ما حكم ان تقف المرأة في المسجد ، وتلقي بعض الكلمات او الاشعار ، مع العلم اننا نحترم حقها في ذلك ، ولكننا نخاف من البلبلة والهرج ، الذي قد يحدثه الناس مما يسبب اعاقة العمل الاسلامي في مجتمعنا ، الغالب عليها المحافظة على التقاليد والالتزام ، مع العلم باننا
|
|
(
القسم :
أحكام المرأة الخاصة )
|
|
السؤال : ما حكم ان تقف المرأة في المسجد ، وتلقي بعض الكلمات او الاشعار ، مع العلم اننا نحترم حقها في ذلك ، ولكننا نخاف من البلبلة والهرج ، الذي قد يحدثه الناس مما يسبب اعاقة العمل الاسلامي في مجتمعنا ، الغالب عليها المحافظة على التقاليد والالتزام ، مع العلم باننا نعيش في مكان توجه له الكثير من الضربات من قبل السلطات ، علما بان هناك مآتم نسائية كثيرة ، قد يكون من الواجب اولاً العمل على ادخال المرأة اليها ، قبل ادخالها مع الرجال ، مع العلم بان المآتم النسائية بحاجة ماسة الى التغيير، لما فيها من تخلف وسيطرة من المتحجرين في افكارهم ، والذين يظهرون المآتم بصورة غير حسنة ؟ |
|
|
|
الجواب : تختلف الموارد ، ولايمكننا البت في الحكم فيه . ومجرد انها إمرأة ، لايمنعها من مخاطبة الرجال ، كيف وقد خطبت الزهراء سلام الله عليها في المسجد النبوي الشريف . |
ملاحظة : هذا الجواب من أرشيف استفتاءات سماحة السيد السيستاني حفظه الله، وقد يلزم مراجعة موقع سماحة السيد للتحقق من رأيه الأخير
|
قرّاء هذا الإستفتاء :
8664
|