|
الجواب : وردت روايات في الاستخارة ، ولامانع منها رجاءً ، فهي دعاء ، ويستفاد منها بعد المشورة والتفكر وبقاء الحيرة . فهي وسيلة لرفع الحيرة ، توكلاً على الله تعالى ، ولايترتب عليها حكم شرعي إلزامي ، ولايصح الاستناد إليها في ترتيب أحكام الزامية ، وليس لها كيفية خاصة لا يجوز تجاوزها. فالمهم هو التوجه الى الله تعالى ، وطلب رفع الحيرة منه ، وإرشاده الى ما فيه خيره وصلاحه . |
ملاحظة : هذا الجواب من أرشيف استفتاءات سماحة السيد السيستاني حفظه الله، وقد يلزم مراجعة موقع سماحة السيد للتحقق من رأيه الأخير
|