الذي يطلع على كتب الصلاة عند أهل العرفان ، يزدري نفسه ويحتقر عمله ، مقابل أعمال العرفانيين ، فكثيرا ما يسهو في صلاته ويشرد بأفكاره يمنيا وشمالا .. فهل الصلاة التي أحسن وضوؤها ، وقرأتها وركوعها وسجودها ، لكنه لم يتوجه قلبه ( وحظ الانسان من الصلاة بقدر ما
|
 |
(
القسم :
مسائل متنوعة )
|
 |
السؤال : الذي يطلع على كتب الصلاة عند أهل العرفان ، يزدري نفسه ويحتقر عمله ، مقابل أعمال العرفانيين ، فكثيرا ما يسهو في صلاته ويشرد بأفكاره يمنيا وشمالا .. فهل الصلاة التي أحسن وضوؤها ، وقرأتها وركوعها وسجودها ، لكنه لم يتوجه قلبه ( وحظ الانسان من الصلاة بقدر ما توجه فيها ) مجزئة ؟.. وهل من الافضل الاعادة مع التوجه قدر الامكان ؟ |
|
|
 |
الجواب : الصلاة الجامعة للشرائط والاجزاء مجزية ، ولا أمر باعادتها مهما خلت عن شرائط القبول. |
ملاحظة : هذا الجواب وفق فتاوى سماحة السيد الخوئي رحمه الله
|
قرّاء هذا الإستفتاء :
8512
|