13870: يونس بن معاوية --- 13874: يونس بن يعقوب 

الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء الحادي والعشرون   ||   القسم : الرجال   ||   القرّاء : 7263


13870: يونس بن معاوية:
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن عيسى، عن يونس بن معاوية، قال: سألته عن صلاة العيدين، التهذيب: الجزء 3، باب صلاة العيدين، الحديث 278.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن في النسخة المخطوطة: يونس، عن معاوية، بدل يونس بن معاوية، والظاهر هو الصحيح الموافق للاستبصار: الجزء 1، باب من صلّى وحده كم يصلّي ، الحديث 1723، وباب كيفية التكبير في صلاة العيدين، الحديث 1733، من الجزء. ففي الاوّل: يونس ، عن معاوية بن ع‏ؤمّار، وفي المورد الثانى: يونس، عن معاوية، وهو الموافق أيضاً لما رواه الكليني في الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب صلاة العيدين 88، الحديث 3، والوافي والوسائل أيضاً.
13871: يونس بن المغيرة:
من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (13).
13872: يونس بن هشام:
روى الشيخ بسنده، عن البرقى، عن يونس بن هشام، عن حفص بن غياث. التهذيب: الجزء 4، باب الزيادات، الحديث 1045.
كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضاً، إلاّ أنّ في الاخير: جعفر بن عثمان، بدل حفص بن غياث.
13873: يونس بن يزيد بن مهران:
من أصحاب علي عليه السلام، رجال الشيخ (5).
13874: يونس بن يعقوب:
قال النجاشى: (يونس بن يعقوب بن قيس، أبو علي الجلاّب البجلي الدهنى: أمّه منية بنت ع‏ؤمّار ابن أبي معاوية الدهنى، أخت معاوية بن ع‏ؤمّار، إختصّ بأبي عبد اللّه وأبي الحسن عليهما السلام، وكان يتوكّل لابي الحسن عليه السلام، ومات بالمدينة في أيَّام الرضا عليه السلام، فتولّى أمره وكان حظيّاً عندهم موثّقاً، وكان قد قال بعبد اللّه، ورجع، له كتاب الحج.
أخبرنا أحمد بن محمد، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدّثنا محمد بن المفضّل بن إبراهيم الاشعرى، قال: حدّثنا الحسن بن فضّال، عن يونس بكتابه).
وقال الشيخ (811): (يونس بن يعقوب، له كتاب، أخبرنا به جماعة، عن أبي المفضّل عن ابن بطّة، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي عمير).
وعدّه في رجاله (تارة): من أصحاب الصادق عليه السلام (44)، قائلاً: (يونس بن يعقوب البجلي الدهني الكوفي).
أخبرنا أحمد بن محمد، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن سعيد، المفضّل بن إبراهيم الاشعرى، قال: حدّثنا الحسن بن فضّال، عن يونس بكتابه).
وقال الشيخ (811): (يونس بن يعقوب، له كتاب، أخبرنا به جماعة، عن أبي المفضّل عن ابن بطّة، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي عمير).
وعدّه في رجاله (تارة): من أصحاب الصادق عليه السلام (44)، قائلاً: (يونس بن يعقوب البجلي الدهني الكوفي).
ال وقال الشيخ (811): (يونس بن يعقوب، له كتاب، أخبرنا به جماعة، عن أبي المفضّل عن ابن بطّة، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي عمير).
وعدّه في رجاله (تارة): من أصحاب الصادق عليه السلام (44)،

و (أخرى): من أصحاب الكاظم عليه السلام (4)، قائلاً: (يونس بن يعقوب مولى نهد، له كتب، ثقة).
و (ثالثة): في أصحاب الرضا عليه السلام (1)، قائلاً: (يونس بن يعقوب، ثقة، له كتاب، من أصحاب أبي عبد اللّه عليه السلام).
وعدّه البرقي في أصحاب الصادق عليه السلام، قائلاً: (يونس بن يعقوب الق‏ؤمّاط: بجلي كوفى).
وعدّه الشيخ المفيد في رسالته العددية: من الفقهاء الاعلام، والرؤسّاء، المأخوذ عنهم الحلال والحرام، والفتيا والاحكام، الذين لا يطعن عليهم ولا طريق إلى ذمّ واحد منهم.
يونس بن يعقوب، روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وروى عنه الحسن ابن فضّال. كامل الزيارات: الباب (7)، في وداع قبر رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم، الحديث 2.
روى عن المفضّل الجعفى، وروى عنه إسماعيل السرّاج. تفسير القمّى: سورة يوسف، في تفسير قوله تعالى: (إذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبى).
وقال الكشّى (244):
(حدّثني حمدويه، ذكره عن بعض أصحابه أنّ يونس بن يعقوب فطحي كوفى، مات بالمدينة وكفّنه الرضا عليه السلام، وإنّما س‏ؤمّي فطحياً لانّ عبد اللّه ابن جعفر كان أفطح الرأس، وقد قيل: إنه أفطح الرجلين، وقيل: إنهم نسبوا إلى رجل يقال له: عبد اللّه بن فطيح.
علي بن الحسن بن فضّال، قال: حدّثنا محمد بن الوليد، عن يونس بن يعقوب، قال: دخلت على أبي الحسن موسى عليه السلام، قال: فقلت له: جعلت فداك، إنّ أباك كان يرقّ عل‏ؤيّ فيرحمنى، فإن رأيت أن تنزلني بتلك المنزلة فعلت، قال: فقال لى: يايونس إنّي دخلت على أبى، وبين يديه حيس، أو هريسة. فقال لى: أدن يابني فكل من هذا، هذا بعث به إلينا يونس، إنه من شيعتنا القدماء، فنحن لك حافظون.
قال أبو النضر: سمعت علي بن الحسن، يقول: مات يونس بن يعقوب بالمدينة فبعث إليه أبو الحسن الرضا عليه السلام، بحنوطه وكفنه وجميع ما يحتاج إليه، وأمر مواليه وموالي أبيه وجدّه أن يحضروا جنازته، وقال لهم: هذا مولى لابي عبد اللّه عليه السلام وكان يسكن العراق، وقال لهم: احفروا له في البقيع، فإن قال لكم أهل المدينة: إنه عراقي لا ندفنه بالبقيع، فقولوا لهم: هذا مولى لابي عبد اللّه عليه السلام، وكان يسكن العراق، فإن منعتمونا أن ندفنه بالبقيع منعناكم أن تدفنوا مواليكم في البقيع، فدفن في البقيع، ووجّه أبو الحسن علي بن موسى عليه السلام، إلى زميله محمد بن الحبّاب : وكان رجلاً من أهل الكوفة ؤ: صلّ عليه أنت.
علي بن الحسن، قال: حدّثني محمد بن الوليد، قال: رآني صاحب المقبرة : وأنا عند القبر بعد ذلك : فقال لى: من هذا الرجل صاحب هذا القبر، فإنّ أبا الحسن علي بن موسى عليه السلام، أوصاني به، وأمرني أن أرشّ قبره شهراً، أو أربعين يوماً في كلّ يوم؟ فقال أبو الحسن: الشكّ منى. قال: وقال لي صاحب المقبرة: إنّا السرير عندي : يعني سرير النب‏ؤيّ (صلّى اللّه عليه وآله) : فإذا مات رجل من بني هاشم صرّ السرير، فأقول: أيّهم مات حتى أعلم بالغداة، فصرّ السرير في الليلة التي مات فيها الرجل، فقلت: لا أعرف أحداً منهم مريضاً، فمن ذا الذي مات؟ فل‏ؤمّا أن كان من الغد جاءوا فأخذوا مني السرير، وقالوا: مولى لابي عبد اللّه عليه السلام، كان يسكن العراق.
وقال علي بن الحسن: كانت أمّه أخت معاوية بن ع‏ؤمّار، وكانت تدخل على أبي عبد اللّه عليه السلام، وأمرأته كانت مضرية (مصرية) وكانت تدخل على أبي عبد اللّه عليه السلام.
علي بن الحسن، قال: حدّثني محمد بن الوليد، عن صفوان بن يحيى، قال: قلت لابي الحسن الرضا عليه السلام: جعلت فداك، سرّني ما فعلت بيونس. قال: فقال لى: أليس بما صنع اللّه بيونس أن نقله من العراق إلى جوار نبيّه صلّى اللّه عليه وآله.
علي بن محمد، قال: حدّثني محمد بن أحمد، عن محمد بن عبد الحميد، عن يونس بن يعقوب، قال: قال لي يونس: ذكر لي أبو عبد اللّه عليه السلام، أو أبو الحسن عليه السلام، أشياء أسرّ به، قال: فقال لى: لا واللّه ما أنت عندنا بمتّهم، إنّما أنت رجل منّا أهل البيت، فجعلك اللّه مع رسوله وأهل بيته، واللّه فاعل ذلك إن شاء اللّه. وذكر أنه قال: انظروا إلى ما ختم اللّه به ليونس، قبضه مجاوراً لرسوله صلّى اللّه عليه وآله.
علي بن محمد، قال: حدّثني محمد بن أحمد، عن محمد بن عبد الحميد، عن يونس بن يعقوب، قال: كتبت إلى أبي الحسن عليه السلام، في شى‏ء كتبت إليه فيه: ياسيّدى، فقال للرسول: قل له إنّك أخى.
علي بن محمد، قال: حدّثني محمد بن أحمد، عن محمد بن يعقوب، قال: كتبت إلى أبي الحسن عليه السلام، في شى‏ء كتبت إليه فيه: ياسيّدى، فقال للرسول: قل له إنّك أخى.
شا لرسوله صلّى اللّه عليه وآله.
علي بن محمد، قال: حدّثني محمد بن أحمد، عن محمد بن عبد الحميد، عن يونس بن يعقوب، قال: كتبت إلى أبي الحسن عليه السلام، في شى‏ء كتبت إليه فيه: ياسيّدى، فقال للرسول: قل له إنّك أخى.
علي بن الحسن، عن عبّاس بن عامر، عن يونس بن يعقوب. قال: كتبت إلى أبي عبد اللّه عليه السلام، أسأله أن يدعو لي أن يجعلني ممن ينتصر به لدينه، فلم يجبنى، فاغتممت لذلك، فقال يونس: فأخبرني بعض أصحابنا أنه كتب إليه بمثل ما كتبت فأجابه، وكتب في أسفل كتابه: يرحمك اللّه إنّما ينتصر اللّه لدينه بشرّ خلقه.
وروى عن أبي سعيد الآدمى، قال: حدّثني محمد بن الوليد، قال: حضرت جنازة معاوية بن ع‏ؤمّار، ويونس بن يعقوب حاضر فصلّى بأصحابنا وأذّن وأقام هذا.
حمدويه، قال: حدّثني أيّوب، عن محمد بن سنان، عن يونس بن يعقوب، قال: قال لي أبو عبد اللّه عليه السلام: يايونس، قل لهم يامؤلفة قد رأيت ما تصنعون، إذا سمعتم الاذان أخذتم نعالكم وخرجتم من المسجد).
وتقدّم عنه في ترجمة عيسى بن عبد اللّه القمّى، أنّ يونس بن يعقوب لما سمع وصيّة أبي عبد اللّه عليه السلام إلى عيسى بن عبد اللّه وقوله له: فإذا كان الشمس من ههنا من العصر فصلّ ست ركعات. لم يترك الست ركعات، وتقدّم في ترجمة عبد اللّه بن بكير بن أعين عدّ محمد بن مسعود يونس بن يعقوب من الفطحية، وأنه من فقهاء أصحابنا.
بقي هنا أمران:
الاوّل: أنّ الروايات المتقدّمة ومنها الصحيح دلّت على جلالة يونس، وكونه مورداً لعناية الصادق، والكاظم، والرضا عليهم السلام، وهذا ينافي قول ابن مسعود أنه فطحى، وحكاه حمدويه، عن بعض أصحابنا.
وذكره الصدوق في طريقه إلى يوسف بن يعقوب كما تقدّم، فإنّ صحّ ما ذكروه فلا ريب أنهّ قد رجع إلى القول بالحقّ، على ما ذكره النجاشى.
وبذلك يجمع بين قول ابن مسعود، والصدوق، وما تقدّم من الروايات.
وتقدّم في ترجمة عبد اللّه بن جعفر بن محمد بن على، أنّ أكثر القائلين بإمامته رجعوا إلى الحقّ، وأنه لم يبق بعد أبيه إلاّ سبعين يوماً.
الامر الثانى: أنّ الشيخ عدّ يونس بن يعقوب من الذين قالوا بالوقف من أصحاب أبي الحسن موسى عليه السلام، ثمّ رجعوا لما ظهر من المعجزات على يد الرضا عليه السلام. الغيبة: في الكلام على الواقفة، وهذا مما تفردّ به الشيخ، وعلى تقدير صحّة ما ذكره : قدّس اللّه سرّه : فقد رجع عن ذلك إلى الحقّ، كما ذكره.
والمتحصّل: أنّ الرجل إمامى، ثقة، ولو فرض أنه كان فطحياً، أو واقفياً رجع إلى الحقّ.
وكيف كان، فطريق الصدوق إليه أبوه : رضي اللّه عنه ؤ، عن سعد بن عبد اللّه، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطّاب، عن الحكم بن مسكين، عن يونس بن يعقوب البجلى.
والطريق ضعيف فإن الحكم بن مسكين لم يرد فيه توثيق، كما أنّ طريق الشيخ إليه ضعيف، بأبي المفضّل، وابن بطّة.
طبقته في الحديث‏
وقع بعنوان يونس بن يعقوب في إسناد كثير من الروايات، تبلغ ثلاثمائة وأربعة عشر مورداً:
فقد روى عن أبي عبداللّه وأبي الحسن، وأبي الحسن الاوّل، وأبي الحسن موسى، وأبي إبراهيم موسى، عليهم السلام، وعن أبي أسامة، وأبي بصير، وأبي عبيدة، وأبي مريم، وأبي مريم الانصارى، وأبيه، والحارث بن المغيرة، وح‏ؤمّاد بن واقد اللحّام، وحمران بن أعين، وسعد، وسعيد بن يسار، وسعيد بن يسار بيّاع السابرى، وسعيدة، وسليمان بن خالد، وسنان بن طريف، وشعيب العقرقوفى، وطاهر، وعبدالاعلى، وعبدالاعلى بن أعين، وعبدالحميد بن سعيد، وعبدالعزيز بن نافع، وعبداللّه بن بشر الخثعمى، وعبداللّه بن سليمان الصيرفى، وعبداللّه بن عبدالرحمان، وعبداللّه بن يعقوب، وعلي بن عيسى الق‏ؤمّاط، وعمر أخي عذافر، وعمر بن يزيد، وعمر بن يزيد البصرى. وعمرو بن مروان، وعيسى ابن أبي منصور، وغرة بن دينار الرقّى، ومطر بن أرقم، ومعاوية بن ع‏ؤمّار، ومعتب، ومنصور، ومنصور بن حازم، ومنهال، ومنهال بن عمر، ويوسف أخيه.
مريم، وأبي مريم الانصارى، وأبيه وحمران بن أعين، وسعد، وسعيد بن يسار، وسعيد بن يسار بيّاع السابرى، وسعيدة، وسليمان بن خالد، وسنان بن طريف، وشعيب العقرقوفى، وطاهر، وعبدالاعلى، وعبدالاعلى بن أعين، وعبدالحميد بن سعيد، وعبدالعزيز بن نافع، وعبداللّه بن بشر الخثعمى، وعبداللّه بن سليمان الصيرفى، وعبداللّه بن عبدالرحمان، وعبداللّه بن يعقوب، وعلي بن عيسى الق‏ؤمّاط، وعمر أخي عذافر، وعمر بن يزيد، وعمر بن يزيد البصرى. وعمرو بن مروان، وعيسى ابن أبي منصور، وغرة بن دينار الرقّى، ومطر بن أرقم، ومعاوية بن ع‏ؤمّار، ومعتب، ومنصور، ومنصور بن حازم، ومنهال، ومنهال بن عمر، ويوسف أخيه.
وروى عنه ابن أبي عمير، وابن أبي نصر، وابن سنان، وابن فضّال، وابن محبوب، وأحمد بن أبي عبد اللّه، عن عدّة من أصحابه، عنه، وأحمد بن الحسن ابن علي بن فضّال، وأحمد بن الحسن الميثمى، وأحمد بن عبد اللّه الكرخى، وأحمد ابن محمد بن أبي نصر، وإسماعيل بن مهران، وإسماعيل بن يسار، وثعلبة، وجعفر، الحسن، والحسن بن إبراهيم، والحسن بن على، والحسن بن علي بن فضّال، والحسن بن علي بن يقطين، والحسن بن محبوب، والسندي بن محمد، والسندي ابن محمد البزّاز، وصفوان، وصفوان بن يحيى، والعبّاس بن عامر، وعبد الرحمان ابن ح‏ؤمّاد، وعلي بن أسباط، وعلي بن جعفر، وعلي بن الحكم، وعمرو بن عثمان، والفضيل بن يسار، ومحسن، ومحسن بن أحمد، ومحمد بن أبي حمزة، ومحمد بن أبي عمير، ومحمد بن أحمد، ومحمد بن أسلم، ومحمد بن إسماعيل، ومحمد بن ح‏ؤمّاد، ومحمد بن سنان، ومحمد بن عبد الحميد، ومحمد بن عبد الحميد البجلى، ومحمد بن عبد الحميد العطّار، ومحمد بن على، ومحمد بن عمرو بن سعيد، ومحمد بن عمرو ابن سعيد الزيّات، ومحمد بن عيسى، ومحمد بن الوليد، ومحمد بن الوليد الخزّاز، وموسى، وموسى، بن القاسم، وموسى بن محمد العجلى، والحجّال، والنهدى. عن أبيه.
إختلاف الكتب‏
روى الشيخ بسنده، عن موسى بن القاسم، عن يونس بن يعقوب، عن أبي عبد اللّه عليه السلام. التهذيب: الجزء 5، باب الزيادات في فقه الحجّ، الحديث 1510، والاستبصار: الجزء 2، باب أنه يجوز في كلّ شهر عمرة، الحديث 1155، إلاّ أنّ فيه: يونس، عن يعقوب، بدل يونس بن يعقوب، وما في التهذيب هو الصحيح الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضاً بسنده، عن محمد بن الوليد، عن العبّاس بن عامر، عن يونس ابن يعقوب، عن أبي عبد اللّه عليه السلام. التهذيب: الجزء 7، باب ما يحرم من النكاح من الرضاع وما لا يحرم، الحديث 1331.
ورواها أيضاً تحت رقم 1333 من الجزء، وفيه: محمد بن الوليد، والعبّاس ابن عامر، معطوفاً، والوافي أيضاً. وفي هامشه: عن بعض النسخ كما في المورد الاوّل. وفي الوسائل: محمد بن الوليد، عن يونس بن يعقوب، بلا ذكر العبّاس ابن عامر.
وروى أيضاً بسنده، عن محمد بن عبد الحميد، وابن فضّال، عن يونس بن يعقوب، عن أبي النمير مولى الحرث بن المغيرة النضرى. التهذيب: الجزء 1، باب تلقين المحتضرين وتوجيههم عند الوفاة، الحديث 998.
ورواها الكليني في الكافي: الجزء 3، كتاب الجنائز 3، باب حدّ الصبي الذي يجوز للنساء أن يغسلنه 30، الحديث 1، إلاّ أنّ فيه: ابن النمير مولى الحارث بن المغيرة.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً، وفي المرأة على نسخة، وفي نسخة أخرى منها كما في التهذيب، والظاهر هو الصحيح الموافق للفقيه: الجزء 1، باب غسل الميّت، الحديث 1431.
وروى أيضاً بسنده، عن محمد بن الوليد، عن محسن بن أحمد، عن يونس ابن يعقوب، عن علي بن عيسى الق‏ؤمّاط. التهذيب: الجزء 3، باب فضل شهر رمضان والصلاة فيه، الحديث 202.
وهنا اختلاف تقدّم في محسن بن أحمد، عن يونس بن يعقوب.
وروى أيضاً بسنده، عن محمد بن أحمد، عن يونس بن يعقوب، عن معتب. التهذيب: الجزء 7، باب التلقّي والحكرة، الحديث 711.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً على نسخة، وفي نسخة أخرى منها والنسخة المخطوطة والوافي والوسائل: محسن بن أحمد، بدل محمد بن أحمد، وهو الصحيح، الموافق للكافى: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب بعد باب الحكرة 65، الحديث 3.
وروى أيضاً بسنده، عن عبد اللّه بن محمد، عن محمد بن الوليد، عن يونس بن يعقوب، عن منصور. التهذيب: الجزء 3، باب صلاة العيدين، الحديث 300، والاستبصار: الجزء 1، باب أنّ صلاة العيدين لا تجب إلاّ مع الامام، الحديث 1718، إلاّ أنّ فيه: عبد اللّه بن محمد، ومحمد بن الوليد، عن يونس بن يعقوب، وهو الموافق للوسائل والوافي كما في التهذيب وهو الصحيح.
وروى أيضاً بسنده، عن أحمد بن الحسن بن على، عن يونس بن يعقوب، ع‏ؤمّن أخبره، عن أبي الحسن عليه السلام. التهذيب: الجزء 5، باب ضروب الحجّ، الحديث 133.
الجزء 7، باب التلقّي وال كذا في الطبعة القديمة أيضاً على نسخة، وفي نسخة أخرى منها والنسخة المخطوطة والوافي والوسائل: محسن بن أحمد، بدل محمد بن أحمد، وهو الصحيح، الموافق للكافى: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب بعد باب الحكرة 65، الحديث 3.
وروى أيضاً بسنده، عن عبد اللّه بن محمد، عن محمد بن الوليد، عن يونس بن يعقوب، عن منصور. التهذيب: الجزء 3، باب صلاة العيدين، الحديث 300، والاستبصار: الجزء 1، باب أنّ صلاة العيدين لا تجب إلاّ مع الامام، الحديث 1718، إلاّ أنّ فيه: عبد اللّه بن محمد، ومحمد بن الوليد، عن يونس بن يعقوب، وهو الموافق للوسائل والوافي كما في التهذيب وهو الصحيح.
وروى أيضاً بسنده، عن أحمد بن الحسن بن على، عن يونس بن يعقوب، ع‏ؤمّن أخبره، عن أبي الحسن عليه السلام. التهذيب: الجزء 5، باب ضروب الحجّ، الحديث 133.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ورواها الكليني في الكافي: الجزء 4، كتاب الحجّ 3، باب فيمن لم ينو المتعة 56، الحديث 3، وفيه: أحمد، عن الحسن بن على، بدل أحمد بن الحسن بن على، وهو الموافق للوافي والوسائل أيضاً.
ثمّ إنه روى الكليني بسنده، عن ابن فضّال، عن يونس بن يعقوب، عن الحسين بن سالم العجلى. الكافي: الجزء 6، كتاب الزيّ والتجمّل 8، باب ليس الوشي 10، الحديث 2.
كذا في الوافي والوسائل أيضاً، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: الحسن بن سالم العجلى، بدل الحسين بن سالم العجلى.
روى الشيخ بسنده، عن محسن بن أحمد، عن يونس بن يعقوب، عن مسلمة بن عطاء. التهذيب: الجزء 2، باب فيما يجوز الصلاة فيه من اللباس والمكان، الحديث 1575.
كذا في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة على نسخة أيضاً، وفي نسخة أخرى منهما: سلمة بن عطاء، وهو الصحيح، الموافق للوافي والوسائل أيضاً.
روى الكليني بسنده، عن أبي جعفر محمد بن عمر بن سعيد، عن يونس ابن يعقوب، عن أبي الحسن الاوّل عليه السلام. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب مولد أبي عبد اللّه جعفر بن محمد عليهما السلام 119، الحديث 8.
كذا في الطبعة القديمة والمعربّة والوافي أيضاً، ولكن في الوسائل: أبو جعفر، عن محمد بن عمرو بن سعيد، وهو الصحيح، بقرينة ساير الروايات.
وروى أيضاً بسنده، عن أحمد بن محمد، عن أبن محبوب، عن ابن فضّال جميعاً، عن يونس بن يعقوب، عن أبي بصير. الكافي: الجزء 6، كتاب الزيّ والتجمّل 8، باب التجمّل وإظهار النعمة 1، الحديث 11.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضاً، ولكن الموجود في الوافي والوسائل: ابن محبوب، وابن فضّال، معطوفاً، وهو الصحيح، بقرينة كلمة جميعاً والرواية التي بعدها.




 
 


أقسام المكتبة :

  • الفقه
  • الأصول
  • الرجال
  • التفسير
  • الكتب الفتوائية
  • موسوعة الإمام الخوئي - PDF
  • كتب - PDF
     البحث في :


  

  

  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   إستفتاءات السيد السيستاني   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net