لقد عملت مع شخص مسيحي ، بأجرراتب(علماً انني لدي عمل تجاري صغير، خاص بي) وهو غير موجود في نفس البلد الذي اعمل انا فيه (وفيه العمل)لان العمل ، مقسم بين بلدين، وكنت في نفس الوقت ، المسؤل عن الحسابات التي تخص العمل المتعلق في البلد الذي انا فيه ، وهو مسؤل عن
|
|
(
القسم :
المعاملات والوظائف )
|
|
السؤال : لقد عملت مع شخص مسيحي ، بأجرراتب(علماً انني لدي عمل تجاري صغير، خاص بي) وهو غير موجود في نفس البلد الذي اعمل انا فيه (وفيه العمل)لان العمل ، مقسم بين بلدين، وكنت في نفس الوقت ، المسؤل عن الحسابات التي تخص العمل المتعلق في البلد الذي انا فيه ، وهو مسؤل عن الحسابات التي تخص العمل المتعلق بالبلد الذي هو فيه(واحياناً يعتمد في حساباته ، على حساباتي اي انه يعتبر ان حساباتي ، هي دليل تصحيح حساباته) وبعد فترة سبعة شهور، قررت ترك العمل(بدون اي اشكال ولا خلاف) فقط لانني احسست ان العمل لا يناسبني ، وعندمااردت ان اصفي الحساب ، وجدت هناك فائضا موجودا لدي في القاصة ، وحاولت كثيراً وجاهداً في ان اجد خطأ في الحسابات ، ولكن اجد كلها صحيحة ومطابقة ، حسب قناعتي ، وحسب قناعته هو، فهو لم يطالب بشيء ، ولم يعرف من اين جاءت هذه الزيادة عندي ؟ ولكن انا لا اعرف ان كانت تعود لمالي الخاص ام لماله هو، وانا احب الاحتياط دائماً ، لذا اركن الى ان المال ، يعود له اكثر من كونه عائدا لي.. فماذا افعل بهذا المبلغ ، علماً انني لم اتصرف به نهائياً ؟ |
|
|
|
الجواب : المال لك . |
ملاحظة : هذا الجواب من أرشيف استفتاءات سماحة السيد السيستاني حفظه الله، وقد يلزم مراجعة موقع سماحة السيد للتحقق من رأيه الأخير
|
قرّاء هذا الإستفتاء :
9654
|