استحباب الصلاة عليه (صلّى الله عليه وآله) عند ذكر سائر الأنبياء أو الأئمة 

الكتاب : المستند في شرح العروة الوثقى-الجزء الخامس : الصلاة   ||   القسم : الفقه   ||   القرّاء : 3582


   [ 1701 ] مسألة 7 : يستحب عند ذكر سائر الأنبياء والأئمّة أيضاً ذلك . نعم ، إذا أراد أن يصلِّي على الأنبياء أوّلاً يصلِّي على النبيّ وآله (صلّى الله عليه وآله) ثمّ عليهم ، إلاّ في ذكر إبراهيم (عليه السلام) ففي الخبر عن معاوية بن عمار قال : «ذكرت عند أبي عبدالله الصادق (عليه السلام) بعض الأنبياء فصلّيت عليه فقال (عليه السلام) : إذا ذكر أحد من الأنبياء فابدأ بالصلاة على محمّد وآله ثمّ عليه» .



 
 


أقسام المكتبة :

  • الفقه
  • الأصول
  • الرجال
  • التفسير
  • الكتب الفتوائية
  • موسوعة الإمام الخوئي - PDF
  • كتب - PDF
     البحث في :


  

  

  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   إستفتاءات السيد السيستاني   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net