السؤال : شخص وجد مكانا يذبح فيه داخل منى ، لكن لم يسعه الوقت للذبح يوم العيد ، أو ذبح في وادي محسر ، ثم وجد المكان ولم يسع الوقت للذبح والحلق بعده قبل الغروب ، واضطر إلى تأجيل الذبح إلى اليوم الحادي عشر من ذي الحجة .. فما حكم الحلق والتقصير الذي يتمكن أن يأتي به يوم العيد ؟.. هل يجب تأخيره لليوم الثاني ، والاتيان به بعد الذبح باعتباره مترتبا عليه ، أم يأتي به يوم العيد باعتباره من أعمال يوم العيد ؟ |