاب الهادي عليه السلام (10)، قائلاً: (محمد بن عيسى بن عبيد اليقطينى، يونسى، ضعيف). و (ثالثةً) في أصحاب العسكري عليه السلام (3)، قائلاً: (محمد بن عيسى ابن عبيد اليقطينى: بغدادي يونسى). و (رابعة) فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام (111)، قائلاً: (محمد بن عيسى اليقطينى، ضعيف). وعدّه البرقي (تارة) في أصحاب الهادي عليه السلام، قائلاً: (محمد بن عيسى بن عبيد، يقطينى، قال له إسحاق (أقعد حتى) قال: لم أومر بذلك). و (أخرى) في أصحاب العسكري عليه السلام، قائلاً: (محمد بن عيسى ابن عبيد، يقطينى). روى عن أبي عبداللّه زكريّا المؤمن، وروى عنه سعد بن عبداللّه ابن أبي خلف. كامل الزيارات: الباب 14، في حبّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلم الحسن والحسين عليهما السلام، الحديث 10. وقال الكشّي (415): أبو جعفر محمد بن عيسى بن عبيد بن يقطين: (قال نصر بن الصباح: إنّ محمد بن عيسى بن عبيد، من صغار من يروي عن ابن محبوب في السنّ. على بن محمد القتيبى، قال: كان الفضل يحبّ العبيدي ويثني عليه ويمدحه ويميل إليه، ويقول: ليس في أقرانه مثله. جعفر بن معروف، قال: صرت إلى محمد ب عيسى لاكتب عنه فرأيته يتعيّش بالسواد، فخرجت من عنده ولم أعد عليه، ثمّ اشتدّت ندامتي لما تركت من الاستكثار منه لما رجعت وعلمت أني قد غلطت). بقي هنا أمور: الاوّل: أنك عرفت من النجاشي وثاقة الرجل، بل هو ممن تسالم أصحابنا على وثاقته وجلالته، ويؤكّد ما ذكره النجاشي ما تقدّم في ترجمة محمد بن أحمد بن يحيى، من قول ابن نوح: (وقد أصاب شيخنا محمد بن الحسن بن الوليد في ذلك كلّه، وتبعه أبو جعفر ابن بابويه (رحمه اللّه) على ذلك، إلاّ في محمد بن محمد بن عيسى بن عبيد، فلا أدري ما رأيه فيه، لانه كان على ظاهر العدالة والثقة). وما تقدّم في ترجمة محمد بن سنان، من قول الكشّى: (وقد روى عنه الفضل، وأبوه، ويونس، ومحمد بن عيسى العبيدى... وغيرهم من العدول والثقات من أهل العلم). وما مرّ من أنّ الفضل بن شاذان كان يحبّ العبيدي ويثني عليه ويمدحه ويميل أليه، ويقول: ليس في أقرانه مثله. ويؤيّد ذلك ما مرّ من قول جعفر بن معروف: صرت إلى محمد بن عيسى... (إلى آخر ما تقدّم). وما تقدّم في ترجمة الفضل بن شاذان من قول بورق: خرجت حاجاً فأتيت محمد بن عيسى العبيدى، فرأيته شيخاً فاضلاً (الحديث). هذا ولا يعارض ذلك تضعيف الشيخ إيّاه في غير مورد كما مرّ. وقال في الاستبصار: الجزء 3، في ذيل الحديث 568، باب أنه لا يجوز العقد على إمرأة عقد بها الاب والابن: إنّ هذا الخبر مرسل منقطع، وطريقه محمد بن عيسى بن عبيد، عن يونس، وهو ضعيف، وقد استثناه أبو جعفر محمد بن علي ابن الحسين بن بابويه (رحمه اللّه) من جملة الرجال الذين روى عنهم صاحب نوادر الحكمة، وقال: ما يختصّ بروايته لا أرويه، ومن هذه صورته في الضعف لا يعترض بحديثه (إنتهى). والوجه في ذلك، أنّ تضعيف الشيخ كما هو صريح كلامه هنا وفي فهرسته، مبني على استثناء الصدوق وابن الوليد إيّاه، من جملة الرجال الذين روى عنهم صاحب نوادر الحكمة، والذي ظهر لنا من كلامهما، أنهما لم يناقشا في محمد بن عيسى بن عبيد نفسه، فإنما نقاشا في قسمين من رواياته، وهما: فيما يروي صاحب نوادر الحكمة عنه بإسناد منقطع، كما تقدّم عن النجاشي والشيخ في ترجمة: محمد بن أحمد بن يحيى، وإن كان كلام الشيخ هنا في فهرسته واستبصاره خالياً عن ذلك، ولكنّه لابدّ من تقييده بما تقدّم، وفيما ينفرد بروايته محمد بن عيسى عن يونس، وأمّا في غير ذلك فلم يظهر من ابن الوليد ولا من الصدوق ترك العمل بروايته. الحكمة، والذي ظهر لنا من كلامهما، أنهما لم يناقشا في م نفسه، فإنما نقاشا في قسمين من رواياته، وهما: فيما يروي صاحب نوادر الحكمة عنه بإسناد منقطع، كما تقدّم عن النجاشي والشيخ في ترجمة: محمد بن أحمد بن يحيى، وإن كان كلام الشيخ هنا في فهرسته واستبصاره خالياً عن ذلك، ولكنّه لابدّ من تقييده بما تقدّم، وفيما ينفرد بروايته محمد بن عيسى عن يونس، وأمّا في غير ذلك فلم يظهر من ابن الوليد ولا من الصدوق ترك العمل بروايته. استثناء الصدوق وابن الوليد إيّاه، من جملة الرجال الذين روى عنهم صاحب نواد الحكمة، والذي ظهر لنا من كلامهما، أنهما لم يناقشا في محمد بن عيسى بن عبيد نفسه، فإنما نقاشا في قسمين من رواياته، وهما: فيما يروي صاحب نوادر الحكمة عنهلاآطع، كما تقدّم عن النجاشي والشيخ في ترجمة: محمد بن أحمد بن يحيى،لا آ
والذي يكشف عن ذلك: أنّ الصدوق : قدّس سرّه : تبع شيخه ابن الوليد في الاستثناء المزبور، فلم يرو في الفقيه ولا رواية واحدة، عن محمد بن عيسى، عن يونس، وقد روى فيه عن محمد بن عيسى، عن غير يونس، في نفس الكتاب في المشيخة في نيف وثلاثين موضعاً غير ما ذكره في طريقه أليه، وهذا أقوى شاهد على أنّ الاستثناء غير مبتن على تضعيف محمد بن عيسى بن عبيد نفسه، وإنما هو لامر يختصّ برواياته عن يونس، وهذا الوجه مبني على اجتهاد ابن الوليد ورأيه، ووجهه عندنا غير ظاهر. والمتحصّل: أنّ ابن الوليد، والصدوق، لم يضعفا محمد بن عيسى نفسه، ولم يناقشا فيه، وقد روى ابن الوليد نفسه، عن الصفّار، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن غير يونس، كما تقدّم في ترجمة إسماعيل بن جابر، وحريز بن عبداللّه، وحنان بن سدير، وفضل بن عثمان الاعور، والقاسم بن سليمان، ويأتي في ترجمة نضر بن سويد، وياسين الضرير، وفي طريق الصدوق إلى محمد بن عيسى بن عبيد، هنا، ولكنه لايروي ما يرويه محمد بن عيسى، عن يونس، بطريق منقطع، أو ما ينفرد بروايته عنه، إلاّ أنّ الشيخ : قدّس سرّه : قد غفل عن خصوصية كلام ابن الوليد، وتخيّل أنّ ترك ابن الوليد رواية ما يرويه محمد بن عيسى بن عبيد، عن يونس، بإسناد منقطع، أو ما ينفرد بروايته عنه، مبتن على ضعف محمد ابن عيسى، فحكم بضعفه تبعاً له، ولكن الامر ليس كما تخيّل، وإنما الاستثاء مبني على اجتهاد ابن الوليد ورأيه، وأمّا الصدوق : قدّس سرّه : قد صرّح بأنه يتبع شيخه، فلا يروي عمّن ترك شيخه الرواية عنه، فقد قال في ذيل الحديث 241 من الجزء 2، في باب صوم التطوّع من الفقيه: وأمّا خبر صلاة يوم غدير خم، والثواب المذكور فيه لمن صامه، فإنّ شيخنا محمد بن الحسن (رضي اللّه عنه) كان لا يصحّحه، وكلّ مالم يصحّحه ذلك الشيخ (قدّس اللّه روحه) ولم يحكم بصحّته من الاخبار، فهو عندنا متروك غير صحيح (إنتهى). فالمتلخّص أنّ ابن الوليد، والصدوق لم يضعفا الرجل، وأمّا الشيخ فلا يرجع تضعيفه أيّاه إلى أساس صحيح، فلا معارض للتوثيقات المذكورة. الامر الثانى: أنّ الشيخ نسب القول بغلوّ محمد بن عيسى بن عبيد إلى قائل مجهول، والظاهر أنّ هذا القول على خلاف الواقع، لقول ابن نوح أنه كان على ظاهر العدالة والثقة، وقد عرفت من كلام النجاشي وغيره جلالة الرجل من دون غمز في مذهبه. الامر الثالث: أنّ محمد بن عيسى بن عبيد، له روايات عن ابن محبوب، منها: الكافي: الجزء 1، كتاب التوحيد 3، باب المعبود 5، الحديث 1، والجزء 4، كتاب الحجّ 3، باب المحرم يصيب الصيد في الحرم 114، الحديث 6. ورواها الشيخ، عن محمد بن يعقوب، مثله. التهذيب: الجزء 5، باب الكفّارة عن خطأ المحرم وتعدّيه الشروط، الحديث 1291، وفي الجزء 4، باب حكم العلاج للصائم والكحل والحجامة...، الحديث 796، والجزء 10، باب الحوامل والحمول وغير ذلك من الاحكام، الحديث 1103. ولكن هذه رواها في الكافي: الجزء 7، كتاب الديّات 4، باب ديّة الجنين 40، الحديث 10، وفيه: عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن محبوب. ويظهر من النجاشي أنّ نصر بن الصباح، أنكر رواية محمد بن عيسى عن ابن محبوب، لصغر سنه، واحتمل بعضهم أنّ هذا هو المنشأ في توقّف ابن الوليد في محمد بن عيسى. أقول: قد عرفت أنّ ابن الوليد لم يتوقّف في روايات محمد بن عيسى مطلقاً، وإنّما توقّف في قسم من رواياته، وقد ذكرنا أنه لم يظهر وجهه. وأمّا إنكار نصر بن الصباح، لرواية محمد بن عيسى، عن ابن محبوب فلم يثبت أوّلاً، فإنّ ذلك إنما يظهر من عبارة النجاشي فقط، وأمّا المذكور في الكشّي فغير ظاهر في الانكار، بل هو ظاهر في الاعتراف برواية محمد بن عيسى، عن ابن محبوب، إلاّ أنّه كان من صغار رواته. وثانياً: أنّ نصر بن الصباح لا يعتمد على قوله لو ثبت ذلك ، كيف، وقد روى عن الحسن بن محبوب، أحمد بن محمد بن عيسى، وأخوه عبداللّه، وعلي بن إبراهيم، وأحمد بن أبي عبداللّه البرقى، في مواضع، فكيف لا يمكن رواية محمد ابن عيسى بن عبيد، عنه، وهو قد أدرك الرضا عليه السلام، وقد مات ابن محبوب في آخر سنة (224). وليت شعري كيف يصحّ إنكار رواية محمد بن عيسى بن عبيد، عن ابن محبوب، وهو لم يدرك الصادق عليه السلام، وقد روى محمد بن عيسى بن عبيد، عن جماعة قد أدركوا الصادق عليه السلام، منهم: محمد بن الفضيل. الكافي: الجزء 1، باب ما جاء في الاثني عشر 126، الحديث 10. الاثني عشر 126، الحديث 10. بن أبي عبداللّه البرقى، في مواضع، فكيف لا يمكن رواية محمد ابن عيسى بن عبيد عنه، وهو قد أدرك الرضا عليه السلام، وقد مات ابن محبوب في آخر سنة (224). وليت شعري كيف يصحّ إنكار رواية محمد بن عيسى بن عبيد، عن ابن محبوب، وهو لم يدرك الصادق عليه السلام، وقد روى محمد بن عيسى بن عبيد، عن جماعة قد أدركوا الصادق عليه السلام، منهم: محمد بن الفضيل. الكافي: الجزء 1، باب ما جاء في الاثني عشر 126، الحديث 10.
والمفضّل بن صالح أبو جميلة. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب سلامة الدين 96، الحديث 2. وإبراهيم بن محمد المدنى. الكافي: الجزء 4، كتاب الصيام 2، باب قبل باب اليوم الذي يشكّ فيه من شهر رمضان، الحديث 1. وحمّاد بن عيسى، ذكره الصدوق في المشيخة في طريقه إلى زرارة بن أعين، وحريز بن عبداللّه، وفي طريقه إلى نفس حمّاد بن عيسى. وحنان بن سدير، ذكره الصدوق في المشيخة في طريقه إلى نفس حنان بن سدير. الامر الرابع: أنّ العلاّمة ذكر محمد بن عيسى بن عبيد في القسم الاوّل، وقال: إختلف علماؤنا في شأنه (إلى أن قال) والاقوى عندي قبول روايته. الخلاصة: (22) من الباب (1) من حرف الميم. إلاّ أنه قال في ترجمة بكر بن محمد الازدي (2) من الباب (4)، من حرف الباء: قال الكشّى: قال حمدويه: ذكر محمد بن عيسى العبيدي بكر بن محمد الازدي فقال: خيّر، فاضل، وعندي في محمد بن عيسى توقّف والتناقض بين الامرين ظاهر. الامر الخامس: أنّ محمد بن عيسى بن عبيد، قد تقدّمت عنه عدّة روايات في ذمّ جماعة من الاكابر، كزرارة، ومحمد بن مسلم، وبريد العجلى، وأبي بصير، وإسماعيل بن جابر، ومحمد بن علي بن النعمان مؤمن الطاق. وقد يتخيّل أنّ هذه الروايات هي التي توجب القدح في محمد بن عيسى ابن عبيد، لكنه خيال فاسد لاأساس له، فأنّ هذه الروايات بين ما هي ضعيفة لم تثبت، وبين ما هي صحيحة قد صدرت من المعصوم سلام اللّه عليه لحكمة، كما ذكرنا ذلك في ترجمة زرارة، فيكف يكون هذا قدحاً في محمد بن عيسى بن عبيد. وكيف كان، فطريق الصدوق : قدّس سرّه : إليه: أبوه : رضي اللّه عنه ؤ، عن سعد بن عبداللّه، عن محمد بن عيسى بن عبيد اليقطينى. وأيضاً: محمد بن الحسن : رضي اللّه عنه ؤ، عن محمد بن الحسن الصفّار، عنه، والطريق كطريق الشيخ إليه صحيح. وروى بعنوان محمد بن عيسى بن عبيد اليقطينى، عن أبي الحسن علي بن محمد العسكري عليه السلام، وروى عنه الصدوق بطريقه. الفقيه: الجزء 3، باب المعايش والمكاسب، الحديث 441. وروى عن محمد بن إسماعيل البصرى، وروى عنه سعد بن عبداللّه. التهذيب: الجزء 6، باب حدّ حرم الحسين عليه السلام، الحديث 133. وروى عن يونس بن عبدالرحمن، وروى عنه أبو العبّاس محمد بن جعفر ابن محمد الرزّاز. مشيخة التهذيب: في طريقه إلى يونس بن عبدالرحمن.
|