رجل فقد الاطمئنان ( ولعل ذلك من وساس الشيطان ) في جميع حالاته ، وهو يفكر في أشياء قد مضى وقتها ولم يمكنه التدارك ، فقال في مسألة سأل عنها : اذا لم يحصل القطع بما يوجب تحليلا أو تحريما وصحة أو فسادا أو حل مال .. فما الحكم ؟
|
|
(
القسم :
الصلاة - أحكام الخلل )
|
|
السؤال : رجل فقد الاطمئنان ( ولعل ذلك من وساس الشيطان ) في جميع حالاته ، وهو يفكر في أشياء قد مضى وقتها ولم يمكنه التدارك ، فقال في مسألة سأل عنها : اذا لم يحصل القطع بما يوجب تحليلا أو تحريما وصحة أو فسادا أو حل مال .. فما الحكم ؟ |
|
|
|
الجواب : اذا كان في حد الوسواس فلا يعتني بشكه فيما هو على وسواس فيه. |
ملاحظة : هذا الجواب وفق فتاوى سماحة السيد الخوئي رحمه الله
|
قرّاء هذا الإستفتاء :
6783
|