ما هو حكم العمال المتعاقدين مع مؤسسة ليس لهم من أمرهم شيئا ، وليس لهم تصرف ، فمرضهم وصحتهم في مسؤولية المؤسسة ، وكان صاحبها يدفع لهم نقودا فينفقون على أنفسهم ، أو يحضر لهم المواد ويصلحون طعامهم بأنفسهم .. هل يلزم منه فطرتهم في رمضان كعيال ، لان نوع التاب
|
|
(
القسم :
الصوم - زكاة الفطرة )
|
|
السؤال : ما هو حكم العمال المتعاقدين مع مؤسسة ليس لهم من أمرهم شيئا ، وليس لهم تصرف ، فمرضهم وصحتهم في مسؤولية المؤسسة ، وكان صاحبها يدفع لهم نقودا فينفقون على أنفسهم ، أو يحضر لهم المواد ويصلحون طعامهم بأنفسهم .. هل يلزم منه فطرتهم في رمضان كعيال ، لان نوع التابعية ظاهرة عليهم ؟ |
|
|
|
الجواب : الظاهر أنهم في مفروض السؤال لايعدون عيالا للمؤسسة ، لان إعاشتهم على عهدتهم ، وإنما هم أجراء. |
ملاحظة : هذا الجواب وفق فتاوى سماحة السيد الخوئي رحمه الله
|
قرّاء هذا الإستفتاء :
6952
|