|
الجواب : الجاهل القاصر معذور في جهله ، كما لو اعتقد بحلية حرام ، اما بالقطع أو باجتهاد أو تقليد صحيحين ، والجاهل المقصر غير معذور في جهله ، كما لو تردد في حرمة شيء وأمكنه الاحتياط بتركه ، فارتكبه بغير سؤال عن حكمه ، مع امكان السؤال أيضا فهو مقصر ، ويكون مأثوما ، ويعاقب عليه ، والله العالم. |
ملاحظة : هذا الجواب وفق فتاوى سماحة السيد الخوئي رحمه الله
|