|
|
|
| |
|
13937: أبو إسماعيل --- أبو الاسود --- أبو الاشعث --- أبو الاشهب --- أبو الاعز
|
 |
|
الكتاب :
معجم رجال الحديث ـ الجزء الثاني والعشرون
||
القسم :
الرجال
||
القرّاء :
4504
|
13937: أبو إسماعيل البصري:
قال الشيخ (856): (أبو إسماعيل البصري، له كتاب، رويناه بهذا الاسناد، عن ابن أبي عمير، عنه).
وأراد بهذا الاسناد: جماعة، عن أبي المفضّل، عن ابن بطّة، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي عمير.
قال الميرزا في رجاله الكبير: (كأنه هؤمّام أبو إسماعيل بن هؤمّام بن عبدالرحمان بن أبي عبداللّه الثقة. واللّه أعلم) (إنتهى).
أقول: هؤمّام وإن كان والد إسماعيل وبصرياً، إلاّ أنه لم يعهد تكنيته بأبي إسماعيل، وإنما المكنّى به حؤمّاد بن زيد الازدي البصري، فالظاهر أنّ صاحب الكتاب هو حؤمّاد بن زيد، واللّه العالم.
وكيف كان، فطريق الشيخ إليه ضعيف، بأبي المفضّل، وابن بطّة.
روى عن الفضيل بن يسار، وروى عنه ابن أبي عمير. الكافي: الجزء 2، باب الصدق وأداء الامانة 51، الحديث 6، والجزء 6، كتاب الاطعمة 6، باب الاكل متّكئاً 23، الحديث 5.
13938: أبو إسماعيل السرّاج:
روى عن يحيى بن معمر العطّار، وروى عنه محمد بن إسماعيل بن بزيع. كامل الزيارات: الباب (26)، في بكاء جميع خلق اللّه على الحسين بن علي عليهما السلام، الحديث 1.
طبقته في الحديث
وقع بهذا العنوان في إسناد عدّة من الروايات، تبلغ اثنين وثلاثين مورداً.
الحديث 5.
فقد روى عن أبي عبداللّه عليه السلام، وعن أبي عمران، وابن مسكان، وبشر بن جعفر، وحبيب الخثعمى، والحسين بن المختار، وحفص بن عمر، وسكين ابن عمّار، وعلي بن شجرة، ومحمد بن أبي حمزة، ومعاوية بن عمّار، ومعاوية بن وهب، وهارون بن خارجة.
وروى عنه في جميع هذه الموارد: محمد بن إسماعيل، ومحمد بن إسماعيل بن بزيع.
إختلاف الكتب
روى الكليني بسنده، عن محمد بن إسماعيل، عن أبي إسماعيل السرّاج، عن ابن مسكان. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب في ترك دعاء الناس 94، الحديث 2.
ورواها في الجزء 1، كتاب التوحيد 3، باب الهداية أنها من اللّه عزّ وجلّ 35، الحديث 1، إلاّ أنّ فيه: محمد بن إسماعيل السرّاج، عن ابن مسكان.
كذا في هذه الطبعة، وفي الطبعة القديمة والمعربة والمرآة: محمد بن إسماعيل، عن إسماعيل السرّاج، والظاهر صحّة مافي المورد الاوّل الموافق للوافى، بقرينة سائر الروايات.
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن إسماعيل، عن أبي إسماعيل السرّاج، عن عبداللّه بن عثمان، عن قدامة بن أبي زيد الحؤمّار. التهذيب: الجزء 1، باب المياه وأحكامها، الحديث 1291، والاستبصار: الجزء 1، باب مقدار مايكون بين البئر والبالوعة، الحديث 127.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ورواها الكليني في الكافي: الجزء 3، كتاب الطهارة 1، باب البئر تكون إلى جنب البالوعة 5، الحديث 3، إلاّ أنّ فيه: أبا إسماعيل السرّاج عبداللّه بن عثمان، بدل أبي إسماعيل السرّاج، عن عبداللّه ابن عثمان، وهو الصحيح، الموافق للوافي والوسائل، وإن كان في الطبعة القديمة ونسخة المرآة كما في التهذيب، وفي الكافي أيضاً: قدامة بن أبي يزيد الحؤمّار، كما أنّ في الاستبصار الجمّال، بدل الحؤمّار.
وروى أيضاً بسنده، عن محمد بن إسماعيل، عن عبداللّه بن عثمان، عن أبي إسماعيل السرّاج، عن عبداللّه بن وضّاح، وعلي بن أبي حمزة. التهذيب: الجزء 3، باب الصلوات المرغّب فيها، الحديث 970.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً على نسخة، وفي نسخة أخرى منها: عبداللّه ابن عثمان أبي إسماعيل السرّاج، بلا ذكر كلمة (عن)، وهو الصحيح الموافق للكافى: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب صلاة الحوائج 95، الحديث 6، والوافي والوسائل أيضاً.
أقول: هذا هو عبداللّه بن عثمان المتقدّم.
13939: أبو إسماعيل الصائغ الانهارى:
أقول: هذا هو ثابت بن شريح المتقدّم.
13940: أبو إسماعيل الصيقل:
روى عن أبي يحيى الرازى، وروى عنه ابن فضّال. الكافي: الجزء 6، كتاب العقيقة 1، باب مايفعل بالمولود من التحنيك 13، الحديث 1.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 7، باب الولادة والنفاس والعقيقة، الحديث 1738.
13941: أبو إسماعيل الصيقل الرازى:
روى عن أبي عبداللّه عليه السلام، وروى عنه إبراهيم بن مسلم الحلوانى. الكافي: الجزء 2، باب إذا أراد اللّه عزّ وجلّ أن يخلق المؤمنين 8، الحديث 1.
روى الشيخ سنده، عن أبي عمرو الخيّاط، عن أبي إسماعيل الصيقل الرازى، عن أبي عبداللّه عليه السلام. التهذيب: الجزء 6، باب المكاسب، الحديث 1042، والاستبصار: الجزء 3، باب ما كرّه من أنواع المعائش، الحديث 213، وفيه: أبو عمرو الحنّاط.
ورواها الكليني في الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب الصناعات 33، الحديث 6، وفيه: أبو عمر الحنّاط، عن إسماعيل الصيقل الرازى، والصحيح مافي التهذيب والاستبصار، وهو الموافق للوافي والوسائل، وإن كان في الاوّل: أبو عمير الخيّاط، وفي الثانى: أبو عمر الحنّاط.
13942: أبو إسماعيل الفرّاء:
عنونه الشيخ في الفهرست مرّتين، فقال (تارة): (أبو إسماعيل الفرّاء له كتاب، رويناه بهذا الاسناد عن القاسم بن إسماعيل، عنه) (877).
والوسائل، وإن كان في الاوّل: أبو عمير الخيّاط، وفي الثانى: أبو عمر 13941: أبو إسماعيل الفرّاء:
عنونه الشيخ في الفهرست مرّتين، فقال (تارة): (أبو إسماعيل الفرّاء له كتاب، رويناه بهذا الاسناد عن القاسم بن إسماعيل، عنه) (877).
باب الصناعات 33، الحدي إسماعيل الصيقل الرازى، والصحيح مافي التهذيب والاستبصار، وهو الموافق للوافي والوسائل، وإن كان في الاوّل: أبو عمير الخيّاط، وفي الثانى: أبو عمر الحنّاط.
13941: أبو إسماعيل الفرّاء:
وأراد بهذا الاسناد: جماعة، عن أبي المفضّل، عن حميد، عن أبي محمد القاسم بن إسماعيل.
وقال (تارة أخرى): (أبو إسماعيل الفرّاء، له كتاب، أخبرنا به جماعة، عن التلّعكبرى، عن أبي هؤمّام، عن حميد، عن القاسم بن إسماعيل، عن عبيس بن هشام، عنه) (890).
وكلا الطريقين ضعيف.
13943: أبو إسماعيل القمّاط:
روى عن بشار، وروى عنه محمد بن سنان. التهذيب: الجزء 6، باب فضل زيارته (أبي عبداللّه الحسين) عليه السلام، الحديث 114.
13944: أبو الاسود:
كنيته لجماعة، لا فائدة في ذكرها.
13945: أبو الاسود الدؤلى:
روى الصدوق بسنده، عن أبي الاسود الدؤلى، عن معاذ بن جبل. الفقيه: الجزء 4، باب ميراث أهل الملل، الحديث 779.
أقول: هذا هو ظالم بن ظالم المتقدّم.
13946: أبو الاشعث المزنى:
أقول: هذا هو محمد بن حؤمّاد أبو الاشعث المتقدّم.
13947: أبو الاشهب:
روى عن أبي رجاء العطاردى، وروى عنه العبّاس بن بكار. تقدّم في ترجمة جندب بن جنادة، وتقدّم في جعفر بن الحارث أنّ كنيته أبو الاشهب.
13948: أبو الاعزّ:
روى عن سلمان الفارسى، وروى عنه أبو صادق. تفسير القمّى: سورة الزخرف، في تفسير قوله تعالى: (ولما ضرب ابن مريم مثلاً...).
13949: أبو الاعزّ النخّاس :
عدّه البرقي من أصحاب الصادق عليه السلام، وقال: (كوفى).
ذكره الصدوق في المشيخة: وطريقه إليه: أبوه : رضى اللّه عنه ؤ، عن محمد ابن يحيى العطّار، عن إبراهيم بن هاشم، عن صفوان بن يحيى، ومحمد بن أبي عمير، عنه، والطريق صحيح.
روى عن أبي عبداللّه عليه السلام، وروى عنه علي بن الحكم. الكافي: الجزء 3، باب أبوال الدواب وأروائها 37، الحديث 10.
ورواها الصدوق في الفقيه: الجزء 1، باب ماينجس الثوب والجسد، الحديث 164، إلاّ أنّ فيه: أبو الاغرّ النخّاس، بالغين المعجمة والراء، وهو الموافق للوافي والوسائل.
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
