11715: محمد بن محمد بن الحسن: قال الشيخ الحرّ في أمل الآمل (180): (السيّد محمد بن محمد بن الحسن ابن القاسم الحسيني العاملى، العيناثى، الجزينى: كان فاضلاً، أديباً، شاعراً، زاهداً، عابداً، له كتب منها: الاثنا عشرية في المواعظ العددية، وكتاب الحدائق، وكتاب أدب النفس، وكتاب المنظوم الفصيح والمنثور الصحيح، وفرائد العلماء، وفرائد الحكماء، وأمّ أمّه بنت الشيخ زين الدين الشهيد الثانى، ومن شعره قوله: ويحك يا نفس دعؤى ما عشت ذلّ الطمؤع وارضي بما جرى بؤه حكم القضؤا واقتنعى إيّاك والمىؤل إلؤى شيطانك المبتدع واقتصؤدي واقتصؤرى كي ترتوي وتشبعى أين السلاطين الالؤى من حمير وتبّع شادوا الحصؤون فؤو ق كلّ شاهق مرتفع لم يبق من ديارهم غير رسوم خؤشّع كفى بذاك واعؤظاً وزاجراً لمن يعؤى حسؤبك يا نفس اقبلؤى نصحؤؤي ولا تضؤيّعى وقوله من قصيدة: وزاجراً لمن يعؤى حسؤبك يا نفس اقبلؤى نصحؤؤي ولا تضؤيّعى وقوله من قصيدة: كفى بذاك واعؤظاً وزاجراً لمن يعؤى حسؤبك يا نفس اقبلؤى نصحؤؤي ولا تضؤيّعى وقوله من قصيدة: لاآ
للّه بعد أيّامي بأكناف الحمى والدهر طلق المتجلى عذب الجنا [إذا شرتي وصبوتي ما فتئت في فتيات الحي ميلاً وهوى] من كلّ نجلاء اللحاظ غادة ترمي حواليك بأحداق المها وكلّ هيفاء تريك إن بدت قضيب بان فوقه شمس ضحى وكلّ غيداء إذا ما التفتت أغضى لها من غيد ظبي الفلا حتى إذا شبيبتي تصرّمت وريقَ العمر تولّى وانقضى اعرض عني الغانيات ريبة به وعرّضن بصدي وجفا فخالفي يا نفس أرباب التقى وخالفي نهج الضلال والعمى والمرء لايجزى بغير سعيه إذ ليس للانسان إلاّ ما سعى واعلم بأنّ كلّ من فوق الثرى لابدّ من مصيره إلى البلى وكلّ إلى أللّه الامور تسترح وعد إلى مدح الحبيب المجتبى الماجد المبعوث فينا رحمة محمد الهادي النبيّ المصطفى واثن على أخيه وابن عمّه قسيم دار الخلد حقّاً ولظى والحسن المسموم ظلماً والحسين السيّد السبط شهيد كربلا فهم منار الحقّ للخلق فما أفلح من ناواهم ومن شنا وقوله: أخؤي لاتركنن إلى أحؤد حتى يواريك ضيق الرمؤس وعش فريداً من الانام ففؤى البعد عن الإنس غاية الانس) 11716: محمد بن محمد بن الحسن بن هارون: الكندى: روى عنه ابن نوح، رجال الشيخ: فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام (96). 11717: محمد بن محمد بن الحسن بن يوسف: قال الشيخ الحرّ في تذكرة المتبحّرين (905): (الشيخ ظهيرالدين محمد بن محمد بن الحسن بن يوسف بن مطهر الحلّى: كان فاضلاً، فقيهاً، وجيهاً، يروي عنه ابن معيّة، ويروي هو عن أبيه، عن جدّه العلاّمة). 11718: محمد بن محمد بن الحسن الطوسى: قال السيّد التفريشي في النقد (691): (محمد بن محمد بن الحسن الطوسي (قدّس سرّه): نصير الملّة والدين، قدوة المحقّيق، سلطان الحكماء والمتكلّمين، إنتهت رياسة الامامية في زمانه إليه، وأمره في علوّ قدره، وعظم شأنه، وسموّ مرتبته، وتبحّره، في العلوم العقلية، والنقلية ودقة نظره، وإصابة رأيه، وحدثه وإحرازه قصبات السبق في مزمار التحقيق والتدقيق، أشهر من أن يذكر، وفوق ما تحوم حوله العبارة، وكفاك في ذلك حلّه ما ينحل على الحكماء المتبحّرين، من لدن آدم إلى زمانه رضي اللّه عنه وأرضاه، روى عن أبيه محمد بن الحسن رحمه اللّه، وكان أستاد العلاّمة المحقّق المدقّق الحلّي (قدّس سرّه)، وروى العلاّمة عنه أحاديث، وكان أصله من جهرود من توابع ساوه، وإن كان في زماننا هذا من توابع قم، له مصنفات لم ير عين الزمان مثلها، منها شرح الاشارات، حقّق فيه مذاهب الحكماء على أتمّ تحقيق، ومنها تحرير مجسطى، وتحرير اقليدوس، وتجريد العقايد، والتذكرة، وغير ذلك من الكتب والرسائل، تولّد (رحمه اللّه) في سنة سبع وتسعين وخمسمائة، ومات (رحمه اللّه) في سنة أثنين وسبعين وستمائة). ( إنتهى). من الكتب والرسائل، تولّد (رحمه اللّه) في سنة س اللّه) في سنة أثنين وسبعين وستمائة). ( إنتهى). من الكتب والرسائل، تولّد (رحمه اللّه) في سنة سبع وتسعين وخمسمائة، ومات (رحمه اللّه) في سنة أثنين وسبعين وستمائة). ( إنتهى). ير عين الزمان مثلها، منها شرح الاشارات، حقّق فيه مذاهب الحكما تحقيق، ومنها تحرير مجسطى، وتحرير اقليدوس، وتجريد العقايد، والتذكرة، وغير ذلك من الكتب والرسائل، تولّد (رحمه اللّه) في سنة سبع وتسعين وخمسمائة، ومات (رحمهلاآ
وقال الشيخ الحرّ في تذكرة المتبحّرين (904): (المحقّق خواجه نصيرالدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسى: كان فاضلاً، ماهراً عالماً، متكلّماً، محقّقاً، في التعليقات، له كتب منها: تجريد الاعتقاد، والتذكرة في الهئية، وتحرير كتاب اقليدس، وتحرير المجسطى، وشرح الاشارات، والفصول النصيرية، والفرائض النصيرية، وآداب المتعلّمين، ورسالة الاسطرلاب، ورسالة الجواهر، ونقد المحصل، ورسالة المعينية في الهيئة بالفارسية، وشرحها بالفارسية، ورسالة خلق الاعمال، وشرح رسالة العلم للميثم البحرانى، وغير ذلك، يروي عنه العلاّمة. وقال في إجازة له عند ذكره: كان هذا الشيخ أفضل أهل عصره في العلوم العقلية، والنقلية، وله مصنفات كثيرة في العلوم الحكمية، والاحكام الشرعية، على مذهب الامامية، وكان أشرف من شاهدناه في الاخلاق (نوّر اللّه مضجعه)، قرأت عليه إلهيات الشفا، لابي علي بن سينا، وبعض التذكرة في الهيئة تصنيفه، ثمّ أدركه الموت المحتوم (قدّس اللّه روحه)، ومن شعره قوله: كنّا عدماً ولم يكن من خللى والامر بحاله إذا مامتنا يا طول فنائنا وتبقى الدنيا لا الرسم لنا ولا اسم المعنى وقوله: ما للمثال الذي مازال مشتهراً للمنطقيين في الشرطي تسديد أما رأوا من أهؤوى وطؤؤرته الشمس طالعة والليل موجود).(إنتهى). وعدّه المحدّث القمّي في الكنى والالقاب، من كتبه: الاخلاق الناصرية، وأوصاف الاشراف، وكتاب قواعد العقايد، وتلخيص المحصل، وحلّ مشكلات الاشارات، وقال: (ولد في 11، جمادي الاولى سنة (597) بطوس، وتوفّي يوم الغدير سنة (672)، ودفن في جوار الاماميين موسى بن جعفر والجواد عليهما السلام، في المكان الذي أعدّ للناصر العبّاسى، فلم يدفن فيه). 11719: محمد بن محمد بن الحسين: قال الشيخ منتجب الدين في فهرسته: (محمد بن محمد بن الحسين بن مرزبان، الاجلّ عمادالدين القمّى: فاضل، ثقة).
|