لو كانت رغبة الام في شيء ، وأمرت الولد بأن يفعله ، وكانت رغبة الاب أو أمره عكس رغبة الام .. فأيهما يقدم ، وهو لو أطاع امر واحد منهما لسخط الآخر، ولو ترك الامرين لسخطا معا ؟
|
|
(
القسم :
علاقات الوالدين والأبناء )
|
|
السؤال : لو كانت رغبة الام في شيء ، وأمرت الولد بأن يفعله ، وكانت رغبة الاب أو أمره عكس رغبة الام .. فأيهما يقدم ، وهو لو أطاع امر واحد منهما لسخط الآخر، ولو ترك الامرين لسخطا معا ؟ |
|
|
|
الجواب : ان أمكن ارضاؤهما معا فهو، والا تخير بين أمريهما ، وان كان الأولى تقديم أمر الام ، والله العالم. |
ملاحظة : هذا الجواب وفق فتاوى سماحة السيد الخوئي رحمه الله
|
قرّاء هذا الإستفتاء :
7580
|