من طرق الانجاب في بلاد الغرب هو تلقيح مني الزوج ببويضة زوجته ، وايداع البويضة الملقحة في رحم امرأة أجنبية ، فهنا عدة أسئلة:
|
|
(
القسم :
علاقة الرجل بالمرأة )
|
|
السؤال : من طرق الانجاب في بلاد الغرب هو تلقيح مني الزوج ببويضة زوجته ، وايداع البويضة الملقحة في رحم امرأة أجنبية ، فهنا عدة أسئلة: 1 ما حكم هذه العملية ؟ 2 من هي أم المولود ( صاحبة الرحم ، أم صاحبة البويضة ) ؟ 3 كيف يمكن تحليل هذه العملية ( في حال الحكم بالحرمة ، بالطريقة الموضحة اعلاه )؟ 4 هل يحق لصاحبة الرحم المطالبة بالمولود ؟ |
|
|
|
الجواب : 1 حكم نفس العملية ، وهي الايداع بعد التلقيح المزبور في رحم الاجنبية ، ففيه اشكال. 2 أما الام فهي التي حملته ووضعته. 3 هذا له موردان : الأول لو وجدت أمة مملوكة ، أو محللة لصاحب النطفة ، ولو صار التحليل لهذا الفرض ، لكن الفرض فعلا بعيد. الثاني أن يعقد صاحب النطفة على أجنبية خلية بالزواج ، ولو مؤقتا لساعات تتفق للتوديع باجرة معلومة ، فتودع المادة ضمنها ، ولا ثالث في رأينا للموردين. 4 نعم بقدر أمومتها ، والله العالم. |
ملاحظة : هذا الجواب وفق فتاوى سماحة السيد الخوئي رحمه الله
|
قرّاء هذا الإستفتاء :
6667
|