من كان كثير الشك في شيء وفعلا يحصل له الشك أيضا ، إلا أن شكه فعلا من جهة عوارض إبتلاءاته وتشتت حواسه ، أو يحتمل أن شكه من هذه الجهة .. فهل حكمه عدم الاعتناء بشكه ؟
|
 |
(
القسم :
الصلاة - أحكام الخلل )
|
 |
السؤال : من كان كثير الشك في شيء وفعلا يحصل له الشك أيضا ، إلا أن شكه فعلا من جهة عوارض إبتلاءاته وتشتت حواسه ، أو يحتمل أن شكه من هذه الجهة .. فهل حكمه عدم الاعتناء بشكه ؟ |
|
|
 |
الجواب : مالم يحرز أن الموجب للشك العوارض الطارئة لا يعتن به. |
ملاحظة : هذا الجواب وفق فتاوى سماحة السيد الخوئي رحمه الله
|
قرّاء هذا الإستفتاء :
7511
|