لو صلى الانسان في جلد مشكوك التذكية جهلا أو نسيانا في حالة حمله أو لبسه ، وكان لا يعلم بالحيوان أو كان يعلم .. فما هو حكمه ؟
|
 |
(
القسم :
الصلاة - المقدمات )
|
 |
السؤال : لو صلى الانسان في جلد مشكوك التذكية جهلا أو نسيانا في حالة حمله أو لبسه ، وكان لا يعلم بالحيوان أو كان يعلم .. فما هو حكمه ؟ |
|
|
 |
الجواب : اذا لم يعلم بنجاسة الحيوان فلا بأس ، وكذا مع العلم بنجاسته وكان محمولا ، أما لو كان ملبوسا فلا يعيد مع الجهل ، ويعيد في غير الجهل. |
ملاحظة : هذا الجواب وفق فتاوى سماحة السيد الخوئي رحمه الله
|
قرّاء هذا الإستفتاء :
7721
|