|
|
|
| |
|
11650: محمد بن قيس --- 11664: محمد بن كثير الثقفى
|
 |
|
الكتاب :
معجم رجال الحديث ـ الجزء الثامن عشر
||
القسم :
الرجال
||
القرّاء :
7512
|
11650: محمد بن قيس:
قال الشيخ (664): (محمد بن قيس، له كتاب، رويناه بهذا الاسناد عن ابن أبي عمير، عنه).
وأراد بهذا الاسناد: جماعة، عن أبي المفضّل، عن ابن بطّة، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي عمير.
أقول: الظاهر أنه محمد بن قيس أبو نصر الاسدي الكوفي الآتى، الذي وثقه الشيخ، وترجمة النجاشي وله كتاب.
وكيف كان، فالطريق إليه ضعيف، بأبي المفضّل، وابن بطّة.
11651: محمد بن قيس:
قال الكشّي (178): (روى محمد بن غالب، عن علي بن الحسن بن علي ابن فضّال، عن محمد بن زياد، عن فضيل بن عثمان، عن مرزوق، قال: قلت لابي عبداللّه عليه السلام: محمد بن قيس يقرؤك السلام، فقال لى: محمد بن قيس الذي بينه وبين عبدالرحمان القصير قرابة؟ قلت: نعم، قال: قل له: أعبد اللّه ولا تشرك به شيئاً، وآمن برسوله خاتم النبيّين لا نبيّ بعده، فإنه كان لرسوله الطاعة المفروضة، وعلي ابن عمّه، وإيّاك والسمع من فلان وفلان).
11652: محمد بن قيس:
روى عن أبي عبداللّه عليه السلام، وروى عنه مبارك العطّار. كامل الزيارات: الباب 27، في بكاء الملائكة على الحسين بن علي عليهما السلام، الحديث 6.
11653: محمد بن قيس أبو أحمد:
الاسدى: يأتي عن النجاشى، في ترجمة محمد بن قيس الانصارى.
11654: محمد بن قيس أبو رهم:
الاشعري أخو أبي موسى، عداده في الكوفيين، وله أخ آخر يكنّى أبا بردة، وقيل: إنّ أبا بردة كان ابن أبي موسى، وأخوه الآخر يكنّى أبا عمرو بن قيس، من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (30).
11655: محمد بن قيس أبو عبداللّه:
الاسدى، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (296).
ويأتي عن النجاشي في ترجمة محمد بن قيس أبو نصر الاسدى، أنه كان خصيصاً ممدوحاً.
11656: محمد بن قيس أبو عبداللّه البجلى:
قال النجاشى: (محمد بن قيس أبو عبداللّه البجلى: ثقة، عين، كوفى، روى عن أبي جعفر، وأبي عبداللّه عليهما السلام، له كتاب القضايا المعروف، رواه عنه عاصم بن حميد الحناّط، ويوسف بن عقيل، وعبيد ابنه.
أخبرنا أحمد بن عبدالواحد، قال: حدّثنا علي بن محمد القرشى، قال: حدّثنا علي بن الحسن بن فضّال، عن عبدالرحمان بن أبي نجران، عن عاصم، عن محمد بن قيس.
ج حميد الحناّط، ويوسف بن عقيل، وعبيد ابنه.
أخبرنا أحمد بن عبدالواحد، قال: حدّثنا علي بن محمد القرشى، قال: حدّثنا علي بن الحسن بن فضّال، عن عبدالرحمان بن أبي نجران، عن عاصم، عن محمد بن قيس.
قال النجاشى: (محمد بن قيس أبو عبداللّه البجلى: ثقة، عين، كوفى، جعفر، وأبي عبداللّه عليهما السلام، له كتاب القضايا المعروف، رواه عنه عاصم بن حميد الحناّط، ويوسف بن عقيل، وعبيد ابنه.
أخبرنا أحمد بن عبدالواحد، قال: حدّثنا علي بن محمد القرشى، قال: حدّثنا علي بن الحسن بن فضّال، عن عبدالرحمان بن أبي نجران، عن عاصم، عن محمد بن قيس.
أخبرنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن موسى، قال: حدّثنا أبو علي بن همّام، قال: حدّثنا العبّاس بن محمد بن الحسين، عن أبيه، عن عبدالرحمان بن أبي نجران، عن عاصم، عنه).
وقال الشيخ (591): (محمد بن قيس البجلى، له كتاب قضايا أمير المؤمنين عليه السلام، أخبرنا به جماعة، منهم محمد بن محمد بن النعمان، والحسين بن عبيداللّه، وجعفر بن الحسين بن حسكة القمّى، عن ابن بابويه، عن أبيه، عن سعد، والحميرى، عن إبراهيم بن هشام (هاشم)، عن عبدالرحمان بن أبي نجران، عن عاصم بن حميد، عن محمد بن قيس، عن الباقر عليه السلام، وله أصل (أيضاً) أخبرنا به جماعة، عن أبي المفضّل، عن ابن بطّة، عن أحمد بن محمد ابن عيسى، عن ابن أبي عمير، عنه).
وعدّه في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام (297)، قائلاً: (محمد بن قيس البجلى: كوفى، أسند عنه، صاحب المسائل التي يرويها عنه عاصم بن حميد، مات سنة احدى وخمسين ومائة).
ثمّ إنّ الصدوق ذكر طريقه في المشيخة إلى محمد بن قيس، وهو: أبوه : رحمه اللّه ؤ، عن سعد بن عبداللّه، عن إبراهيم بن هاشم، عن عبدالرحمان بن أبي نجران، عن عاصم بن حميد، عن محمد بن قيس، وذكر هذا الطريق بإضافة محمد ابن الحسن في أوّل الطريق، في طريقه إلى ما كان متفرّقاً من قضايا أمير المؤمنين عليه السلام، ولكنه لم يقيّده لا بالبجلى، ولا بالاسدي هنا، ولا عند ذكر رواياته التي تزيد على أربعين مورداً، فهو مردّد بين البجلي والاسدى، على ماستعرف.
وكيف كان، فطريق الصدوق إليه صحيح، وكذلك طريق الشيخ إلى كتاب قضاياه، وأمّا طريقه إلى أصله فضعيف، بأبي المفضّل، وابن بطّة.
ثمّ إنه يأتي الكلام في محمد بن قيس، إذا وقع في طريق الروايات مطلقاً قريباً.
11657: محمد بن قيس أبو قدامة:
الاسدى: كوفى، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (295).
11658: محمد بن قيس أبو نصر:
قال النجاشى: (محمد بن قيس أبو نصر الاسدى، أحد بني نصر بن قعين ابن الحرث بن تغلبة بن دودان بن أسد: وجه من وجوه العرب بالكوفة، وكان خصيصاً بعمر بن عبدالعزيز، ثمّ يزيد بن عبدالملك، وكان أحدهما أنفذه إلى بلاد الروم في فداء المسلمين، روى عن أبي جعفر، وأبي عبداللّه عليهما السلام، وله كتاب في قضايا أمير المؤمنين. وله كتاب آخر نوادر.
ولنا محمد بن قيس البجلى، وله كتاب يساوي كتاب محمد بن قيس الاسدى. ولنا محمد بن قيس الاسدي أبو عبداللّه مولى لبني نصر أيضاً، وكان خصيصاً ممدوحاً. ولنا محمد بن قيس الاسدى، أبو أحمد، ضعيف، روى عن أبي جعفر عليه السلام، أخبرنا محمد بن جعفر، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدّثنا جعفر بن محمد بن سعيد، قال: حدّثنا نصر بن مزاحم، قال: حدّثنا يحيى بن زكريّا الحنفى، عن محمد بن قيس).
وعدّه الشيخ في أصحاب الصادق عليه السلام (294)، قائلاً: (محمد بن قيس، أبو نصر الاسدي الكوفى، ثقة ثقة).
وتقدّم في الفهرست: بعنوان محمد بن قيس مطلقاً.
11659: محمد بن قيس الانصارى:
عدّه الشيخ (تارة) من أصحاب السجّاد عليه السلام (8).
و (أخرى) في أصحاب الباقر عليه السلام (3).
وعدّه البرقي من أصحاب الباقر عليه السلام.
بقي هنا شىء: وهو أنّ محمد بن قيس ورد في إسناد عدّة من الروايات، وقد روى عن الباقر، أو الصادق عليهما السلام، وذكر بعضهم أنّه مردّد بين الثقة، وغير الثقة، والذي ينبغي أن يقال: إنّ محمد بن قيس الذي روى عن أحدهما عليهما السلام، أحد أشخاص:
محمد بن قيس أبو أحمد الاسدى، وهو ضعيف.
ومحمد بن قيس أبو عبداللّه الاسدى، وهو ممدوح.
ومحمد بن قيس أبو عبداللّه البجلى، وهو ثقة.
ومحمد بن قيس أبو قدامة الاسدى، وهو مهمل.
ومحمد بن قيس أبو نصر الاسدى، وهو ثقة.
ومحمد بن قيس الانصارى، وهو مهمل.
لكن الرجلين منهم، وهو محمد بن قيس البجلى، ومحمد بن قيس أبو نصر الاسدى، معروفان مشهوران، ولهما كتاب القضايا، ولاشكّ في انصراف محمد بن قيس عن الاطلاق إلى أحدهما، دون الآخرين غير المعروفين، وبما أنّ عاصم بن حميد، هو الرواي لكتاب محمد بن قيس البجلى، فكلّ من كان راويه عاصماً فهو البجلى، وهذه أكثر الروايات تبلغ زهاء 293 مورداً، ومن كان راويه يوسف بن عقيل وعبيداً ابنه وهي زهاء 31، مورداً، ومن كان راويه ثعلبة بن ميمون فالظاهر أنّه الانصاري لانّه كان مولاه، ومن كان راوية غير من ذكر مثل ابن رئاب، وابن أبي عمير، ومحمد بن أبي حمزة، وهشام بن سالم، وعيسى أبي الورد، وأبي علي صاحب الشعير، وأبي أيوب، وهي تبلغ زهاء 28، مورداً، فهو وإن كان مشتركاً إلاّ أنّ الظاهر انصرافه إلى أحد المعروفين، وهما البجلي والاسدي كما تقدّم.
لكن الرجلين منهم، وهو محمد بن قيس البجلى، ومحم معروفان مشهوران، ولهما كتاب القضايا، ولاشكّ في انصراف محمد بن قيس عن الاطلاق إلى أحدهما، دون الآخرين غير المعروفين، وبما أنّ عاصم بن حميد، هو الرواي لكتاب محمد بن قيس البجلى، فكلّ من كان راويه عاصماً فهو البجلى، وهذه أكثر الروايات تبلغ زهاء 293 مورداً، ومن كان راويه يوسف بن عقيل وعبيداً ابنه وهي زهاء 31، مورداً، ومن كان راويه ثعلبة بن ميمون فالظاهر أنّه الانصاري لانّه كان مولاه، ومن كان راوية غير من ذكر مثل ابن رئاب، وابن أبي عمير، ومحمد بن أبي حمزة، وهشام بن سالم، وعيسى أبي الورد، وأبي علي صاحب الشعير، وأبي أيوب، وهي تبلغ زهاء 28، مورداً، فهو وإن كان مشتركاً إلاّ أنّ الظاهر انصرافه إلى أحد المعروفين، وهما البجلي والاسدي كما تقدّم.
11660: محمد بن قيس البجلى:
تقدّم في محمد بن قيس أبو عبداللّه.
11661: محمد بن قيس بن مخزمة:
قال الشيخ في رجاله، في باب أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله (47): (محمد بن قيس بن مخزمة الزهرى، عداده في المكّيين، يقال: إنه ولد في عهد النبي صلّى اللّه عليه وآله، وروى عن عائشة، وروى عن النبيّ أنه قال: من مات في أحد الحرمين بعثه اللّه آمناً يوم القيامة).
11662: محمد بن الكاتب:
روى عن عمرو بن خالد، وروى عنه علي بن الحسن بن فضّال. التهذيب: الجزء 9، باب ميراث الغرقى والمهدوم عليهم، الحديث 1289، كذا في نسخة، وفي نسخة أخرى: محمد الكاتب، والظاهر أنها الصحيح، وقد ذكر في إسناد جملة من الروايات، وفيها محمد الكاتب، ومن جملتها الحديث 1298، وفي هذا الباب.
11663: محمد بن كاليجار:
تقدّم في محمد بن باد.
11664: محمد بن كثير الثقفى:
روى الكشّي في ترجمة المفضّل بن عمر (154) بسندين ضعيفين عن بشير الدهّان، وعن بشير النبّال، أنه قال: قال أبو عبداللّه عليه السلام لمحمد بن كثير الثقفى، وهو من أصحاب المفضّل بن عمر: ما تقول في المفضّل بن عمر؟ قال: ما عسيت أن أقول فيه لو رأيت في عنقه صليباً، وفي وسطه كشطيحاً، لعلمت أنه على الحقّ بعدما سمعتك تقول فيه ماتقول.
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
