لو حصل شياع برؤية الهلال ، واطمأن به أكثر أهل بلدي بما فيهم أهل الفضل والورع ، ولكن لم يحصل لي اطمئنان ، مع أني لا أجد سببا عقلائيا لذلك .. فما هو تكليفي ، وهل يجوز لي الافطار اعتمادا على ذلك الشياع ، حتى لو لم يحصل لي اطمئنان ؟
|
 |
(
القسم :
الصوم - روية الهلال )
|
 |
السؤال : لو حصل شياع برؤية الهلال ، واطمأن به أكثر أهل بلدي بما فيهم أهل الفضل والورع ، ولكن لم يحصل لي اطمئنان ، مع أني لا أجد سببا عقلائيا لذلك .. فما هو تكليفي ، وهل يجوز لي الافطار اعتمادا على ذلك الشياع ، حتى لو لم يحصل لي اطمئنان ؟ |
|
|
 |
الجواب : إذا لم يحصل الاطمئنان بذلك من غير وسواس ، فإما يصوم مع البقاء في المقام ، أو يسافر إلى المسافة مع تبييت النية لسفره من الليل ، فيفطر بعد الترخص ، والله العالم. |
ملاحظة : هذا الجواب وفق فتاوى سماحة السيد الخوئي رحمه الله
|
قرّاء هذا الإستفتاء :
7583
|